اعتمد وزير الصحة د.أحمد العوضي لائحة الاشتراطات والضوابط الواجب توافرها لترخيص المنشآت الصحية الأهلية.

وشملت اللائحة، التي تنشرها «الأنباء»، ان المنشآت الصحية التي تشملها هي «مركز طب بشري أهلي ـ مركز طبي بشري تخصصي أهلي ـ مركز عمليات اليوم الواحد أهلي ـ مركز طب الاسنان أهلي ـ مركز الطب والعلاج الطبيعي الأهلي ـ مركز التغذية الصحية أهلي ـ مركز أشعة أهلي ـ مركز أطراف صناعية أهلي ـ مركز الرعاية عن بعد والطب الاتصالي أهلي».

وتضمنت اللائحة الشروط العامة لتراخيص المنشآت الصحية وآلية ترخيص المنشآت الصحية والمتطلبات اللازمة لترخيص المنشآت الصحية الأهلية.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: المنشآت الصحیة

إقرأ أيضاً:

وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة

كشف وزير المالية السوري محمد يسر برنية أن الحكومة تعمل على تقديم حزمة واسعة من الإعفاءات والحوافز المخصصة لأصحاب المصانع المتضررة أو المدمرة بهدف إعادة تأهيلها وتشغيلها من جديد.

وأوضح، في حديث لوكالة الأنباء السورية (سنا)، أن إعادة دوران عجلة الإنتاج في هذه المنشآت تمثل إحدى الأولويات في المرحلة الحالية، بالنظر إلى أثرها المباشر على الاقتصاد السوري وتشغيل اليد العاملة.

ولفت الوزير إلى أن قطاع الصناعة السوري تعرض لدمار كبير، وأن الدولة اليوم تفتح صفحة جديدة مع الصناعيين، وتعمل معهم على طريق إعادة بناء ما تهدم وإحياء الصناعات التقليدية والتخصصية معا.

وقال برنية "نرفض وضع أي عوائق أمام الصناعيين، ونسعى إلى توفير التسهيلات وجميع أنواع الممكنات التي تسمح لهذا القطاع بالنمو".

كما أكد الوزير السوري على أهمية الشراكة بين الدولة والقطاع الصناعي، ورفع مساهمة الصناعة في الناتج المحلي الإجمالي، وتحقيق المزيد من فرص العمل وتحسين الدخل.

وتحدث الوزير عن خطط لدعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة وريادة الأعمال، وتسهيل حصولها على التمويل اللازم.

وقال برنية أيضا إن النظام الضريبي الجديد جاء متضمنا العديد من الإعفاءات والحوافز التي تساعد المنشآت الصناعية في التغلب على التحديات التي تواجهها، مؤكدا أن هذا النظام صمّم ليكون داعما للنمو وليس عبئا على المجال الصناعي.

وشهدت الصناعة السورية في الفترة الأخيرة نشاطا متزايدا مع الإعلان عن عودة أكثر من ألف خط إنتاج للعمل، وافتتاح خطوط إنتاج جديدة في عدة مجالات صناعية، في خطوة يرى خبراء أن من شأنها زيادة القدرة الإنتاجية وتوسيع نطاق التشغيل الصناعي في مرحلة التعافي الاقتصادي للبلاد.

وتشير تقديرات مختلفة إلى أن القطاع الصناعي السوري تكبّد خسائر واسعة خلال سنوات الحرب (2011-2024)، وتراجع عدد المنشآت الصناعية من حوالي 130 ألف منشأة قبل عام 2011 إلى ما يقارب 70 ألف منشأة فقط، في حين أكدت تقارير دولية أن 70% من الصناعات السورية تعرضت للتدمير أو التوقف خلال هذه السنوات.

إعلان

مقالات مشابهة

  • عاجل- وزير الداخلية يعتمد نتيجة قبول دفعة جديدة بأكاديمية الشرطة للعام الدراسي 2025/2026
  • فاعليات الاجتماع التوجيهي الدوري لفريق الإشراف بفرع الهيئة العامة للرعاية الصحية بالأقصر
  • بينها أجر إضافي وإجازة سنوية.. 8 عوامل في لائحة عمال الزراعة والرعاة
  • وزير المالية السوري: إعفاءات وحوافز لأصحاب المصانع المتضررة
  • الصحة بقنا تشن حملات موسّعة.. غلق 27 منشأة خاصة وضبط مخالفات دوائية
  • غلق وتشميع 8 منشآت طبية خاصة في حملة للعلاج الحر بالقنطرة
  • سقوط «طبيب سيلا المزيف».. ضبط عاطل انتحل صفة طبيب وأدار مركزًا وهميًا للعلاج بالحجامة في الفيوم
  • غلق 18 مركزًا لعلاج الإدمان في المقطم للعمل بدون ترخيص ومخالفة الاشتراطات الصحية والقانونية
  • الصحة: غلق 18 مركزًا لعلاج الإدمان في المقطم للعمل بدون ترخيص ومخالفة الاشتراطات
  • وزير الصحة ومحافظ سقطرى يتفقدان عدداً من المرافق الصحية في مديريتي قلنسية وحديبو