مثل أنور الكموني لاعب التنس المصري الدولي وأيقونة مكافحة مرض السرطان مؤسس حملة مانحى الأمل العالمية، الرياضة والصحة فى مهرجان فينسيا السينمائى الدولي بإيطاليا النسخة الثمانين.

جاء ذلط ذلك بدعوة شخصية من مانويل كولاس دى لاروش رئيس مؤسسة "صندوق عالم افضل " الخيرية المنظمة للحفل و الشريك الخيرى لحملة مانحى الأمل العالمية.

 

محافظ الشرقية: إفتتاح 29 مشروع بقطاع الشباب والرياضة وزير الشباب والرياضة يلتقي برئيس اتحاد الكيانات المصرية في أوروبا

و حضر الحفل العديد من المشاهير أبرزهم إليزابيث مورينو، رئيسة مؤسسة التكنولوجيا والوزيرة الفرنسية السابقة المسؤولة عن المساواة بين الجنسين والتنوع وتكافؤ الفرص، روسي دي بالما، نادية فارس، ياسمين سامديريلي، كيرا شابلن، تارينا بيتل، فالنتينا كاستيلاني، أوزهان بالسي، دكتور سولانج فيفنز، كارين جروس، لورين فيرانديس وتوم فولف.

وقال كابتن أنور الكموني أثناء كلمته .كيف لعب الأمل دور كبير فى عودته مرة أخرى للرياضة بشكل إحترافى و عودته للتصنيف الدولى مرة أخرى ليصبح الرياضى الوحيد في العالم الذي يعود إلى ممارسة الرياضة الاحترافية بعد عملية زراعة نخاع العظمي بعد ٧ سنين مرض و أن فكرة الحملة مستوحاة من قصته مع المرض و دور الحملة و دعمها لتمكين المرأة   و أعرب بسعادته بالشراكة مع صندوق عالم أفضل و قدم الشكر إلى مانويل كولاس دى لاروش على دعوته وتنظيم هذا الحدث الضخم.

قدم أنور الكموني جائزة مانحى الأمل العالمية  للدكتورة سولانجيس فيفنز، تكريمًا لالتزامها بتمكين المرأة خاصة عن كتابها "الفتيات يستطيعن تحريك الجبال".

وكشف "الكمونى" مؤسس حملة مانحى الامل العالمية عن انه تم الاتفاق مع مانويل كولاس دى لاروش للتعاون بين حملته ومؤسسة صندوق عالم افضل الخيرية التى انشئت فى باريس عام 2016  وذلك لخدمة الانسانية بصفة عامة والرياضة والصحة بصفة خاصة و تنظم منظمة صندوق عالم أفضل  سلسلة من الأحداث رفيعة المستوى فى مواقع رئيسية حول العالم مثل مهرجان كان السينمائي، و لوس أنجلوس و تورنتو و موناكو و نيويورك و معرض دبى إكسبو ٢٠٢٠ 

جاء الاتفاق لبدء التعاون خلال العام الجارى على هامش قيام مانويل كولاس دى لاروش بتوجيه دعوة شخصية الى انور الكمونى لحضور مهرجان فينسيا السينمائى الدولي 

بإيطاليا و أن تكون مؤسسة صندوق عالم افضل الشريك الخيرى لحملة مانحى الأمل العالمية وذلك تقديرا للدور الذى تلعبه حملة مانحى الامل حاليا على المستوى العالمى، والتى بدأت فى عام 2021 من جنيف فى سويسرا ووصلت إلى ملايين الأشخاص حول العالم و وصلت الحملة إلى أكثر من ٣٣ دولة حول العالم.

أعلن الكابتن أنور الكموني عن مشاركة مؤسسة صندوق عالم افضل فى الحفل الختامي لحملة مانحى الأمل العالمية فى مصر بصفتها الشريك الخيرى للحملة 

واكد "الكمونى" ان اهداف حملة مانحى الامل ومؤسسة صندوق عالم افضل  تلاقتا فى باريس فالاساس هو خدمة الانسانية فى كل مناحى الحياة ومنها الصحة والرياضة وتمكين المرأة وغيرها مشيرا الى ان التعاون مع مؤسسة صندوق عالم افضل هو خطوة ايجابية مميزة لاسيما وان صندوق عالم افضل وكولاس دى لاروش لا يعملا الا مع اشخاص او مؤسسات مؤثرة عالميا بالفعل فى مجالات الرياضة والاقتصاد والسينما والازياء .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنور الكموني الرياضة والصحة مهرجان فينسيا السينمائى

إقرأ أيضاً:

مهرجان أبوظبي يقدّم عرضاً عالمياً في لندن

أبوظبي (وام)

أخبار ذات صلة 7 رسائل للمعلمين وجهتها «التربية» مع انطلاق امتحانات نهاية العام طالبتان إماراتيتان في برنامج بحثي متقدم بمستشفى «مايو كلينك»

قدّم مهرجان أبوظبي بالتعاون مع صندوق السلام والازدهار، حفلاً استثنائياً جمع للمرة الأولى ثلاثة فنانين إماراتيين مع فنانين عالميين على مسرح قصر كنسينغتون في لندن ضمن برنامج «المهرجان في الخارج».

تتويج
جاء هذا الإنتاج المشترك تتويجاً لبرنامج الإقامة الفنية المكثفة الذي امتد لثلاثة أسابيع في المملكة المتحدة، بدعم من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وبالتعاون مع صندوق السلام والازدهار، حيث خضع الفنانون المشاركون لسلسلة من التدريبات والورش والحوارات الفنية تحت إشراف نخبة من كبار المربين الموسيقيين في عدد من أهم المسارح البريطانية.

