لويس روبياليس يستقيل من منصبه كرئيس للاتحاد الإسباني لهذا السبب
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
استقال لويس روبياليس من منصبه كرئيس للاتحاد الإسباني لكرة القدم بعد تعرضه لانتقادات بسبب تقبيله للمهاجمة الإسبانية جيني هيرموسو في حفل تقديم نهائي كأس العالم للسيدات.
ما قصة استقالة لويس روبياليس من منصبه؟
وقالت هيرموسو (33 عاما) إن القبلة بعد فوز إسبانيا على إنجلترا لم تكن بالتراضي وتقدمت بشكوى قانونية يوم الثلاثاء الماضي، وقدم استقالته إلى القائم بأعمال رئيس الاتحاد بيدرو روشا في بيان.
كما استقال البالغ من العمر 46 عامًا من منصبه كنائب لرئيس اللجنة التنفيذية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
واجتاحت تداعيات القبلة كرة القدم الإسبانية في الأسابيع الأخيرة وألقت بظلالها على فوز إسبانيا بكأس العالم، مع تجاهل روبياليس الدعوات المتكررة للاستقالة.
دويدار: الزمالك فوق الجميع مثل الأهلي تعليق ناري من دويدار على ترشح فاروق جعفر لرئاسة الزمالكيوم الجمعة، قدم المدعي العام شكوى إلى المحكمة العليا في إسبانيا بعد شهادة هيرموسو يوم الثلاثاء، ضد روبياليس بتهمة الاعتداء الجنسي والإكراه.
وزعم روبياليس أن القبلة كانت "متبادلة و"بالتراضي" ولكن تم تعليقها مؤقتًا من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا).
وجاء في بيان روبياليس: "بعد الإيقاف السريع الذي نفذه الفيفا، بالإضافة إلى بقية الإجراءات المفتوحة ضدي، من الواضح أنني لن أتمكن من العودة إلى منصبي".
وأتم: "الإصرار على الانتظار والصمود لن يساهم في أي شيء إيجابي، لا للاتحاد ولا لكرة القدم الإسبانية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لويس روبياليس الاتحاد الاسباني هيرموسو فيفا الاتحاد الدولي لكرة القدم لکرة القدم من منصبه
إقرأ أيضاً:
“فشلت في مهمة حياتي”.. قائد فرقة غزة في “جيش” الاحتلال يستقيل من منصبه
يمانيون – متابعات
استقال قائد فرقة غزة في “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، آفي روزنفيلد، بعد إقراره بالفشل في وجه المقاومة في القطاع، وذلك بعد أكثر من 8 أشهر من اندلاع ملحمة “طوفان الأقصى”.
واعترف روزنفيلد بأنّه “فشل في مهمة حياته، المتمثّلة في حماية غلاف غزة”، مؤكداً ضرورة أن “يتحمّل الجميع مسؤولياتهم” في الإخفاق الإسرائيلي منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
يُذكر أنّ المقاومين الفلسطينيين تمكّنوا من اقتحام مقرّ فرقة غزة، يوم الـ7 من أكتوبر، خلال بدايات “طوفان الأقصى”.
وأظهرت عدة تقارير وتحقيقات أنّ المقاومين كانوا على دراية كبيرة بالمواقع الإسرائيلية في غلاف غزة، بينما أظهر “جيش” الاحتلال تخبطاً وأداءً سيئاً، وسوءاً في التنظيم، وسط غياب أي خطة قتالية، إلى درجة دفعت الجنود إلى الاعتماد على وسائل التواصل الاجتماعي من أجل تحديد أهدافهم.
وأثبتت التحقيقات أيضاً وجود فشل استخباري ذريع وإخفاق كبير لدى الاحتلال، في مواجهة الهجوم من جانب المقاومة في قطاع غزة، إضافةً إلى قتل “إسرائيل” نفسها عدداً من مستوطنيها في غلاف غزة.
وبحسب تحقيق أجراه “جيش” الاحتلال، فإنّه أدرك أنّ موقع مقر قيادة فرقة غزة عند السياج الحدودي مباشرةً أضرّ بقدرتها على القيادة والسيطرة، حتى تم تحييدها بصورة كاملة في أثناء القتال.
الثانوية العامة 2024.. طلاب المنوفية يؤدون امتحان مادتي الاقتصاد والإحصاء