بعد 3 أشهر على ولدة طفلهما.. انفصال نور الفلاح وآل باتشينو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
انفصلت عارضة الأزياء ذات الأصول الكويتية نور الفلاح، عن صديقها النجم الأميركي آل باتشينو، وتقدمت بطلب للحصول على حضانة ابنها البالغ من العمر 3 أشهر.
وقدمت نور الفلاح، البالغة من العمر 29 عامًا، مستندات قانونية في لوس أنجلوس تطلب فيها الحضانة الكاملة للرضيع، مضيفة أنها تريد أن يحصل الممثل البالغ من العمر 83 عامًا على "زيارة معقولة"، حسبما أفاد موقع "ذي بلاست" أمس الأربعاء بعد مراجعة المستندات القانونية.
وكان آل باتشينو والفلاح مرتبطين عاطفياً منذ أبريل 2022، واستقبلا ابنهما، الذي أطلق عليه اسم "رومان الفلاح باتشينو"، في 6 يونيو في مستشفى سيدار سيناي بلوس أنجلوس.
وآل باتشينو هو بالفعل أب لثلاثة أبناء من امرأتين: فهو يشارك التوأم البالغ من العمر 22 عامًا أوليفيا باتشينو وأنتون جيمس باتشينو مع بيفرلي دانجيلو، وجولي باتشينو، 33 عامًا، مع جان تارانت.
وبحسب المعلومات المتاحة، أبلغت الفلاح المحكمة أنها مستعدة لمنح النجم السينمائي المخضرم حضانة قانونية مشتركة لابنهما الصغير، الأمر الذي سيمنحه رأيًا في المسائل المتعلقة بالتعليم والدين والعلاج الطبي والمزيد.
وفي ملفها القانوني، أدرجت الفلاح وثيقة بعنوان "الإعلان الطوعي عن النسب"، والتي وقعتها هي وباتشينو بعد 6 أيام من استقبالهما ابنهما.
واعترفت الوثيقة، التي وقعها شاهد طرف ثالث، بأبوة باتشينو للطفل.
وتطلب الفلاح في مستندات المحكمة أن يدفع باتشينو أتعاب محاميها أو أي تكاليف أخرى متعلقة بالقضية، بحسب ذي بلاست.
ولم يتم ذكر مبلغ محدد لدعم الطفل في ملف المحكمة، وفقًا لذي بلاست.
وفقًا لذي بلاست، نصت المستندات القانونية في القضية على أنه "يجوز للمحكمة إصدار أوامر لدعم الأطفال وإصدار تخصيص للأرباح دون إشعار آخر لأي من الطرفين".
وكان من المتوقع أن يحدد القاضي في القضية مبلغا يعتمد على ما تطلبه الفلاح في الجلسات المقبلة؛ وأشار الموقع إلى أنه لا يوجد دليل يشير إلى معارضة باتشينو لأي من الطلبات.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نور الفلاح لوس أنجلوس النجم السينمائي منوعات نور الفلاح نور الفلاح لوس أنجلوس النجم السينمائي منوعات من العمر
إقرأ أيضاً:
اعتقال 3 أستراليين بتهمة قتل سائح في بالي
صراحة نيوز- أعلنت الشرطة الإندونيسية، الأربعاء، القبض على ثلاثة مشتبه بهم بتهمة القتل، بعد مقتل سائح أسترالي بالرصاص في فيلا بجزيرة بالي. وأوضح قائد شرطة بالي، دانيال أديتياجايا، أن المشتبه بهم الثلاثة هم رجال أستراليون محتجزون حالياً ويخضعون للتحقيق.
وكان السائح الأسترالي زيفان رادمانوفيتش، البالغ من العمر 32 عاماً من ملبورن، قد قُتل بعد منتصف ليلة 13 يونيو الجاري في فيلا قرب شاطئ مونجو بمنطقة بادونغ في بالي. كما أصيب رجل آخر يبلغ من العمر 34 عاماً من ملبورن إثر تعرضه للضرب أثناء الهجوم.
وكانت الشرطة قد ألقت في البداية القبض على اثنين فقط، لكن التحقيقات كشفت عن تورط رجل ثالث ساعد في التخطيط للعملية.
ووفق شهود عيان، وصل مسلحان إلى الفيلا على دراجة نارية حوالي منتصف الليل، وأطلقا النار على رادمانوفيتش داخل حمام غرفته، حيث عثرت الشرطة على 17 طلقة فارغة وطلقتين سليمتين.
وأفادت زوجة القتيل، جورديس جازمين (30 عاماً)، أنها استيقظت على صراخ زوجها واختبأت تحت البطانية عند سماعها إطلاق النار، ثم وجدت لاحقاً جثة زوجها والمصاب الآخر، وشاهدت المهاجمين أثناء الإدلاء بشهادتها للشرطة.