دوي صافرات الإنذار للتحذير من غارات جوية في عدة مناطق أوكرانية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
دوت صافرات الإنذار للتحذير من غارات جوية في عدة مناطق بينها: «سومي-ميكولاييف-خاركيف-دنيبروبيتروفسك-كيروفوجراد-بولتافا» وفي الأجزاء الخاضعة لسيطرة «كييف» في مقاطعات«زابوريجيا-خيرسون-دونيتسك»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «ريا نوفوستي» الروسية.
وكانت «موسكو»، أعلنت في 2022، على إثر استفتاء، ضمها «زابوريجيا-خيرسون-دونيتسك» بالإضافة إلى «لوجانسك»، إلى أراضي «روسيا الاتحادية».
وأمس الاثنين، تعرض وسط مدينة خاركيف الواقعة شمال شرق أوكرانيا، لهجوم بالصواريخ الروسية، وفقا لما أعلنه رئيس البلدية إيهور تيريخوف عبر «تليجرام».
إطلاق 7 قذائف على كويبيشيفسكي غرب دونيتسكوكانت القوات الأوكرانية، أطلقت 7 قذائف من عيار 155 ملم على منطقة كويبيشيفسكي الواقعة غرب «دونيتسك» خلال 3 ساعات في الفترة من الساعة 06:20 إلى 09:20 مساء أمس الاثنين بتوقيت موسكو «06:20- 09:20 مساءا بتوقيت القاهرة».
وكان قائد القوات البرية الأوكرانية، الجنرال أولكسندر سيرسكي، قال في وقت سابق، إن قوات بلاده تمكنت من اختراق الخطوط الروسية قرب مدينة «باخموت» الواقعة شرق البلاد بعد استعادة قريتي أندرييفكا وكليشيفكا، مشيرا عبر «تليجرام»، إلى تدمير الألوية 72 و31 و83 التابعة للجيش الروسي، وفقدت قدرتها على القتال بالكامل في المعارك بالقرب من باخموت شرق البلاد.
وأضاف سيرسكي، أن القريتين، كانتا تمثلان عنصرين هامين في الخط الدفاعي للعدو الممتد من باخموت إلى هورليفكا، وأقر المسؤول العسكري الأوكراني، بأن الوضع العام في المنطقة الشرقية ما زال معقدا، وفقا لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غارات جوية دونيتسك القوات الأوكرانية الأزمة الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تشن غارات جوية على جنوب لبنان وتزعم قتل قيادي خطير بحزب الله
قالت وسائل إعلام رسمية لبنانية، إن غارة إسرائيلية تسببت في استشهاد شخص في الجنوب اليوم السبت، على الرغم من وقف إطلاق النار المستمر منذ ستة أشهر، فيما قالت إسرائيل إنها استهدفت أحد عناصر حزب الله.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام، التي تديرها الدولة إن رجلاً قُتل عندما استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية سيارته أثناء توجهه للصلاة في مسجد في دير الزهراني، على بعد حوالي 20 كيلومترًا (12 ميلًا) من الحدود.
وواصلت إسرائيل، قصف لبنان على الرغم من هدنة 27 نوفمبر التي سعت إلى وقف أكثر من عام من الأعمال العدائية مع حزب الله، بما في ذلك شهرين من الحرب المفتوحة.
وقال جيشالاحتلال الإسرائيلي ، إن الضربة قتلت قائدًا إقليميًا "لمنظومة صواريخ حزب الله".
وزعم الاحتلال، إن من اغتالته “طور العديد من القدرات والتخطيط لهجمات صاروخية خلال الصراع، وشارك مؤخرًا في جهود إعادة تأسيس البنية التحتية لحزب الله في جنوب لبنان”.
وبموجب شروط وقف إطلاق النار، كان على مقاتلي حزب الله الانسحاب شمال نهر الليطاني، على بُعد حوالي 30 كيلومترًا (20 ميلًا) من الحدود، وتفكيك بنيته التحتية العسكرية جنوبًا.
وكان من المقرر أن تسحب إسرائيل جميع قواتها من لبنان، لكنها أبقت على قواتها في خمس مناطق تعتبرها "استراتيجية".
وقد انتشر الجيش اللبناني في الجنوب، وبدأ بتفكيك بنيته التحتية.