هزة أرضية تضرب شمال إيطاليا.. عمقها 14 كيلومترا
تاريخ النشر: 27th, September 2023 GMT
ضربت هزة أرضية بقوة 2.1 درجة على مقياس ريختر، شمال إيطاليا على عمق 14 كيلومترا، وفقا لما أعلنه مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
وأظهرت بيانات نشرها مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، وقوع بؤرة هزة أرضية ضربت شمال إيطاليا، دون أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار مادية، على مسافة 85 كيلومترا بين الغرب والشمال الغربي من مدينة مونزا شمال شرقي من ميلانو.
وأضافت بيانات مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي، أن بؤرة الهزة الأرضية، وقعت كذلك على مسافة 10 كيلومترات بين الغرب والشمال الغربي من أوميجنا شمال شرق تورينو.
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، ضربت هزة أرضية بقوة درجتين على مقياس ريختر، وسط إيطاليا بعمق 10 كيلومترات، وعلى مسافة 57 كيلومترا من بيروجيه، و21 كيلومترا شمال شرق سبوليتو، وفقا لما أعلنه مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: زلزال شمال إيطاليا زلزال إيطاليا زلزال مرکز رصد الزلازل الأوروبی المتوسطی هزة أرضیة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية
ضرب زلزال بلغت قوته 4 درجات على مقياس ريختر اليوم، ولاية بينغول الواقعة شرق تركيا.
وأفادت وكالة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) في بيان، أن الزلزال ضرب قضاء جينتش التابع للولاية، وعلى عمق 6.99 كيلومترات تحت سطح الأرض. ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 4 درجات يضرب ولاية بينغول التركية - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.