قال الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، إنّ مركز الحرف التراثية في الفسطاط، أحد مراكز الإبداع التي تتبع وزارة الثقافة، حيث يستهدف الحفاظ على تنمية وتطوير عدد من الحرف التراثية المصرية، وأبرزها الخزف، إضافة إلى مجموعة من الورش الأخرى مثل ورشة للنحاس ورشة للصدف وورشة للأخشاب.

وأضاف «قانوش»، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي ومنة الشرقاوي: «مركز الحرف حاضنة للحرف التراثية في مصر بشكل عام، ويتضمن أكثر من مشروع مثل مشروع بيت جميل، الذي يتبع مبادرة ممولة ومدعومة من المملكة المتحدة»، متابعا: «كل سنة نستقبل عددا من المتدربين بمناهج معتمدة من المركز، وندربهم لمدة سنة كاملة، ونفتح حاليا باب التقدم لدفعة جديدة».

تدشين وافتتاح بيت التراث المصري

وأشار إلى أنّه جرى افتتاح وتدشين بيت التراث المصري منذ أسبوعين داخل المتحف، وسيكون مركزا بحثيا لتوثيق وأرشفة كل ما يتعلق بالتراث المادي واللا مادي في مصر.

صنايعية مصر

ولفت إلى أنّ «صنايعية مصر» أحد المشروعات المنبثقة عن أنشطة مركز الحرف منذ 4 سنوات، وحاز على رعاية رئاسية وتحول إلى مبادرة رئيس الجمهورية وجرى تخريج 3 دفعات، وأثناء تخريج الدفعة الرابعة وجّه الرئيس السيسي بتطوير المبادرة وتوسيع نطاقها لتشمل كل المحافظات.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التنمية الثقافية الحرف التراثية القناة الأولى مرکز الحرف

إقرأ أيضاً:

بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا / فيديو

#سواليف

أثار فيديو متداول تظهر فيه #فتاة_تركية وهي تقدم لوالديها هدية غير متوقعة تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي.

فتاة تركية تعيدُ لوالديها خواتم باعاها في طفولتها#اخبار_المشهد #المشهد_لايت #تركيا pic.twitter.com/DBsR9HwO09

— Al Mashhad Light المشهد لايت (@almashhadlight) July 5, 2025

وتقول الفتاة في الفيديو وهي تقدم #الهدية لوالديها: “حان الوقت لتعويض #الخواتم التي بعتموها من أجلي قبل 26 عاما”.

مقالات ذات صلة مليارديرات يملكون العالم… ثرواتهم تتجاوز ميزانيات دول بأكملها – اسماء وارقام 2025/07/07

وقامت الأم بفتح العلبة بتأثر كبير، لتكتشف وجود خواتم زواج اشترتها ابنتها من أول راتب لها في وظيفتها الجديدة.

ويبدو أن العائلة مرت بأزمة مالية حين كانت الفتاة رضيعة، فاضطر الوالدان لبيع خواتم زواجهما الثمينة لتأمين نفقات رعايتها واحتياجاتها الأساسية.

وعلى مدار السنوات، ظلت هذه الذكرى عالقة في ذهن الابنة التي انتظرت بفارغ الصبر اللحظة التي تستطيع فيها رد هذا الجميل.

وسرعان ما انتشر هذا المقطع على مواقع التواصل، حيث تجاوزت التعليقات حدود الإعجاب إلى مشاركة قصص شخصية مشابهة. وعلق أحد المستخدمين: “هذا ما نفتقده في زمننا.. البر بالوالدين”، بينما كتب آخر: “كم هو جميل أن نرى الأبناء يقدّرون تضحيات آبائهم”.

مقالات مشابهة

  • السلطة بلا ظهير.. عطب الحركات الإسلامية بين العزلة النقابية والعطالة الثقافية
  • بعد 26 عاما.. شابة تركية ترد جميل والديها بطريقة غير متوقعة أثارت تفاعلا كبيرا / فيديو
  • الصميل.. بديل طبيعي للثلاجة في حياة البادية بالحدود الشمالية
  • بسمة جميل: مشاركة مصر بقمة بريكس تعزز مكانتها الدولية وزيادة فرص الاستثمار والنمو
  • وزيرة التنمية المحلية تناقش مشروعات البنية التحتية ومنظومة التصالح بالجيزة
  • تكريم الفائزين في مسابقات الإبداعات الثقافية بنادي نزوى
  • التنمية المحلية: مصر تبنّت نموذجًا جديدًا يقوم على الاستثمار التنموي المستدام
  • القرية التراثية بمنطقة جازان تحتضن “ثَقِّف 3”
  • الحرف اليدوية اليمنية .. جذور الأصالة وروح الانتماء
  • وزيرة التنمية المحلية تتلقى تقريراً حول أنشطة مركز سقارة للتدريب خلال يونيو