1420 مدرسة بتعليم مكة تحتفل باليوم الوطني
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
أطلقت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة، اليوم، الاحتفال باليوم الوطني الثالث والتسعين للمملكة، الذي يأتي هذا العام تحت شعار "نحلم ونحقق" في 1420 مدرسة بجميع المراحل.
وقد تهيأت المدارس لهذه المناسبة الوطنية بالعديد من الفعاليات والأنشطة والبرامج المتنوعة؛ حيث يشارك أكثر من 400 ألف طالب وطالبة و35 ألف معلم ومعلمة وإداري وإدارية بفعاليات اليوم الوطني المختلفة والتي تم إعدادها لهذه المناسبة الغالية بما يعزز من قيم الولاء والانتماء للوطن وقيادته.
ومن أبرز فعاليات الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة للاحتفاء باليوم الوطني 93 برنامج ، "القائد القدوة" وفعالية "رسم وتلوين العلم" وكذلك فعاليات "نحلم ونحقق" وفعالية "حارة أجدادي" إلى جانب إقامة معرض وفعالية "البيرق" بالإضافة لتنفيذ رحلات وزيارات اجتماعية.
وتحرص الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة للمشاركة على تفعيل هذه المناسبة الوطنية داخل المدارس وفق الإجراءات النظامية والهوية المعتمدة لهذا العام، تأكيداً لأهمية المناسبة وأبعادها الوطنية والتربوية وما تتركه من أثر في نفوس الطلاب والطالبات وتعزيز دور وزارة التعليم في ترسيخ قيم الانتماء للوطن، والولاء للقيادة، والمواطنة الصالحة في نفوس الطلاب والطالبات، ومنسوبي التعليم والأسر وأولياء الأمور والمجتمع كافة وتحقيق أهداف الرؤية الطموحة ، والعمل على مشاريعها ومبادراتها التي ستثمر بجهود أبنائها وبناتها، وبدعم متواصل ولا محدود من قادتها.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تعليم مكة اليوم الوطني
إقرأ أيضاً:
دبرز: أي اختلال أمني بطرابلس يظل في حيز ضيق ويتم التعامل معه بمرونة وفعالية
ليبيا – قال عضو المجلس الأعلى للدولة ورئيس اللجنة الأمنية السابق بلقاسم دبرز، إن الوضع في العاصمة طرابلس مستقر نسبياً، مشيراً إلى أن أي اختلالات أمنية تبقى محدودة ويتم التعامل معها بفعالية وسرعة.
استقرار نسبي في طرابلس
دبرز أوضح في تصريحاته لموقع “الجزيرة نت” أن العاصمة آمنة والحركة طبيعية، نافياً وجود تمركزات مسلحة واسعة، مبيناً أن ما حدث في جنزور مؤخراً كان نتيجة تعيين رئيس جديد لجهاز دعم الاستقرار، وتمت معالجته خلال ساعتين فقط.
خطوات لإعادة هيكلة التشكيلات المسلحة
وأضاف أن الحكومة اتخذت قرارات بإعادة هيكلة وحل بعض التشكيلات الأمنية غير المنضبطة، مشيراً إلى أن مظاهر انتشار الأسلحة الثقيلة تراجعت بشكل كبير، فيما لا تزال الأسلحة الشخصية محدودة الاستخدام وفي طريقها للزوال.
الانقسام السياسي يهدد الاستقرار
وأشار دبرز إلى أن الانقسام القائم بين حكومة “الوحدة” في الغرب و”الاستقرار” في الشرق، إضافة إلى ما وصفه بـ”النفوذ المتنامي لخليفة حفتر”، يمثل التهديد الأبرز لاستقرار البلاد، معتبراً أن هذا الوضع السياسي هو السبب الرئيس في هشاشة الوضع الأمني.
“حفتر” يمثل عقبة أمام الحل السياسي
ورأى دبرز أن المشير خليفة حفتر يمثل العقبة الكبرى أمام أي توافق سياسي، فضلاً عن مطالبة حكومات سابقة بتسليمه حقيبة الدفاع، في خطوة اعتبرها محاولة لفرض الهيمنة العسكرية على القرار السياسي حسب زعمه.