كشف الدكتور أحمد يوسف، أستاذ الصدر والمناظير ورئيس قسم الصدر بكلية الطب في جامعة الإسكندرية، تفاصيل المؤتمر العلمي السنوي التاسع لأمراض الصدر والعلاج بالتبريد.

استخدامات العلاج بالتبريد

وقال "يوسف"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى، اليوم السبت، إن العلاج بالتبريد ليس مقتصر على أورام الرئتين فقط، بل يستخدم في تخصصات متعددة منها الأمراض الجلدية، وإصابات الملاعب، والتخسيس، وأمراض الكلى.

بعد انتهاء الصيف رسميا.. الأرصاد تكشف موعد ارتداء الملابس الشتوية (فيديو) "هيجيلك قرحة في المعدة".. أخصائي قلب يحذر من تناول القهوة على الريق (فيديو)

وأوضح الدكتور أحمد يوسف أستاذ الصدر والمناظير ورئيس قسم الصدر بكلية الطب في جامعة الإسكندرية، أن نسبة الشفاء من الأورام الحميدة باستخدام العلاج بالتبريد يصل إلى 100%، ويمكن استخدامه مع الأورام الخبيثة التي لن يفيد معها استخدام العلاج بالكيماوي أو إجراء العمليات.

ونوه بأن العلاج بالتبريد لعلاج الأورام الحميدة يكون من خلال استخدام المنظار، حيث يتم تجميد الورم الحميد، معلقا: “ساعة والمريض يروح بيته".

 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

باب الانتخابات يُغلق قانونياً.. ويُفتح سياسياً للصدر

26 مايو، 2025

بغداد/المسلة: أثار إغلاق المفوضية العليا المستقلة للانتخابات باب تسجيل الأحزاب والتحالفات المشاركة في الانتخابات البرلمانية المقبلة موجة من التحليلات والاحتمالات، في ظل تساؤلات لم تُجب بعد عن مصير التيار الصدري وموقفه النهائي من الترشح أو المقاطعة.

وفتح التصريح الأخير لمقتدى الصدر بأن “قلوب الفاسدين بأيدينا” باب التأويلات، إذ رأى فيه كثيرون مؤشراً واضحاً على أن التيار لم ينسحب من المشهد السياسي، بل اختار أن يحتفظ بأوراقه لحظة الحسم، وأنه قادر على العودة متى شاء، مستنداً إلى موقعه الشعبي وتنظيمه المسجل رسميًا.

وسمحت ثغرات القانون العراقي بإبقاء الباب السياسي مواربًا، حتى بعد أن أُغلق قانونيًا، فالمفوضية لم تغلق باب الترشح الفردي، كما أن تحالف “سائرون” السابق ليس إلا تجلياً من تجليات تيار يملك قاعدة شعبية واسعة وبنية حزبية قائمة يمكن تنشيطها في أي وقت.

واستثمر التيار الصدري غيابه المؤقت عن المشاركة الانتخابية في رفع سقف المعارضة الشعبية، بدءًا من انسحابه من البرلمان، مرورًا بالاحتجاجات التي وصلت إلى بوابات المنطقة الخضراء، وليس انتهاءً بإطلاق رسائل نارية تحمل تهديداً مبطناً لمن يحتكر السلطة من دون توازن حقيقي.

وتُدرك قوى الإطار التنسيقي أن غياب التيار الصدري لن يمنحها الاستقرار الكامل، بل سيؤسس لحالة من الاحتقان غير المضمون النتائج، خصوصاً في ظل التوترات الإقليمية وانعكاسها المباشر على المزاج السياسي العراقي، ما يجعل غياب التمثيل الصدري الكامل خطراً لا يمكن التهاون معه.

ويتداول مقربون من الحراك الصدري آراء تؤكد أن قرار المقاطعة، إن حصل، سيكون مشروطًا، وقد يُعدّل في أي لحظة، خاصة إذا شعر الصدر أن المشاركة ستُفضي إلى كسر احتكار القرار من قبل خصومه في الإطار، وهو ما يعزز رأي من يعتبرون أن “الفرصة لم تنته بعد”.

وتحتفظ قيادة التيار بميزة المرونة في التحرك؛ فلا عائق قانوني يحول دون مشاركتها، ولا ضغط شعبي يجبرها على البقاء في الظل، ما يمنحها هامشًا واسعًا في توقيت إعلان الموقف النهائي، والذي سيعتمد على معادلة التوازن السياسي لا على مواعيد تسجيل الأسماء.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • كارثة إنسانية بغزة.. يوسف أبو كويك من غزة: المجاعة تحصد أرواح الأطفال وسط صمت دولي|فيديو
  • عريس يهرب بعد ساعة من حفل زفافه.. فيديو
  • الدكتور إسماعيل كمال يطلق مبادرة " أسوان بلا إدمان "
  • إطلاق مبادرة أسوان بلا إدمان بمشاركة مجتمعية ودينية وتنفيذية
  • دون فتح الصدر.. مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر ينجح في استئصال غدة درقية متضخمة متمددة لعمق الصدر
  • يوسف خميس‬⁩: ⁧‫النصر‬⁩ يحتضر وينخره السوس.. فيديو
  • أستاذ كيمياء حيوية بالمركز القومي للبحوث: المخدرات التخليقية خطر حقيقي
  • باب الانتخابات يُغلق قانونياً.. ويُفتح سياسياً للصدر
  • محافظ الشرقية يناقش آليات تنفيذ فعاليات المبادرة الرئاسية من بدري أمان
  • عودة الأسطورة إلى بيته.. تشابي ألونسو يوقع عقود تدريب ريال مدريد