في 5 خطوات.. سرع راوتر الإنترنت إلى الضعف دون زيادة الباقة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يعاني كثيرون من ضعف سرعة الإنترنت المنزلي لديهم، نظرًا للعديد من العادات الخاطئة التي يقومون بها، ولكن أوضحت بعض مواقع التكنولوجيا العالمية، أن هناك أسباب رئيسية تؤدي لانخفاض سرعة الراوتر، إذا تم تفاديها تزداد سرعته بشكل كبير قد تصل إلى الضعف.
ونقدم لكم عبر السطور التالية أهم الخطوات التي يمكن اتخاذها لتسريع راوتر الإنترنت بشكل بسيط، وفقًا لموقع «CNET» المتخصص في الشأن التقني.
يمكن تحسين سرعة الراوتر من خلال اتخاذ الخطوات التالية:
- استخدام التشفير القوي.
- وضع الراوتر في مكان مناسب.
- استخدام تقنية واي فاي حديثة.
- استخدام إعدادات طاقة مناسبة.
- اختيار قناة واي فاي قليلة الازدحام، حيث توجد العديد من القنوات المتاحة للاستخدام على شبكة واي فاي، فإذا اخترت قناة مزدحمة، فسوف تتداخل إشارات الراوتر الأخرى مع إشارات الراوتر الخاص بك، مما يؤدي إلى انخفاض السرعة، ولذا عليك أن تختار قناة قليلة الاستخدام، وذكل باتباع الخطوات التالية:
طريقة اختيار قناة واي فاي قليلة الازدحام- انتقل إلى قسم الشبكة اللاسلكية، وستجدها تحت عنوان «Wifi/Wireless/Wlan» في الغالب.
- قم بالبحث عن خيار تعديل القناة Chanel.
- حدد واحدة من القنوات اللاسلكية المتاحة، ثم اختر حفظ.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النت الراوتر الإنترنت وای فای
إقرأ أيضاً:
مسؤول أميركي رفيع يصل إلى إسرائيل لبحث الخطوات المقبلة من خطة ترامب
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أن السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة مايك والتز وصل اليوم الاثنين إلى إسرائيل في زيارة رسمية يلتقي فيها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، لبحث استكمال خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غزة.
وقالت القناة الـ12 الإسرائيلية، إن المسؤول الأميركي سيركز في زيارته على "المراجعات الأمنية في شمال وجنوب إسرائيل ودراسة التحديات التي تواجهها".
من جانبه، قال والتز في منشور على منصة إكس، إنه يتطلع إلى محادثات مهمة مع الإسرائيليين، مشيرا إلى أنه تحت قيادة الرئيس ترامب "يبقى التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل واستقرارها في المنطقة راسخا"، كما أكد أن "التعاون مع إسرائيل لم يكن يوما أكثر أهمية مما هو عليه الآن".
من جهتها، قالت وزارة الخارجية الأميركية، إن زيارة والتز تأكيد على التزام واشنطن بدعم الاستقرار الإقليمي، وتنفيذ خطة الرئيس ترامب ذات النقاط العشرين بشأن غزة.
ووفقا للخارجية الأميركية، فإن تسهيل دخول المساعدات إلى قطاع غزة محور أساسي في مباحثات والتز مع المسؤولين في عمّان وتل أبيب.
ملف دخول المساعداتوسيزور والتز معبر كرم أبو سالم الذي يعد نقطة العبور الرئيسية لدخول المساعدات إلى غزة، ومركز التنسيق والمراقبة الأميركي في منطقة غلاف غزة، حيث قوات مراقبة وقف إطلاق النار.
ويعتبر دخول المساعدات إلى قطاع غزة أحد بنود الجولة الأولى من الاتفاق وتماطل إسرائيل في تنفيذه إلى الآن، إذ نص الاتفاق على دخول 600 شاحنة يوميا على الأقل، في حين لم تسمح إسرائيل سوى بدخول 220 شاحنة كحد أقصى.
ووصل والتز إلى إسرائيل بعد أقل من شهر من زيارة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، وكان قد سبقهما وزير الخارجية ماركو روبيو وجيه دي فانس نائب الرئيس الأميركي.
وتقول الإدارة الأميركية، إن زيارات مسؤوليها المتلاحقة لتل أبيب تأتي من أجل الدفع بالمرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب، بعد تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق بالكامل تقريبا، ولمنع انهيار وقف إطلاق النار واستئناف إسرائيل القتال.
إعلانوتأتي زيارة والتز للمنطقة، عقب ما كشفه موقع "أكسيوس" من أن ترامب بصدد الإعلان، قبل عيد الميلاد أي بعد نحو 3 أسابيع، عن الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب في غزة.
وستتضمن هذه المرحلة وفقا لواشنطن تشكيل هيئة جديدة لحكم القطاع، ونشر قوة استقرار دولية في مناطق سيطرة الجيش الإسرائيلي تزامنا مع انسحاب قواته ونزع سلاح حركة المقاومة الإسلامية (حماس).
زيارة نتنياهو لواشنطن
ويستبق لقاء والتز بنتنياهو في تل أبيب زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي إلى واشنطن نهاية الشهر الجاري، سيعلن فيها ترامب بدء المرحلة الثانية، وفق موقع أكسيوس.
ولم تعلن واشنطن رسميا موعد هذه الزيارة، لكن مكتب نتنياهو قال، إن ترامب وجّه دعوة له لعقد لقاء قريب في البيت الأبيض في 26 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وبينما تستقبل تل أبيب كبار مسؤولي إدارة ترامب، لا يبدو أن ثمة تغيرا في اللهجة الإسرائيلية، إذ لم تلتزم إسرائيل بخط الانسحاب الأول للمرحلة الأولى، المعروف بالخط الأصفر، وإنما بدلت حدوده لتبقي 60% من مساحة القطاع تحت سيطرتها.
ورغم تسليم جميع المحتجزين الأحياء والأموات باستثناء جثة واحدة، تماطل إسرائيل في فتح معبر رفح، وتعلن موافقتها فتح المعبر، ولكن للمغادرين من قطاع غزة فقط.
وأثارت هذه المماطلة هواجس من أن يكون الأمر مقدمة لسياسة إسرائيل المعلنة بتهجير سكان القطاع تحت ستار الهجرة الطوعية، وعليه أصدرت 8 دول عربية وإسلامية منها مصر وقطر وتركيا بيانا أعلنت فيه رفضها التام لأي محاولات لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، ودعت إسرائيل إلى ضرورة الالتزام الكامل بخطة ترامب، وما تضمنته من فتح معبر رفح في الاتجاهين.