الحديث عن خلط المطاعيم غير دقيق

نفى مدير إدارة الأوبئة في وزارة الصحة أيمن المقابلة، أن يكون مطعوم "MR" المراد استيراده قد دخل الأردن، مؤكدا أن وزارة الصحة طلبت المطعوم والقرار يعود لمؤسسة الغذاء والدواء ويتم فحص المطعوم للتأكد من سلامته ولا يؤثر سلبا على سلامة وصحة الإنسان. 

اقرأ أيضاً : إطلاق المرحلة الثانية للبرنامج الوطني للتطعيم في الأردن المتضمن معطوم MMR

وقال المقابلة لبرنامج نبض البلد والذي يبث عبر شاشة "رؤيا"، إنه لا يمكن تجربة المطاعيم على الطلبة، والحديث عن خلط المطاعيم غير دقيق، وهو آمن 100 بالمئة.

ولفت إلى أن المطعوم مجاز من منظمة الصحة العالمية، واليونيسف، وتستخدمه 141 دولة حول العالم تستخدمه، مؤكدا أن الحملة الوطنية قائمة على أدلة علمية.

وأوضح أن منظمة الصحة العالمية هي من تحضر المطاعيم للدول، وتقوم دوريا بفحص المطاعيم للتأكد من سلامتها.

"الوزارة استخدمت مطعوم MR الذي تستهدف فيه الوزارة الأطفال وطلبة المدارس، ضد الحصبة عام 2013 بواقع 4 ملايين جرعة"، وفق المقابلة.

جاء ذلك بعد أن أثار تسجيل صوتي متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي المخاوف من المطاعيم، يفيد بأن المطعوم غير مرخص ولم توافق عليه وزارة الصحة ومؤسسة الغذاء والدواء، كما طالب أهالي الطلبة بوقف الحملة لعدم سلامتها. 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: وزارة الصحة مدارس حملة تطعيم الأردن

إقرأ أيضاً:

توضيح من بلدية اربد

#سواليف

تُؤكد #بلدية_إربد الكبرى اعتزازها الكبير بجميع رجالاتها، وبما قدّموه للوطن والمدينة عبر تاريخها. وإذ تُعرب عن حرصها على إبراز أسماء هؤلاء الرجال والقادة من خلال تسمية أبرز #معالم_المدينة وطرقها بأسمائهم، فإنها تؤكد أيضاً أنها لم ولن تسعى يوماً إلى طمس الذاكرة أو محوها. وإنّ تغيير أسماء بعض المعالم أو الشوارع جاء لأسباب واضحة، تم التوافق عليها من قبل أعضاء المجلس البلدي، ويمكن تلخيصها فيما يلي:

في مطلع عام 2024، اتخذت لجنة التسمية والترقيم في البلدية قراراً، صادق عليه المجلس البلدي، يقضي بعدم تكرار أي اسم على معلمين مختلفين، بهدف جعل العناوين أكثر وضوحاً ودقة، وتجنباً لأي لَبس قد ينجم عن وجود الاسم ذاته في موقعين مختلفين. وقد طُبّق هذا القرار على عشرات المواقع، سواء كانت #ميادين أو #شوارع.

وقد اجتهدت البلدية في الإبقاء على اسم الشخصية على المعلم الأبرز والأهم، احتراماً وتقديراً لها، وهو ما انطبق على اسم المرحوم #فضل_الدلقموني، الرجل الذي قدّم الكثير للأردن ونفخر به جميعاً. إذ لا يزال اسمه يُطلق على أحد أطول وأكبر شوارع المدينة، وهو الشارع الممتد من أمام الإشارة الواقعة على تقاطع شارع الهاشمي “إشارة الشنيك”، وحتى ميدان محمد أحمد سليم بطاينة “دوار البياضة”.

مقالات ذات صلة ( 180 ) اشتراكاً وتحصل على راتب تقاعد الشيخوخة 2025/06/27

وانطلاقاً من قرار المجلس البلدي، رأت البلدية الإبقاء على اسم الشارع، كونه من بين أبرز الشوارع في المدينة، وتغيير اسم الميدان، إلى اسم ” الحرمين الشريفين” لما له من قدسية واحترام كبيرين لدى المواطنين، مع التأكيد على أن هذا القرار لم يكن موجهاً ضد هذا الميدان تحديداً، بل شمل عدداً كبيراً من المواقع التي تكرّرت فيها أسماء المعالم.

وتُجدد بلدية إربد الكبرى تأكيدها على تقديرها الكامل لرجل بحجم ومكانة المرحوم فضل الدلقموني، وتوضح أن ما جرى كان اجتهاداً يهدف إلى إزالة اللبس في العناوين لا أكثر.

مقالات مشابهة

  • بيان صادر عن وزارة التربية حول امتحان رياضيات التوجيهي
  • توضيح من بلدية اربد
  • الصحة تكثف حملاتها في بني سويف وتضبط 5 أطنان ألبان غير صالحة
  • الصحة تطلق حملة قومية للتبرع بالدم بجميع المحافظات
  • الصحة تطلق حملة قومية للتبرع بالدم في المحافظات
  • بعد إحالته للجنة المختصة.. تفاصيل طلب المناقشة العامة بشأن مكافحة ظاهرة التنمر
  • لجنة مركزية من وزارة الصحة تحل بالعرائش لتسريع وتيرة التلقيح ضد الحصبة
  • الثقافة تنظم ورشة للعمل الإبداعي لطلاب المدارس والجامعات
  • صحة أسيوط تعلن عن انطلاق حملة للتبرع بالدم السبت المقبل
  • “إزالة النفايات ومخلفات الحرب”.. الخرطوم تدشن حملة الإسناد الطبي لمحليات أمبدة وأمدرمان وكرري