رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين يوضح أسباب دعم الحزب للرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
كشف طارق درويش رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين، عن أسباب دعم الحزب للرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية، مشيرا إلى أن الرئيس السيسي صنع مالم يصنعه غيره في هذا المكان رفيع المستوى من جهود شاقة وغير عادية.
بإطلالة مُبهجة.. هنا الزاهد تخطف الأنظار في أحدث ظهور لها أنشيلوتي: لا أرى ريال مدريد مرشحًا مثل مانشستر سيتي الرئيس السيسي قضى على مؤامرات خارجية
وأوضح "درويش"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع عبر قناة "الحياة"، أن جهود الرئيس السيسي بدأت بحرب على الإرهاب وقضى على مؤامرات خارجية كانت تحاك للدولة لتحويلها لدويلات، مشيرا إلى أنه كان يوجد دول كبرى تحاول أن تقضي على مصر ولكن الرئيس السيسي كان لديه رؤية وحكمة وشجاعة للتصدي لهم.
وتابع رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين: "لولا القضاء على الإرهاب، ما كنا اليوم نشاهد الإنجازات ووصلت لحد الإعجازات في كافة شمول الحياة، من إنجازات لا تعد ولا تحصى، فالرئيس السيسي أصبح اختياره ودعمه واجب وطني على كل مصري شريف يشعر بالمسؤولية تجاه الوطن، مؤكدا أن الوطن أهم من الأفراد والأحزاب وكل شيء"، منوها بأن شخص الرئيس السيسي هو الشخص المميز القادر على تولي هذه القيادة والريادة في المرحلة القادمة لإتمام ما تم إنجازه من مشروعات تنموية حقيقية على الأرض.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طارق درويش رئيس حزب الأحرار الاشتراكيين السيسي الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع الرئيس البوليفي السابق موراليس بتهمة الإرهاب
أعلنت النيابة العامة في بوليفيا أمس الاثنين فتح تحقيق ضد الرئيس السابق إيفو موراليس، عقب شكوى قدمتها الحكومة بتهمة "الإرهاب" وجرائم جنائية أخرى تتعلق بقطع الطرق في البلاد.
وقال المدعي العام البوليفي، روجر مارياكا، في مؤتمر صحفي: "تقرر قبول هذه الشكوى، ما يعني فتح التحقيق".
كانت الحكومة البوليفية قد قدمت شكوى في 5 يونيو الجاري ضد إيفو موراليس بتهمة "الإرهاب" و"التحريض على ارتكاب جرائم" و"تقويض أمن الخدمات العامة".
وينص القانون البوليفي على عقوبة السجن من 15 إلى 20 عامًا للمتهمين بالإرهاب.
وتأتي هذه الشكوى في أعقاب نشر تسجيل صوتي مزعوم يُنسب إلى الرئيس السابق يدعو فيه إلى إغلاق الطرق الرئيسية المؤدية إلى لاباز، العاصمة الإدارية للبلاد.
وسُرّب التسجيل إلى وسائل الإعلام من قِبل مسؤول سابق مُقرّب من الرئيس اليساري السابق.
وفي الأسبوع الماضي، اتهم إيفو موراليس الحكومة بـ"اختلاق قصص" لتشويه سمعته، نافيًَا صحة التسجيل الصوتي المسرب.
ومنذ 2 يونيو الجاري، يُغلق أنصار موراليس الطرق، لا سيما في مقاطعة كوتشابامبا، معقله السياسي في وسط البلاد.
وأفادت الهيئة الوطنية للطرق أمس الاثنين بإغلاق 28 طريقًا.
ويطالب أنصار موراليس باستقالة الرئيس لويس آرسي، الذي يتهمونه بالمسؤولية عن الأزمة الاقتصادية العميقة التي تواجهها البلاد، وبالتلاعب بالقضاء والناخبين لاستبعاد إيفو موراليس من الانتخابات الرئاسية المُقرر إجراؤها في 17 أغسطس المقبل.
وتزعم الحكومة البوليفية أن إغلاق الطرق يهدف إلى منع الانتخابات الرئاسية وإجبار موراليس على الترشح.
كان موراليس قد حكم البلاد ثلاث مرات بين عامي 2006 و2019 وأعلنت المحاكم أنه غير مؤهل لرئاسة البلاد بسبب تجاوزه العدد المسموح به من مرات إعادة الانتخاب.
طالب يطعن زميلة بسلاح أبيض بعد امتحانات الدبلومات في الفيوم