أطلال الزمن
شكّل العرض العالمي الأول للعمل الموسيقي «أطلال الزمن» المحور الرئيس للأمسية، وهو مؤلَّف جديد بتكليف حصري من مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وضعه المؤلف الإماراتي البارز إيهاب درويش.
وتضمّن البرنامج أداءً مميزاً للميزو - سوبرانو فاطمة الهاشمي، التي قدّمت روائع من أعمال سان سانس وموزارت وجول ستاين، إلى جانب الباريتون أحمد الحوسني، الذي أبدع في تقديم مختارات من أعمال دي كورتيز وبيزيه، بمشاركة نخبة من الموسيقيين الدوليين من صندوق السلام والازدهار. وقاد الحفل توبي بيرسر، المدير الفني لصندوق السلام والازدهار، في عرضٍ سلّط الضوء على المواهب الإماراتية المتنامية وإسهامها النوعي في المشهد الإبداعي العالمي.
وشارك الفنانون الإماراتيون الثلاثة في جلسة حوارية استعرضوا خلالها مسيراتهم الفنية وتأملاتهم الملهمة في مفاهيم التراث، والهوية، والابتكار، والاكتشاف، وهي روايات تسهم اليوم في رسم ملامح مستقبل الموسيقى.

حوار الثقافات
قالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفني لمهرجان أبوظبي: 
«يُقدّم هذا العرض العالمي الأول المؤلف الموسيقي إيهاب درويش، والميتزو سوبرانو فاطمة الهاشمي والباريتون أحمد الحوسني، في إطار رؤيتنا لتعزيز التبادل المعرفي وحوار الثقافات وتقديم المنجز الفني والموسيقي الإماراتي عالمياً، ترسيخاً لمكانة الدولة حاضنة للإبداع ووجهة للمبدعين».
وأضافت أنه بالتزامن مع هذا الإنتاج التاريخي المشترك، قدّمنا مبادرة الدبلوماسية الثقافية الرائدة «الفنون في السفارات» في سنتها الرابعة، حيث نظّمنا الندوة الحوارية بمشاركة الفنانين درويش، والهاشمي والحوسني، وإدارة صانعة الأفلام نور كانو، سعياً منا لإبراز مسيرتهم وتجاربهم في التأليف والموسيقى.
وأكدت أن الثقافة ترفد عمق وقوة العلاقات الدبلوماسية وتزيدها زخماً، والفنون هي الجسر الذي يوحدنا، ويخلق روابط تجتاز الحدود.

أول تعاون
أكد رجائي خوري، مؤسس صندوق السلام والازدهار، تميز الحفل في قصر كينسينغتون، مشيراً إلى أنه أول تعاون بين الصندوق ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، وقال: «لم يكن هذا التعاون الأول بين فناني دولة الإمارات وفناني صندوق السلام والازدهار فحسب، بل شهد أيضاً العرض العالمي الأول لتأليف موسيقي من إبداع إيهاب درويش خُصّص لهذه المناسبة. لقد أدهشني كيف أن فكرة بسيطة بدأت كمزيج موسيقي بين الأوبرا والموسيقى العربية، تحولت إلى علامة ثقافية فريدة تجمع جمهورها وفنانيها». وأضاف أنه في السابق، كان اختيار الأعمال الموسيقية يرتكز غالباً على احتياجات وأهداف الحفلات، أما حفل قصر كينسينغتون فهو منصة لستة فنانين في مراحل مختلفة من مسيرتهم المهنية، ومن خلفيات وأنماط موسيقية متنوعة، دون وجود أجندة فنية محددة.

التبادل الثقافي
يشكّل حفل قصر كنسينغتون ومبادرة «الفنون في السفارات» في المملكة المتحدة فصلاً جديداً في مسيرة طويلة من التبادل الثقافي والاحترام المتبادل بين مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون والمملكة المتحدة، فمنذ عام 2007، أطلقت المجموعة برامج تعاون واسعة ودعمتها، مستلهمة إرث ورؤية القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، التي لا تزال تشكّل نبراساً لرسالة المهرجان في تعزيز التبادل الثقافي وبناء الجسور بين الشعوب.

مقالات مشابهة

  • الصحة العالمية: مستشفى الأمل في غزة أصبح عمليا خارج الخدمة
  • منظمة الصحة العالمية: مستشفى الأمل في غزة خارج الخدمة
  • مهرجان أبوظبي يقدّم عرضاً عالمياً في لندن
  • البيراوي: التعرض الإسرائـ.يلي للسفينة مادلين يمثل اعتداء مباشرًا على القانون الدولي
  • حكيم يحيي حفلًا ضخمًا في مهرجان أوسلو للموسيقى العالمية بالنرويج
  • تمديد موعد التقديم للمشاركة في مسابقة العروض المسرحية للفرق المصرية بمهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي
  • حكيم نجم الدورة الـ 22 لمهرجان أوسلو للموسيقى العالمية
  • حكيم نجم الدورة الـ22 لمهرجان أوسلو للموسيقي العالمية
  • حفل ضخم لـ حكيم بالدورة 22 لمهرجان أوسلو للموسيقي العالمية
  • لميس الحديدي تحذّر: تصعيد الخلاف بين الأهلاوية والزملكاوية يهدّد الرياضة المصرية