يمن مونيتور/ (د ب أ)

وصل السفير الجديد للجمهورية الإسلامية الإيرانية لدى السعودية إلى الرياض اليوم الثلاثاء.

وكان في استقبال سفير إيران الجديد لدى السعودية علي رضا عنايتي مسؤولون من الخارجية السعودية ومسؤولو السفارة الإيرانية ،بحسب وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا).

وقد توصلت إيران والسعودية في العاشر من آذار/مارس 2023، إلى اتفاق برعاية الصين من أجل استئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح سفارتيهما.

وكان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان قد زار إيران في شهر حزيران/يونيو ، ورد نظيره الإيراني حسين أمير عبد اللهيان الزيارة في شهر آب/أغسطس الماضي.

وأكد وزير الخارجية السعودي خلال استقباله أمير عبد اللهيان في الرياض، أن استئناف العلاقات الدبلوماسية مع طهران نقطة مفصلية للأمن بالمنطقة مشددا على تطلع المملكة لتعزيز العلاقات الثنائية مع طهران، مضيفا أن الرغبة صادقة وجدية لتعزيز الثقة المتبادلة بين الجانبين.

وفي كانون الثاني/يناير 2016، قطعت السعودية علاقاتها مع إيران، إثر اعتداءات تعرضت لها سفارة الرياض في طهران وقنصليتها بمدينة مشهد (شرق إيران)، احتجاجا على إعدام المملكة رجل الدين الشيعي السعودي نمر النمر، لإدانته بتهم منها “الإرهاب.

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: إيران استئناف العلاقات الرياض السعودية السفير الإيراني

إقرأ أيضاً:

هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران و”إسرائيل”؟

#سواليف

نقلت إذاعة “كان” العبرية، عن ما وصفته بالمصدر الأمني في #جيش_الاحتلال، أن هناك محاولات إيرانية متزايدة لتعزيز قدراتها العسكرية ونفوذها الإقليمي، محذّرًا من تسارع عمليات التسلّح في #طهران تحسّبًا لهجوم إسرائيلي محتمل.

وزعم المصدر أن #إيران تعمل على إعادة بناء قدرات #جماعة_أنصار_الله في #اليمن، وتنفذ عمليات تهريب أسلحة إلى الضفة لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية.

وادعى أن طهران تُعيد تزويد #حزب_الله في لبنان وتنظيمات مسلّحة في سورية بالسلاح استعدادًا لعمل عسكري محتمل ضدّ “إسرائيل”.

مقالات ذات صلة متى تكون البداية الفعلية للأجواء الشتوية؟ 2025/12/01

وقال المصدر ذاته إن إيران تدرك أن الاحتلال سيحتاج إلى التحرّك بعد 31 كانون الأول/ ديسمبر في لبنان، وهو الموعد الذي حدّدته واشنطن لنزع سلاح حزب الله. وأضاف أن طهران توجد في سباق تسلّح مقلقٍ للأجهزة الأمنية لدى الاحتلال.

وأوردت إذاعة “كان” تقارير مفادها أن طهران بدأت خطوات جديدة لاستعادة نفوذها في صنعاء، من بينها إعادة عبد الرضا شهلائي، القائد البارز في فيلق القدس والمسؤول سابقًا عن الساحة اليمنية.

وأشارت إلى إيران تعمل على إرسال خبراء من الحرس الثوري ومن حزب الله ليعملوا مستشارين جهاديين لدى أنصار الله، في محاولة لملء الفراغ الاستراتيجي الذي خلّفه اغتيال حسن نصرالله وقاسم سليماني.

ولفت التقرير إلى ما وصفه بـ”توسع” التحركات الإيرانية ضد الاحتلال في الخارج، مشيرا إلى إعلان الموساد مؤخرًا أنه أحبط، بالتعاون مع أجهزة استخبارات أوروبية، خلايا خطّطت لاستهداف إسرائيليين ويهود في دول مختلفة. ووفق التقديرات الإسرائيلية، تعمل عشرات الخلايا في أوروبا وأفريقيا ومناطق أخرى على محاولة تنفيذ هجمات تحت رعاية إيرانية.

مقالات مشابهة

  • أمير المنطقة الشرقية يستقبل السفير البريطاني لدى المملكة
  • الرئيس الإيراني يجري محادثات مع وزير الخارجية التركي
  • هل تندلع مواجهة جديدة بين إيران و”إسرائيل”؟
  • الخارجية الإيرانية: طهران تركز على استغلال حقها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي
  • طهران: مسار العلاقات الإيرانية–السعودية يحقق تقدماً استراتيجياً
  • وزير الخارجية الإيراني يبحث مع نظيره التركي علاقات التعاون بين البلدين
  • خلال زيارته لطهران.. وزير الخارجية التركي يعقد محادثات مع رئيس البرلمان الإيراني
  • بحثا سبل تعزيز العلاقات.. وزير الخارجية الإيراني يستقبل وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية
  • وزير خارجية تركيا يلتقي نظيره الإيراني في طهران
  • مشاهد غير مألوفة في قلب طهران.. هل يقف الحجاب في إيران على عتبة تحوّل كبير؟