أعلنت شركة مودرن موتورز، وكيل علامة سوزوكي اليابانية في مصر، عن الأسعار الرسمية للسيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة كلياً، وبحسب المعلن فإن مودرن موتورز، تقدم السيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة بفئة واحدة من التجهيزات GLX تتوافر عبر إصدارين، الإصدار الأول "GLX MONO"،  ويقدم بسعر مليون و499 ألف و900 جنيه، بينما يقدم الإصدار الثاني "GLX TWO"، بسعر مليون و549 ألف و900 جنيه.

 

تعتمد السيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة، على محرك رباعي الأسطوانات سعة 1.5 لتر بقوة 103 حصان مع عزم دوران 138نيوتن متر عند4400 لفة في الدقيقة، وتعمل السيارة بنظام الدفع الأمامي لتنتقل قوة المحرك إلى العجلات الأمامية عبر ناقل حركة يدوي 5 سرعات أو أوتوماتيك 4 سرعات.

 

أبعاد سوزوكي جراند فيتارا

 

ومن حيث الأبعاد تأتي السيارة بطول 4,345 مم، وعرض1,795مم، وارتفاع 1.645 مم، وطول قاعدة عجلات2,600 مم، ويبلغ الخلوص الأرضي 210 مم، بينما يبلغ وزن السيارة 1,630 كم، ومساحة الشنطة310 لتر، وسعة خزان الوقود 45 لتر.

 

مواصفات الأمان

 

وتأتي السيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة، من مودرن موتورز بباقة متميزة من التجهيزات القياسية الخاصة بالسلامة وكذلك أنظمة مساعدة السائق أثناء القيادة نستعرض أبرزها في السطور التالية:

 

• وسائد هوائية أمامية وجانبية وستارية

• فرامل مانعة للانغلاق ABS

• توزيع إلكتروني لقوة الفرامل EBD

• برنامج ثبات إلكتروني ESP

• مساعد فرامل  BA

• المساعدة في صعود المرتفعات

• مثبت السرعة

• حساسات ركن خلفية

• كاميرا خلفية

• كاميرا بزاوية 360 درجة (برؤية محيطية)

• إنذار ومانع للحركة

• تثبيت مقاعد الأطفال بنظام ISOFIX

 

 

الهيكل الخارجي

 

بحسب المعلن من مودرن موتورز فإن السيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة تقدم بخيارات ألوان متنوعة للطلاء الخارجي وهي: أبيض لؤلؤي، فضى، رصاصى، أزرق، أسود، أما الطلاء ثنائي اللون فيتكون من سقف أسود مع لون أحمر أو برتقالي أو فضي.

 

وتتميز واجهة السيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة GLX بمصابيح أمامية بروجكتور LED، وإضاءة نهارية LED، ومرايا الأبواب قابلة للطي والتعديل كهربائيًا، بينما تقف "جراند فيتارا" على جنوط رياضية مقاس 17 بوصة.

 

التجهيزات الداخلية

 

وزودت السيارة سوزوكي جراند فيتارا الجديدة GLX بنظام الدخول الذكي، وتشغيل المحرك بدون مفتاح، قفل مركزي للابواب، تكييف هواء أوتوماتيك، فتحات تكييف خلفية، نوافذ كهربائية، المرآة الداخلية بخاصية تعتيم أتوماتيك، شاشة ترفيه تعمل باللمس بمقاس 9 بوصة، توصيل الهواتف الذكية بالسيارة عبر تطبيقات Apple CarPlay و Android Auto، شاشة عدادات مقاس 4.2 بوصة، شاشة عرض على الزجاج الأمامي، دعم ميزة التعرف على الصوت، شاحن لا سلكي وشواحن USB (للمقاعد الامامية و الخلفية)، نظام صوت مكون من 4 سماعات/ 2 مكبرات صوت.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سوزوكى السيارة الجديدة

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات

قال تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال إن قدرات الولايات المتحدة في مجال الصناعة العسكرية تراجعت بشكل ملحوظ مقارنة بالصين، التي تشهد نموا هائلا ومستمرا.

