5 أكتوبر تلقي طلبات الترشح للرئاسة.. التفاصيل الكاملة لمؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات (فيديو وصور)
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
أوضح المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أنه تم عمل معاينة للمراكز الانتخابية، على مستوى الجمهورية، مشيرًا خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم الأربعاء، أن قاعدة البيانات الانتخابية مملوكة للهيئة الوطنية للانتخابات، وأنه يتم تحديثها كل فترة من الأحوال المدنية ووزارة الصحة.
أبرز ما جاء في مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات:
- الشعب هو المصدر الرئيسي للسلطات وله الحق وحده لاختيار رئيسه.
- نتعهد بأن نكفل لراغبي الترشح في الانتخابات إعمال حقهم كاملا متى توافرت فيهم شروط الترشح.
- سنراجع سائر الطلبات ومدى استيفاء كلا منها لنعلن في أعقابها الكشوف النهائية لأسماء المرشحين.
- نقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين في الانتخابات الرئاسية.
- السماح بمتابعة ممثلي منظمات المجتمع المدني المحلية والدولية للعملية الانتخابية.
- نثمن جهود أمانة الحوار الوطني على بيانهم الصادر بشأن الانتخابات الرئاسية
- نهيب بكل المؤسسات والهيئات ذات الصلة الالتزام بالحياد والموضوعية وضوابط الدعاية الانتخابية التي ينظمها القانون
- نهيب بالمؤسسات الإعلامية بالالتزام بالضوابط التي وضعتها الهيئة
- اتخاذ الإجراءات والصلاحيات التي يكفلها الدستور للهيئة في حالة رصد أي تجاوز
- لن نتهاون في اتخاذ كل الإجراءات تجاه أي شخص أو مؤسسة تحاول التشكيك في عمل الهيئة
- مندوبون للمرشحين داخل سائر اللجان الفرعية والعامة
- 25 سبتمبر المؤتمر الصحفي لإعلان الجدول الزمني للانتخابات
- 5 أكتوبر موعد تلقي طلبات الترشح لانتخابات الرئاسة
- 9 أكتوبر إعادة تشكيل الهيئة الوطنية للانتخابات وإضافة 5 أعضاء جدد بقرار جمهوري
- البنك الأهلي وبنك مصر المختصين بإيداع أموال المرشحين بالانتخابات
- تجهيز 10185 مركزا انتخابيا ورفع كفاءة موقع الهيئة لاستقبال 150 ألف مستخدم في الدقيقة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات اخبار مصر مصر انتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
«الوطنية لحقوق الإنسان» تحمل «داخلية الدبيبة» مسؤولية الانتهاكات التي ارتكبها «العمو»
رصد قسم تقصي الحقائق والرصد والتوثيق بالمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بليبيا، ببالغ القلق الصور والمشاهد الفيديوهات المتداولة على منصات التواصل الإجتماعي، والذي أظهر فتاة مكبّلة تُستجوَب بطريقة غير إنسانية.
وأضافت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، في بيان لها، «بدّت الفتاة مُقيّدة بالسلاسل وتخضع لاستجواب قسري على يد أحد قادة الميليشيات المسلحة في منطقة الساحل الغربي، أحمد الدباشي، الملقب بـ«العمو» والمتورط في إرتكاب العديد من الجرائم والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بحق عدداً كبيراً من المواطنين والمهاجرين في أوكار تهريب المهاجرين التي يُديرها، بالإضافة إلى ممارسة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر في مدينة صبراتة.
وأوضحت أن المشاهد الفتاة في حالة غير إنسانيّة ولا تليق بكرامة الإنسان وآدميته، وأن هذا الفعل المشين يُعدّ تجاوزًا خطيرًا لكل الأعراف القانونية والدستورية، ويمثل اعتداءً مباشرًا على المؤسسات السيادية، وعلى مبدأ سيادة القانون والفصل بين السلطات.
وتطالب المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، النائب العام والسُّلطات القضائيّة والأمنية المختصة، بإجراء تحقيقاً شامل وشفاف في ملابسات وظروف في جميع الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي إرتكبها أحمد الدباشي، الملقب العمو، وضمان سرعة ملاحقته وتقديمه إلى العدالة وإنزال أشد العقوبات القانونية المقررة في شأن الجرائم التي ارتكبها.
وحملت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وزير الداخلية المكلف ورئيس الحكومة المُؤقتة الدبيبة، كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية حيال الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها هذه المجرم بحق ضحاياه من المواطنين.