أكثر من 200 حالة طلاق يومياً في العراق.. احصائية رسمية لشهر أب 2023 (جداول)
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
السومرية نيوز – محليات
كشف مجلس القضاء الأعلى، اليوم الخميس 21 ايلول/سبتمبر 2023، إحصائية "مقلقة" بعدد حالات الطلاق خلال شهر أب/ اغسطس الماضي 2023.
وفي آخر إحصائية شهرية عن حالات الزواج والطلاق في العراق، بلغ عدد الزيجات الجديدة في شهر أب الماضي 19416 حالة زواج، فيما بلغ عدد حالات الطلاق 6973 حالة، وهو ما يعني حصول قرابة 232 حالة طلاق يومياً في المحاكم العراقية، وبالتالي 9 حالات في الساعة الواحدة، حيث تصدرت العاصمة بغداد القائمة بحالات الزواج والطلاق.
وأدناه جدولاً يوضح إحصائية الزواج والطلاق خلال شهر أب الماضي من العام 2023:
وينشر مجلس القضاء الأعلى شهريا بيانات مفصلة بعدد حالات الطلاق في العراق، ولا تشمل تلك الإحصائيات حالات الطلاق المسجلة في محاكم إقليم كردستان العراق، مما يعني أن الرقم أكبر عند احتساب كافة الحالات في العراق ككل.
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: حالات الطلاق فی العراق
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:السوداني أصبح من الماضي لا ولاية ثانية له
آخر تحديث: 8 دجنبر 2025 - 11:33 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد القيادي في ائتلاف دولة القانون جاسم محمد جعفر،الاثنين،أن المسار السياسي في العراق يشهد “تحولات خطيرة” تمس إرادة المكون الشيعي، مشيراً إلى أن الخطوات الأخيرة على الساحة الإقليمية والدولية أسهمت في تغيير موازين القوى داخل البيت السياسي الشيعي، وهو ما انعكس مباشرة على مستقبل الحكومة الحالية.وقال جعفر في تصريح صحفي، إن “إرادة المكون الشيعي بدأت تُسلب تدريجياً خلال فترة حكومة محمد شياع السوداني، نتيجة ضغوط داخلية وخارجية لم يكن على الحكومة أن تسمح بها”، لافتاً إلى أن “تعقيد المشهد السياسي لا يرتبط بالخلافات الحزبية فقط، بل بتراجع قدرة الحكومة على حماية قرار المكون الشيعي وإبقاء زمام المبادرة بيده”.وأضاف أن “إدراج حزب الله اللبناني وحركة أنصار الله اليمنية ضمن قوائم الإرهاب كان خطوة متعمدة وذات حسابات سياسية دقيقة، ولم تكن مجرد قرار تقني كما جرى الترويج له”، مبيناً أن “هذه الخطوة كانت إحدى أهم المعايير غير المعلنة للولاية الثانية للسوداني، وقد أثرت سلباً على فرصه في البقاء”.وتابع جعفر، أن “السوداني لن يصبح رئيساً للوزراء في الدورة المقبلة، وقد انتهى الأمر سياسياً، لأن التحالفات التي كانت تشكل ثقلاً داعماً له لم تعد على وضعها السابق.وأشار إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد إعادة رسم التحالفات داخل البيت الشيعي استعداداً لتشكيل حكومة جديدة، مؤكداً أن القوى السياسية بدأت فعلياً بوضع بدائل مطروحة لقيادة المرحلة القادمة وفق معايير جديدة تراعي التوازنات الداخلية والإقليمي.