3900 سائح يدافعون عن مصر ضد هجوم سائحة عبر الديلي ميل (تفاصيل)
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
هاجم عدد كبير من السائحين من مختلف جنسيات العالم صحيفة الديلي ميل البريطانية بعد أن نشرت تقريرًا لإحدى مشاهير السوشيال ميديا والتي كانت في زيارة إلى مصر ثم نشرت فيديو يتحدث عن سوء تجربتها وأنها في عطلتها لم تشعر بالأمان، حيث اهتمت الجريدة بكلامها ونشرته عبر صفحتها الرسمية.
وقالت الصحيفة في تقريرها إن جريس تشينغ، أمضت أسبوعًأ في مصر، زارت خلاله الأهرامات، وعدد آخر من المعالم التاريخية، حيث لم تشعر بالأمان طوال فترة الزيارة، وأن كثرة المحتالين حسب وصفها اغسدوا عليها زيارتها.
وعبر التيك توك تحدثت السائحة بشكل سلبي عن زيارتها وقالت: «شعرت بعدم الارتياح الشديد عند زيارتي إلى مصر،.. الاحتيال هنا مشكلة كبيرة»
وعلق ما يقرب من 3900 شخص على منشور صحيفة الديلي ميل عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك يحكي عدد كبير منهم عن تجربتهم التي وصفوها بالرائعة في مصر، فيما اعتبر المصريون أن ديلي ميل تشن حملة ممنهجة ضد السياحة المصرية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الديلي ميل التيك توك
إقرأ أيضاً:
كاميرات المراقبة تحسم الجدل في واقعة «زينة وكلب الشيخ زايد» | تفاصيل
في واقعة أثارت تعاطف الرأي العام وتصدّرت منصات التواصل الاجتماعي، تتواصل التحقيقات في حادثة هجوم كلب شرس على طفلي الفنانة زينة داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد، وهي الحادثة التي تسببت في إصابتهما بجروح وكدمات بالغة.
ومع تصاعد الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، جاءت كاميرات المراقبة لتحسم الجدل وتكشف الحقيقة الكاملة، في ظل متابعة دقيقة من النيابة العامة التي تستكمل استجواب الشهود والاطلاع على التقارير الطبية والفيديوهات المصوّرة.
وفي السطور التالية، نرصد التفاصيل الكاملة، حيث كشفت تحقيقات النيابة العامة في الجيزة عن تفاصيل جديدة في واقعة تعرّض طفلي الفنانة زينة لإصابات خطيرة، إثر هجوم كلب داخل أحد الكمبوندات السكنية بمدينة الشيخ زايد.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن كاميرات المراقبة أثبتت صحة رواية الفنانة زينة، حيث رصدت لحظة مطاردة الكلب لطفليها، عز الدين وزين الدين، وهو ما يتطابق مع أقوالها في البلاغ الرسمي المقدم ضد شابين من قاطني الكمبوند، أحدهما مالك الكلب.
كما استمعت النيابة لأقوال فرد أمن بالكمبوند كان شاهدًا على الواقعة، وأكد مضمون ما ذكرته زينة بشأن إهمال الشابين وتسببهما في الواقعة، إضافةً إلى محاولة التعدي على الطفلين والادعاء الكاذب بأن الفنانة حاولت دهس أحد الأطفال بسيارتها.
وأظهرت تفريغات الكاميرات عدم صحة ادعاءات الطرف الآخر، حيث لم تُسجل الكاميرات أي محاولة من زينة لدهس الطفل بسيارتها، كما لم ترصد تعديًا لفظيًا من جانبها، في حين أوضحت المقاطع أن الاعتداء اللفظي جاء من الطرف الآخر.
كما أكد التقرير الطبي الخاص بالطفلين أن الإصابات متطابقة مع رواية زينة، إذ أُصيبا بـ"خدوش وكدمات وسحجات" ناتجة عن محاولة الفرار من الكلب.