ودلل التقرير على ذلك بالإشارة إلى أن شركة صينية واحدة استطاعت في العام الماضي بناء سفن بِطاقة استيعابية تفوق مجموع ما بنته جميع شركات بناء السفن الأميركية مجتمعة خلال الثمانين عاما الماضية، أي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما مصير وزارة الكفاءة بعد رحيل إيلون ماسك؟list 2 of 2إنترسبت: إسرائيل تستخدم الجوع سلاحا وآلية توزيع المساعدات فشلتend of list

ولفت التقرير إلى أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على مضاهاة قدرتها الإنتاجية التي كانت تتمتع بها أثناء الحرب العالمية الثانية، حين كانت تستطيع بناء سفينة إمداد في أقل من 5 أيام، ما مكّنها من تحقيق النصر في الحرب.

وتتصدر الصين اليوم مجالات التصنيع بمعدلات إنتاج لا مثيل لها على مستوى العالم، حسب التقرير، وهو ما يجعلها أكثر استعدادا لأي صراع عسكري مستقبلي مع الولايات المتحدة.

الصناعات البحرية واللوجستية

ووفق التقرير، تمتلك الصين شبكة لوجستية ضخمة تعتمد على أسطول بحري يتفوق على الأسطول الأميركي، فضلا عن قوة عاملة صناعية هائلة تعطيها الأفضلية في أوقات الحرب.

ومنذ عام 2000، بنت الصين أكثر من ضعف عدد السفن التي بنتها الولايات المتحدة، وفق شركة "جينز" للاستخبارات الدفاعية.

إعلان

وعلى النقيض، يعاني الأسطول الأميركي التجاري من نقص في عدد السفن والبحّارة، مما يعيق قدرته على تشغيل السفن التجارية بكفاءة في أوقات الأزمات، حسب التقرير.

وأكد التقرير أنه حتى إن استطاعت الولايات المتحدة توسيع أسطولها التجاري، فإنها تفتقر إلى البحّارة لتشغيله، إذ تُقدّر بعض الإحصاءات عدد البحّارة التجاريين الأميركيين بأقل من 10 آلاف، بينما تملك الصين نحو 200 ضعف هذا العدد.

بنية تحتية مرنة

ووجد التقرير أن الصين تفوقت على الولايات المتحدة في بناء وتحديث مصانعها بسرعة بفضل اعتمادها الواسع على الأتمتة والروبوتات الصناعية، وهو ما سرّع إنتاج المعدات العسكرية والحديثة.

وأشار إلى أن المصنعين الصينيين يمكنهم إعادة توجيه خطوط الإنتاج بسهولة لصناعة الأسلحة والعتاد الحربي في أوقات الحرب، ويشمل ذلك تحويل قدرة قطاع إنتاج السفن البحرية من سفن الشحن إلى السفن الحربية.

ولفت التقرير إلى أن الصين تمتلك معظم الموارد الخام اللازمة للحرب الحديثة، وتسيطر على الكثير من مناجم ومعامل معالجة العناصر الأرضية النادرة، التي تُعتبر ضرورية لصناعة الصواريخ والطائرات والغواصات، مما يتيح لها تعويض خسائر المعدات بسهولة عند نشوب حرب طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.

وأكد التقرير أنه إذا واجهت الولايات المتحدة حربا كبيرة، فستضطر إلى إعادة هيكلة صناعاتها وقوتها العاملة كما فعلت خلال الحربين العالميتين في القرن العشرين.

وفي المقابل، وفق كاتبَي التقرير كبير المراسلين في سنغافورة جون إيمونت ورئيس مكتب الصحيفة في بروكسل دانيال مايكلز، تمتلك الصين جيشا من العمال والمصانع الجاهزة لتكوين اقتصاد حربي شامل عند الحاجة.

مقالات مشابهة

  • الشرطة الفرنسية تقف متفرجة بينما يتجه زورق مهاجرين إلى بريطانيا
  • للحجاج .. بالأسماء عناوين العيادات المصرية الطبية في مكة والمدينة
  • أصغر سيارة رياضية من سوزوكي في الإمارات.. أسعار ومواصفات
  • خلال أسبوع.. شوبير يكشف موعد انضمام الصفقات الجديدة لمران الأهلي
  • وكيل الطب العلاجي يتفقد مستشفى ميت غمر ويتابع تجهيزات الخدمات الطبية الجديدة
  • طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور أون لاين برقم السيارة
  • وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات
  • توجيه لائحة اتهام لقائد السيارة في حادث الدهس بمدينة ليفربول
  • «تحدي دبي للياقة» يكشف عن هويته البصرية الجديدة
  • ديوكوفيتش يستبدل المضرب بدراجة في باريس!