قالت وزارة الخارجية الليبية المكلفة من البرلمان، اليوم الثلاثاء، إن السلطات الليبية تتوقع أكثر من 2000 وفاة جراء العاصفة دانيال.

وحسب قناة “الشرق” السعودية، كشفت وزارة الخارجية الليبية المكلفة من البرلمان، عن مصرع 150 شخص من الجنسية المصرية جراء العاصفة دانيال الذي ضربت مدن الشرق الليبي.

وأضافت أنها “تترقب وصول طائرة مساعدات إيطالية”، مؤكدة أنه "تم تشكيل  خلية أزمة لمتابعة تداعيات العاصفة”.

حشد فرق الطوارئ.. تحرك عاجل من الأمم المتحدة بعد كارثة "دانيال" في ليبيا 3 طائرات تحمل مواد طبية وغذائية.. وفد عسكري برئاسة أسامة عسكر في ليبيا تنفيذا لتوجيهات الرئيس

ولفتت إلي أن “هناك عدد كبير من الجثث في عرض البحر بسبب العاصفة”، موضحة أن “البحث جار عن آلاف المفقودين في الجبل الأخضر”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ليبيا الخارجية الليبية مصر العاصفة دانيال

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيرانية: البرلمان يعد مشروع قانون للانسحاب من معاهدة الانتشار النووي

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي اليوم الاثنين إن البرلمان يعد مشروع قانون للانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية.

 وأضاف في مؤتمر صحفي، بمقر وزارة الخارجية، أن طهران لا تزال تعارض تطوير أسلحة الدمار الشامل.

وكان النائب الإيراني وعضو اللجنة الاقتصادية في البرلمان، ميثم ظهوريان، قال إنهم قدموا مشروع قانون بدرجة كبيرة من الاستعجال، للانسحاب من معاهدة انتشار الأسلحة النووية.

وأوضح بحسب ما نقلته وكالة تسنيم الإيرانية، أن المشروع سيعرض لتوقيع النواب، بعد موافقة إدارة الشؤون القانونية في مجلس الشورى، ليتبع ذلك إجراءات قانونية وفقا للوائح الداخلية للمجلس.

ولفت إلى أن المشروع يلزم الحكومة الإيرانية، باتخاذ تدابير قانونية، للانسحاب من المعاهدة، استنادا إلى المادة العاشرة من المعاهدة، التي تتيح للدول الأعضاء حق الانسحاب في حال حدوث ظروف استثنائية تهدد مصالحها الحيوية.



وكانت انضمت إيران رسميا إلى معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، المعروفة اختصارا بـ(NPT)، في شباط/فبراير 1970، وذلك بعد توقيعها على نص المعاهدة في تموز/يوليو 1968.

وتعد المعاهدة، الإطار القانوني لمنع انتشار الأسلحة الذرية في العالم، تقوم على 3 أركان رئيسية، وهي منع الانتشار، نزع السلاح، والتعاون في مجال الاستخدام السلمي للطاقة النووية.

وبفعل انضمام طهران إلى المعاهدة، التزمت قانونيا بعدم السعي لامتلاك سلاح نووي، مقابل حصولها على الدعم الفني والتقني لتطوير برنامجها النووي المدني تحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية.

وخلال العقود التالية، واجهت إيران ضغوطا متزايدة من الدول الغربية، لا سيما الولايات المتحدة، التي اتهمت طهران بمخالفة التزاماتها في إطار المعاهدة، وتحديدا ما يتعلق بالشفافية والإفصاح الكامل عن أنشطتها النووية.

وأكدت الحكومات الإيرانية المتعاقبة تمسكها بنصوص المعاهدة، مشددة على أن برنامجها النووي مخصص فقط لأغراض سلمية كإنتاج الكهرباء والبحث العلمي. واستندت إيران إلى المادة الرابعة من المعاهدة، التي تضمن حق الدول الأطراف في تطوير الطاقة النووية لأهداف غير عسكرية.


وقد خضعت المنشآت النووية الإيرانية منذ الثمانينات لعمليات تفتيش دورية من قبل مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، غير أن خلافات حادة حول طبيعة بعض المواقع وعدم إعلان بعضها في التوقيت المحدد، أدت إلى أزمات متلاحقة بينها وبين الوكالة والدول الغربية.

مقالات مشابهة

  • الخارجية الإيرانية: البرلمان يعد مشروع قانون للانسحاب من معاهدة الانتشار النووي
  • الخارجية الإيرانية: البرلمان يعد مشروع قانون للانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي
  • مصرع 29 شخصاً جراء الأمطار الغزيرة في الكونغو الديمقراطية
  • مصرع 3 أشخاص جراء الفيضانات في وست فرجينيا الأمريكية
  • مصرع 3 أشخاص جراء الفيضانات في “وست فرجينيا” الأمريكية
  • مصرع وإصابة 3 في انهيار مدخنة مصنع بالجيزة
  • الخارجية تدعو الجالية الليبية في إيران للتواصل العاجل مع السفارة حال حدوث أي طارئ
  • مصرع 7 أشخاص جراء تحطم مروحية في ولاية أوتاراخاند الهندية
  • مصرع 22 شخصًا جراء الأمطار الغزيرة بجمهورية الكونغو الديمقراطية
  • برلماني: التصعيد الإسرائيلي ضد إيران يجرّ المنطقة إلى الفوضى