الرئيس الصيني يتسبب في أزمة لبايدن
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
علق الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم الاثنين، على عدم مشاركة الرئيس الصيني شي جين بينج، في قمة مجموعة العشرين «G-20» بالهند.
وقال بايدن، أشعر بخيبة أمل، لأني لم أكن قادرًا على رؤية الرئيس الصيني في قمة «مجموعة العشرين» التي تستضيفها الهند على أراضيها بالعاصمة «نيودلهي»، وفقًا لوكالة الأنباء البريطانية «رويترز».
يذكر أن، وانج وين بين المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية لم يصرح، بأي تفاصيل عن احتماليه مشاركته من عدمها في قمة مجموعة العشرين في الهند.
وفي وقت سابق، أعرب جو بايدن، عن سعادته بعقد قمة مجموعة العشرين في الهند بداية من يوم 9 حتى يوم 11 سبتمبر 2023، للقائه بالرئيس الصيني شخصيًا، إذ أعلن البيت الأبيض بأن هناك اتصالات جارية منذ فترة طويلة مع شي جين، من أجل مشاركته في هذه القمة بشكل شخصي.
وفي السياق ذاته، كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عن احتمالية عدم حضوره في قمة العشرين، لكن سيتواجد وفد روسي ليمثل موسكو في القمة برئاسة سيرجي لافروف وزير الخارجية.
اقرأ أيضاًغياب رئيس الصين عن قمة العشرين يصيب بايدن بخيبة أمل
الإمارات تدعو لاعتماد نظام تجارة عالمي منفتح في قمة العشرين
مدبولي يناقش التحضيرات الأولية للمشاركة في قمة العشرين (ضيف الرئاسة الهندية)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن روسيا موسكو الرئيس الروسي بوتين وزير الخارجية الروسي قمة العشرين الهند مجموعة العشرين جو بايدن فلاديمير بوتين وزارة الخارجية الصينية سيرجي لافروف رئيس روسيا الرئيس الامريكي بوتن امريكا الولايات المتحدة الامريكية قمة مجموعة العشرين رئيس امريكا خارجية الصين مجموعة العشرین الرئیس الصینی قمة العشرین فی قمة
إقرأ أيضاً:
واتساب يتسبب في كشف عميل للموساد بإيران .. تفاصيل
صراحة نيوز- أعلنت وسائل إعلام رسمية في إيران، الجمعة، عن اعتقال شخص متهم بالعمل لصالح جهاز الموساد الإسرائيلي، بعد قيامه بإرسال معلومات حساسة عن مواقع ومنشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل عبر تطبيق “واتساب”.
ويأتي هذا التطور وسط تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب، سواء في الميدان العسكري أو على جبهات الحرب السيبرانية والاستخباراتية.
وبحسب السلطات الإيرانية، جمع المتهم بيانات حول مواقع عسكرية وأخرى مرتبطة بالدفاع الجوي، قبل أن يرسلها مباشرة إلى جهات استخباراتية إسرائيلية، وُصفت العملية بأنها “تهديد مباشر للأمن القومي”.
ويعيد الحادث إلى الواجهة المخاوف المتزايدة من توظيف التطبيقات الرقمية كأدوات للتجسس، في وقت يتسع فيه نطاق الصراع ليشمل الفضاء الإلكتروني والهواتف الذكية.
ويرجّح مراقبون أن تتخذ طهران خطوات أمنية إضافية في الفترة المقبلة، تشمل تشديد الرقابة على التطبيقات الأجنبية، في ظل تزايد القلق من الاختراقات الرقمية التي تمس البنية الأمنية الداخلية.