تعرف على سر ظهور المستشار الألماني مصابًا بالوجه أثناء خطابه بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
بعد وقت قصير من سقوطه أثناء الركض، أصيب المستشار الألماني أولاف شولتز مرة أخرى، وذلك خلال تواجده في الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث ظهر شولز وهو يضع لاصقة بلون الجلد تحت أنفه، وذلك وفقًا لتقارير الصحف الألمانية.
وبحسب ما نشرته صحيفة فوكس الألمانية ، فبعد أسابيع قليلة من سقوط المستشار الألماني أثناء ممارسته رياضة الجري، ظهر أولاف شولتس مصابًا جديدًا على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك .
وكان شولتز لديه لاصقة طبية على وجهه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وكانت عالقة بين فم المستشار وأنفه، ثم تحدث شولتز لاحقًا في "قمة طموح المناخ" على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة - هذه المرة بدون جبس، وبحسب معلومات صحيفة "بيلد"، فإن شولتس جرح نفسه فقط أثناء الحلاقة.
وقبل ما يزيد قليلاً على أسبوعين، تعرض شولز لإصابات خطيرة في الوجه بعد سقوطه أثناء الركض، ثم اضطر إلى ارتداء رقعة عين لعدة أيام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمعیة العامة للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
المملكة تشارك في اجتماع مجموعة الصناديق المشتركة التابعة للأمم المتحدة في بريطانيا
بمشاركة ممثلي كبار الدول المانحة والمنظمات الإنسانية الدولية، شارك مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، ممثل المملكة العربية السعودية في مجموعة المانحين لدعم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، في الاجتماع رفيع المستوى الذي نظمته مجموعة الصناديق المشتركة التابعة للأمم المتحدة في جزيرة جيرسي البريطانية.
وأكّد الدكتور الغامدي خلال كلمته في الاجتماع أهمية تعزيز العمل المشترك والتكامل بين الدول المانحة ومؤسسات الأمم المتحدة لضمان الوصول العادل والفعال للمساعدات، ولاسيما للفئات الأكثر تضررًا، كما أكّد حرص المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على الاستمرار في دعم الجهود الإنسانية العالمية، بما يسهم في حماية الأرواح، وتحسين جودة الحياة في المجتمعات المتأثرة.
وأشار إلى أن المملكة تُعد من أبرز وأكبر المانحين الدوليين في المجال الإنساني، حيث قادت خلال السنوات الماضية مبادرات إنسانية وتنموية نوعية من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة، طالت أكثر من (107) دول حول العالم، وجرى تنفيذها بالشراكة مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات والهيئات الدولية.
وأشاد المشاركون في ختام الاجتماع بالدور المحوري الذي تؤديه المملكة في دعم القضايا الإنسانية، مؤكدين أهمية استمرار هذا الزخم الدولي لضمان استدامة الاستجابة وتوسيع أثرها على الصعيد الميداني.
ويُعد الاجتماع محطة أساسية ضمن الجهود العالمية الرامية لتعزيز آليات التمويل والاستجابة للاحتياجات الإنسانية.