حسين أبو صدام لـ«كلام في السياسة»: الفلاح المصري مرتبط بطين الأرض أكثر من أي مواطن
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
قال حسين أبو صدام نقيب الفلاحين، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي أقام مشروعات عملاقة يتمتع بإنكار ذات غير مسبوق، فلم أر مدينة باسم «السيسي»، ولا قطارا ولا كوبري ولا غواصة، بعد أن اعتدنا أن أي مسؤول يجب أن يبني مشروعات باسمه.
الرئيس السيسي في سدس الأمراءوأضاف خلال استضافته مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري في برنامج «كلام في السياسة» على شاشة «إكسترا نيوز»، أنه حين رأى الرئيس السيسي في قرية سدس الأمراء في بني سويف بين الناس؛ تمنى أن يعلن ترشحه للرئاسة اليوم قبل الغد، و«هذا كلام ليس وليد اللحظة، فالفلاح يكون مرتبطا بطين الأرض أكثر من أي مواطن آخر».
وذكر أن الفلاحين الذين يختلفون على أولوية الري، إذا مرض أحدهم يروي جاره أرضه، فالفلاح دائما يرى الزرع كأنه طفل صغير يجب أن يروى، وما حدث خلال السنوات العشر الأخيرة من منع التعديات على الأرض الزراعية واستصلاح 4 ملايين فدان وشق وتبطين الترع للري، خير لمصر كلها يجري «على حجر الفلاح المصري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقيب الفلاحين تبطين الترع الرئيس السيسي الفلاح المصري
إقرأ أيضاً:
تفاصيل عن خطة أمريكية لإدارة قطاع غزة على غرار العراق بعد سقوط صدام حسين
#سواليف
ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة وإسرائيل ناقشتا إمكانية تشكيل إدارة مؤقتة في #غزة بعد #انتهاء_الحرب يشرف عليها مسؤول أمني أمريكي.
ونقلت القناة 12 العبرية عن مصادر قولها إن “كبار المسؤولين الحاضرين في المشاورات ركزوا على #تشكيل #حكومة انتقالية برئاسة مسؤول أمريكي يشرف على #غزة حتى يتم #نزع_السلاح ويعم الاستقرار، ويجري تشكيل حكومة فلسطينية”.
وبحسب التقرير، “لم يتم تحقيق أي تقدم وكانت الأفكار بعيدة كل البعد عن النضج إلى خطوة عملية”، وأشارت مصادر القناة، على أنه “لم يتم الاتفاق على جدول زمني محدد، كما لم تتم الإجابة عن أسئلة مهمة، مثل المدة التي سوف تستمر فيها الإدارة المؤقتة بقيادة الولايات المتحدة”، مؤكدين أن “أي قرار يتم اتخاذه سيتأثر حتما بالوضع على الأرض واستمرار الحرب”.
مقالات ذات صلةوتحدثت المصادر ذاتها لوكالة “رويترز” شريطة عدم الكشف عن هويتها مقارنين الاقتراح بإنشاء #حكومة_عسكرية بالسلطة المؤقتة للائتلاف في العراق، التي أنشئت في واشنطن عام 2003، بعد وقت قصير من الغزو الأمريكي.
ولم تحدد المصادر الطرف الذي قدم العرض، ولم تقدم مزيدا من التفاصيل حول المحادثات، ورفض متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية الرد على سؤال “رويترز”، ولم يتطرق بشكل مباشر إلى البرنامج، عندما سئل عما إذا كانت هناك مناقشات مع إسرائيل بشأن تشكيل سلطة مؤقتة بقيادة الولايات المتحدة في غزة.
وأوضح المتحدث باسم الخارجية: “نريد السلام والإفراج الفوري عن الرهائن، ركائز نهجنا تظل ثابتة: الوقوف إلى جانب إسرائيل، والدفاع عن السلام”.