فشل سينمائيًا .. طارق الشناوي يضع محمد رمضان فى مرمي الانتقادات
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
قيم الناقد الفني طارق الشناوي النجم محمد رمضان على المستوى السينمائي ، وقال أنه فشل كنجم شباك في السينما المصرية بالرغم بداية القوية فيها ، وأنه نجح كمطرب أكثر .
وأضاف طارق الشناوي فى تصريحات لبرنامج "تحت الشمس": أن محمد رمضان لا يجيد إختيار مواضيع أفلامه ، وبالرغم من إنطلاقته فى السينما بداية من عام 2012 بفيلم "عبده موتة" ، إلا أنه لم يستغل هذا النجاح.
وتابع طارق الشناوي: أن فيلم (هارلي) الذى قدمه فى عيد الفطر الماضي فشل ، بالرغم من أنه حقق نجاحًا كبيرًا فى مسلسل جعفر العمدة الذى قدمه فى ماراثون رمضان الماضي .
معلقًا: أن محمد رمضان أخذ إيرادات العيد 3 أيام فقط وبعدها تراجع الفيلم وفشل على جميع الأصعدة .
وأضاف طارق الشناوي: أن محمد رمضان قرر مأساة فشله عندما قدم فيلم (ع الزيرو) مؤخرًا ، لأنه لم يستطع التغيير وكانت قصة الفيلم غير مقنعة تمامًا .
وعلق طارق الشناوي، قائلاً: "محمد رمضان المغني أفضل بكثير من النجم السينمائي واختياراته خاطئة وأفلامه الأخيرة فشلت فنياً وتجارياً.
إنتقادات طارق الشناوي للفنان مصطفى قمر
وأبدى الناقد طارق الشناوي عن رأيه مؤخرًا في فيلم أولاد حريم كريم، قائلاً: من أسوأ الأفلام، علي إدريس مخرج مهم وزينب عزيز كاتبة مهمة، أنما اللي عملوه مش بس ملوش علاقة بالجزء الأول، دا ملوش علاقة بفن السينما اللي احنا بنعيشه دلوقتي، دا تراجع لزمن ما قبل الجزء الأول.
وتابع: مشكلة مصطفى قمر أنه دائمًا عايش على الزمن القديم، ولما بتفشل كمطرب مش هتصعدك السينما، ومصطفى في عز فشله كمطرب قرر أنه يعمل فيلم، مع ناس مش مطلوبين أوي في السينما والوحيدة اللي كان ليها اسم ياسمين عبد العزيز عشان كدا هي الوحيدة اللي قالت لا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق الشناوى محمد رمضان اعمال محمد رمضان افلام محمد رمضان طارق الشناوی محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
مرمي الله الما بنرفع !!
من أحاجي():
○ كتب: م. محمد صديق الشفيع
#التعومل_اللاإرادي
البَرْكة الأخيرة الما وراها قومة للثمانيني في مواخير سياسة اللامبادئ.
…….
لا يعرف أحد على وجه التحديد كيف تأسست انتهازية ولا مبدئية من لم يبارك الله له خطوة في الحياة رغم أن اسمه مبارك ولم يكن من عبيد الله المستقيمين كاسم أبيه عبدالله كما أنه لم يكن من أهل الفضل سائر حياته وإن كان هو حفيد الفاضل أما الهداية فلا تبدو إلا في اسم جده المهدي الكبير .
…..
تفتقت عبقريته الإنتهازية إبان حركة يوليو 1976 حيث كان هو بطل صفقة اللواري المغسوشة التي حملت مقاتلي تحالف الجبهة الوطنية للإنقضاض على نظام النميري و تسببت العربات المعطوبة في عرقلة العملية بسبب الأعطاب التي أصابت العربات الخردة التي اشتراها غير المبارك هذا .
…..
وفي 1990 تفتقت عبقريته الإنتقامية فقام بتأسيس التحمع الوطني الديمقراطي وحصر مهمته في تقديم قرنق وحركته المتمردة للعالم العربي لتحظى بدعم غير مسبوق كانت ثمرته إنفصال جنوب السودان .
وفي سني التحمع الكوالح كان هو شلبي إدارة كلينتون ودليلها لضرب مصنع الشفاء للأدوية سنة 1998 بذريعة أنه ينتج أسلحة كيماوية !!
…..
أما عبقرية الخيانة مع اللافضالة لديه فقد كانت من نصيب ابن عمه السيد الصادق المهدي رحمه الله حينما قام بالتوقيع وراء ظهره اتفاقاً مع نظام البشير مطلع الألفينات وقد انتهى بإنقسام حزب الأمة القومي وتفتيت وحدته إلى الأبد.
……
ربما بسبب تقدم السن فشلت عبقريته الإحتيالية في ركوب قطار معركة الكرامة التي كان من الحلاقيم الكبرى ضد المليشيا في مطلعها ولكنه وبعد خيبة الأمل التي حاصرته أن يكون من أنصار القوات المسلحة عاد متموضعاً في صف المليشيا وهي تتراجع من حال إلى أشنع في ميادين القتال وآفاق المستقبل .
حتى انتهت به عبقرية اللا هداية بالإنحدار إلى مستنفعه الأول في العمالة وهو يعرض بإحتمالية إستخدام الجيش للأسلحة الكيماوية في مواجهة مليشيا حميدتي التي أصبح هذا العقاب الهرم أحد أكابر خدامها وهو يقترب من التسعين !!
……
لم ينفعه نسبه ولا تجربته ولا تطاول سنين عمره ولا عفو الله عنه وغفران الشعب حيناً بعد حين !!
إنه مرمي الله الما بنرفع !!