48 ندوة في الإفتاء والتثقيف الفقهي بعنوان "الأحكام المتعلقة بإمامة الصلاة"
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
تنظم وزارة الأوقاف يوم السبت بعد صلاة العشاء "ندوات الإفتاء والتثقيف الفقهي" وعددها (48) ندوة، تحت عنوان " الأحكام المتعلقة بإمامة الصلاة " .
كما تنظم الأوقاف يوم الأربعاء الموافق 20/ 9 / 2023م، (787) ندوة بالمساجد الكبرى للحديث عن مكارم أخلاق سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تحت عنوان " رحمته (صلى الله عليه وسلم) بالأطفال " ، وذلك بعد صلاة العشاء.
يأتي ذلك ضمن مبادرة هذا نبينا (صلى الله عليه وسلم)، وفي إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وحبًا في سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صلى الله علیه وسلم
إقرأ أيضاً:
هل يأثم المأموم الذى ينصت لقراءة الإمام الفاتحة في الصلاة الجهرية؟.. الأزهر يجيب
هل تصح صلاة المأموم الذى ينصت لقراءة الإمام الفاتحة فى الصلاة الجهرية دون أن يقرأها؟ سوال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
إنصات المأموم لقراءة الإمام للفاتحة
وقال الأزهر للفتوى فى اجابته عن السؤال، عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: إذا أنصت المأموم لقراءة الإمام للفاتحة في الصلاة الجهرية دون أن يقرأها؛ صحَّت صلاته ولا إثم عليه وقراءة الإمام له قراءة.
ما حكم الصلاة بسرعة بعذر أو بدون
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: “ما حكم التسرع فى الصلاة ؟” ، وأجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال “حكم التسرع فى الصلاة ؟” قائلة: إن الاطمئنان فى الصلاة وفى الركوع وفى الرفع منه وفى السجدتين وما بينهما فرض وركن، ومن دونه تبطل الصلاة وكأنها لم تكن.
وأضافت دار الإفتاء أن العلماء يقولون إن الاطمئنان هو: استقرار الأعضاء والسكون قليلا بعد الرفع من الركوع وقبل السجود، وأيضا بعد الرفع من السجود وقبل السجدة الثانية، ولا بد أن يطمئن المصلى فى ركوعه وسجوده زمنا يتسع لقوله: سبحان ربى العظيم فى الركوع، أو سبحان ربى الأعلى فى السجود مرة واحدة على الأقل، وإن كانت السنة أن يسبح ثلاثا على الأقل.
وأكدت دار الإفتاء أنه إذا لم يتحقق ركن الطمأنينة بطلت الصلاة، ولو كانت فرضا وجبت إعادتها.
واستشهدت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم عن عبادة بن الصامت رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إذا أحسن الرجل الصلاة فأتم ركوعها وسجودها قالت الصلاة: حفظك الله كما حفظتني، فترفع، وإذا أساء الصلاة فلم يتم ركوعها وسجودها قالت الصلاة: ضيعك الله كما ضيعتني، فتلف كما يلف الثوب الخلق فيضرب بها وجهه» أخرجه أبو داود الطيالسى فى "مسنده".