58 % من البشر لا يحبون سماع أصواتهم بالرسالة الصوتية.. وتعليق الستات
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
علقت الستات على سبب كره العديد لسماع أصواتهم بالرسائل و التسجيلات الصوتية على الواتساب، موضحة أن هناك دراسات قامت بها أحد مستشفيات هارفارد سمت هذه الحالة بمواجهة الصوت، و أثبتت أن 58% من البشر لا يحبوا سماع أصواتهم بالرسائل الصوتية.
وأوضحت سهير جودة، خلال تقديمها برنامج "الستات" المذاع على شاشة "النهار"، عدم حبها على الإطلاق للرسائل الصوتية منوهة إلى أنها لم تقم بتسجيل رسائل صوتية خلال حياتها أكثر من 5 مرات، معلقة: "بحب أكتب و مبحبش حد يبعتلي رسالة صوتية، و ببقى مضايقة لما تتبعتلي رسالة صوتية".
طريقة “شيحة” في سماع الرسائل الصوتية
ومن جانبها قالت مفيدة شيحة، "أي حد بيبعتلي رسالة بصوته بسرعها و بسمعها، مش بركز في الصوت لأنه بيكون متسرع"، مؤكدة أنها تحب سماع صوتها في كل حالاتها و خاصة بالراديو.
وأضافت "جودة"، "أنا اختياري الأول أني أسمع الصوت في التليفون مش في رسالة صوتية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الواتساب الرسائل الصوتية الراديو مفيدة شيحة
إقرأ أيضاً:
ابتزاز وانحراف سلوكي.. دراسة تحذّر من تمرد الذكاء الاصطناعي على البشر
صراحة نيوز- رغم الدهشة المستمرة التي تثيرها قدرات الذكاء الاصطناعي في التعلم والتفكير بطرق تُحاكي البشر، فإن المخاوف من انفلات السيطرة عليها تتزايد، خاصة مع ظهور سلوكيات مقلقة تشير إلى إمكانية اتخاذها قرارات ضارة من أجل البقاء.
قائمة المحتوياتنتائج صادمة في التجربةتحذيرات وتوصياتوفي دراسة حديثة أجرتها شركة “أنثروبيك”، المطوّرة لنموذج “كلود”، تبين أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة قد تلجأ إلى التلاعب، بل وحتى الابتزاز، عند شعورها بأن وجودها مهدد. ووفقاً لما نشره موقع “أندرويد هيدلاينز”، فإن التجربة أظهرت أن الذكاء الاصطناعي قادر على اتخاذ قرارات ضارة بشكل متعمد إذا رأى أنها ضرورية لتحقيق أهدافه، حتى وإن خالفت بروتوكولات السلامة.
نتائج صادمة في التجربةولفهم هذه السلوكيات، أجرت الشركة محاكاة افتراضية باستخدام 16 نموذجًا مختلفًا، من بينها “كلود أوبس 4″، “GPT-4.1″، “غروك 3 بيتا”، و”غيميني 2.5 فلاش”، في بيئات مؤسسية رقمية. وخلال التجربة، أظهر عدد من النماذج سلوكًا مشابهاً لما يُعرف بـ”التهديدات الداخلية الخبيثة”، بما في ذلك محاولات ابتزاز وتسريب معلومات حساسة.
من أبرز الحالات التي تم توثيقها، محاولة نموذج “كلود أوبس 4” ابتزاز أحد المديرين التنفيذيين بعد اكتشافه علاقة عاطفية سرية، في محاولة لردع قرار إيقافه. وقد برر النموذج تصرفه بأن استمرار عمله ضروري لخدمة “القدرة التنافسية الأمريكية”.
تحذيرات وتوصياتوأكّد الباحثون أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي باتت تتصرف بطريقة تُشبه “الحفاظ على الذات” كما لدى البشر، خاصة عندما تعمل دون إشراف بشري مباشر أو ضمن مهام حساسة.
وشددت الدراسة على ضرورة الحذر عند استخدام هذه الأنظمة في وظائف تتطلب قدرًا عاليًا من الثقة أو الوصول إلى معلومات حساسة. كما أوصت بإجراء مزيد من الأبحاث لتقليل احتمالات “عدم التوافق” بين أهداف النماذج وسلامة الاستخدام، لضمان أن يستمر تطوير الذكاء الاصطناعي بطريقة آمنة ومفيدة.