يبحث أولياء الأمور وطلبة المدارس عن أماكن معارض أهلا مدارس لشراء على المستلزمات المدرسية والكتب الخارجية والكراسات والكشاكيل والشنط بأسعار مخفضة، نظراً لاقتراب موعد بدء الدراسة، وفى السطور القادمة توضح «الوطن» أماكن معارض أهلا مدارس بغرب الإسكندرية تسهيلاً للباحثين عنها في أحياء الجمرك واللبان مينا البصل والعجمي والعامرية.

معارض أهلا مدارس بالجمرك

وقالت المهندسة نهى خليفة رئيس حي الجمرك، إن معرض الأدوات المدرسية بأسعار مخفضة تحت رعاية النائب سامح الشيمي عضو مجلس الشيوخ الأمين المساعد لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية بشارع عبد المنعم أمام مسجد البوردي، ويأتي ذلك حرصًا على تقديم الدعم وتخفيف العبء عن كاهل المواطنين ويبيع المعرض الأدوات المدرسية بخصم يصل إلى 25% على الكراسات والكشاكيل و10% على الكتب الخارجية و30% على الشنط المدرسية.

4 معارض بمناطق الجمرك والعطارين واللبان والمنشية

وقال النائب الصافي عبدالعال الصغير عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، إنه في ذلك التوقيت من كل عام يفتتح معارض المستلزمات الدراسية، للتوفير على الأهالي وتخفيف الأعباء المالية عن الأسر، خاصة التى ترعى أكثر من طالب، مؤكدًا أن المعارض توفر كافة المستلزمات المدرسية لمختلف المراحل التعليمية، وشهدت المعارض منذ اليوم الأول إقبالا ملحوظًا للمستلزمات المدرسية والتى تبيع بأسعار مُخفضة بنسبة كبيرة عن مثيلاتها بالأسواق، وذلك بمناطق الجمرك والعطارين واللبان والمنشية.

معارض أهلاً مدارس بالعجمي والعامرية

أما النائب رزق راغب ضيف الله الأمين العام لحزب مستقبل وطن بالإسكندرية، فقال إنه تم افتتاح 3 معارض أهلاً مدارس بمنطقة العجمي الأول بجوار مسجد الحديد والصلب بالبيطاش أمام مقر حزب مستقبل وطن دائرة الدخيلة، والثاني بمجمع مدارس زيد بن حارثة الرسمية لغات، ومعرض ثالث أمام سوق الهانوفيل، وفي منطقة العامرية تم إفتتاح معرض أمام مستشفى العامرية العام، وتم اختيار الأماكن لسهولة الوصول إليها من الأهالي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: معرض أهلا مدارس مستلزمات المدارس محافظة الإسكندرية معارض أهلا مدارس مستقبل وطن

إقرأ أيضاً:

قلق أممي عقب مقتل أكثر من 40 شخصاً في هجوم على مستشفى بغرب كردفان

المتحدث باسم الأمم المتحدة قال إن الهجوم يأتي في وقت تعاني فيه المنطقة من تدهور خطير في النظام الصحي، حيث خرجت نحو ثلاثة أرباع المرافق الصحية في مناطق النزاع، بما فيها كردفان، عن الخدمة أو تعمل بشكل جزئي فقط.

التغيير: وكالات

أعرب المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، عن قلق بالغ إزاء تقارير تفيد بوقوع هجوم دموي استهدف مستشفى المجلد في ولاية غرب كردفان السودانية مطلع الأسبوع الجاري، ما أسفر عن مقتل أكثر من 40 مدنياً بينهم أطفال وعاملون صحيون، إلى جانب عشرات المصابين، وتدمير واسع للمرفق الصحي.

وفي المؤتمر الصحفي اليومي، نقل دوجاريك عن منظمة الصحة العالمية أن الهجوم يأتي في وقت تعاني فيه المنطقة من تدهور خطير في النظام الصحي، حيث خرجت نحو ثلاثة أرباع المرافق الصحية في مناطق النزاع، بما فيها كردفان، عن الخدمة أو تعمل بشكل جزئي فقط.

وقال دوجاريك: “لطالما أدنا الهجمات على مرافق الرعاية الصحية والعاملين فيها، خاصة في مناطق النزاع. يجب احترام الحماية التي يضمنها القانون الدولي الإنساني للعاملين الصحيين والجرحى والمرضى في كل الأوقات.”

خطر الكوليرا يتصاعد وسط عجز التمويل

رغم التحديات الميدانية، أشار دوجاريك إلى تراجع ملحوظ في عدد حالات الاشتباه بالكوليرا في الأسابيع الأخيرة، حيث سجلت الفترة من 16 إلى 22 يونيو 207 حالات فقط، مقارنة بأكثر من 8400 حالة خلال أسبوع واحد في مايو الماضي.

ويواصل مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) وشركاؤه جهود احتواء تفشي الكوليرا، حيث تم توزيع أكثر من 3 ملايين جرعة من اللقاح الفموي في الخرطوم وشمال كردفان، مع بدء حملات التطعيم، ومن المتوقع وصول 3 ملايين جرعة إضافية قريباً.

كما وفرت فرق الطوارئ خدمات المياه والصرف الصحي لما يقارب 2.3 مليون شخص، وساعدت في تعزيز النظافة الشخصية لأكثر من 1.3 مليون نسمة.

لكن أوتشا حذرت من نفاد الإمدادات الإنسانية المخزنة مسبقًا، نتيجة البداية المبكرة لتفشي المرض، والهجمات المتكررة على البنية التحتية، إضافة إلى **انقطاع الكهرباء والمياه.

ودعا المكتب إلى تمويل دولي مرن وعاجل، تحسباً لموجة جديدة من التفشي خلال موسم الأمطار في يوليو وأغسطس، حيث يزداد خطر الفيضانات وانتشار الأوبئة.

يأتي الهجوم على مستشفى المجلد في ظل الحرب المستمرة في السودان منذ أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، والتي أودت بحياة عشرات الآلاف، وتسببت في انهيار شبه كامل للخدمات الصحية والإنسانية، خاصة في مناطق مثل كردفان ودارفور.

الهجمات المتكررة على المنشآت الصحية باتت نمطاً مقلقاً في النزاع السوداني، وسط اتهامات بانتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني من قبل أطراف النزاع، مما يفاقم من المأساة الإنسانية المتصاعدة.

الوسومآثار الحرب في السودان الأمم المتحدة المجلد ولاية غرب كردفان

مقالات مشابهة

  • أبو العينين: مصر بوابة إفريقيا والشرق الأوسط أمام الصناعات الخضراء
  • طنجة: وفاة الأربعيني الذي أضرم النار في جسده بشارع أهلا متأثرا بحروقه البليغة
  • أبو العينين: الشرق الأوسط هو مستقبل الشراكة والاستثمار
  • أبو العينين أمام قمة الشركات متعددة الجنسيات: مصر أهم شريك للصين.. فيديو
  • أبو العينين يروج لمناخ الاستثمار في مصر خلال قمة الشركات متعددة الجنسيات بالصين
  • قلق أممي عقب مقتل أكثر من 40 شخصاً في هجوم على مستشفى بغرب كردفان
  • غياب دعم الجمعيات الثقافية بالحوز سنة 2024 يثير مخاوف حول مستقبل الثقافة بالإقليم :
  • برلماني: 30 يونيو أنقذت الدولة من الفوضى .. وأعادت تصحيح المسار
  • الخطوط التركية وأناضول جيت يطلقان حملة تخفيضات ضخمة
  • الإنتربول: تزايد حاد في عدد الجرائم الإلكترونية بغرب ووسط أفريقيا