في ذكرى وفاة أحمد رمزي.. 3 أعمال ضمن أفضل 100 فيلم بالسينما
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يعد الفنان أحمد رمزي والذي تمر ذكرى وفاته الـ 11 اليوم، حيث إنه رحل في 28 سبتمبر عام 2012 عن عمر ناهز الـ 82 عامًا، واحدًا من أبرز نجوم زمن الفن الجميل وشارك عددا كبيرا من نجوم ونجمات هذا الزمن، العديد من الأعمال الفنية، وانتهت رحلته بعد مشوار فني بدأه مع منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، واستمر حتى بدايات الألفية الجديدة ليبتعد تمامًا بعدها عن الساحة الفنية حتى غادر الدنيا.
كان آخر الأعمال التي شارك بها أحمد رمزي في عام 2000 حيث قدم فيلم الوردة الحمراء مع يسرا ومصطفى فهمي، وفي نفس العام شارك في مسلسل وجه القمر أمام فاتن حمامة وجميل راتب، ليبتعد عدة سنوات ثم يعود عام 2007 مع عمر الشريف في مسلسل حنان وحنين.
من أبرز الأفلام السينمائية التي شارك بها «أيامنا الحلوة، بنات اليوم، تمر حنة، السبع بنات، شباب مجنون جدًا، ليلة الزفاف، حكاية العمر كله، عائلة زيزي، غريبة، ابن حميدو، إسماعيل ياسين في الأسطول، القلب له أحكام، صراع في الميناء، العريس يصل غدًا، الحب سنة 70».
وتم اختيار ثلاثة أفلام شارك فيهم أحمد رمزي، ضمن أفضل 100 فيلم حسب استفتاء النقاد عام 1996 وذلك بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائي في الإسكندرية «1896 - 1996»، وتستعرضها «الوطن» في السطور التالية:
أيامنا الحلوةعام 1955 كان الظهور الأول للوجه الجديد أحمد رمزي، من خلال فيلم أيامنا الحلوة أمام عبدالحليم حافظ، فاتن حمامة، عمر الشريف، زينات صدقي، سيناريو وحوار علي الزرقاني، إخراج حلمي حليم.
عام 1956 شارك في فيلم أين عمري؟، بطولة ماجدة، زكي رستم، يحيى شاهين، للأديب إحسان عبدالقدوس، سيناريو وحوار علي الزرقاني، إخراج أحمد ضياء الدين.
عام 1971 شارك أحمد رمزي، في فيلم ثرثرة فوق النيل، للأديب نجيب محفوظ، سيناريو وحوار ممدوح الليثي، إخراج حسين كمال، بطولة عماد حمدي، ماجدة الخطيب، عادل أدهم، سهير رمزي، ميرفت أمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد رمزي أحمد رمزی
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ 7 أكتوبر.. إخراج بلدات غلاف غزة من تصنيفها مناطق عسكرية مغلقة
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بان الجيش قرر للمرة الأولى منذ 7 أكتوبر إخراج بلدات غلاف غزة من تصنيفها مناطق عسكرية مغلقة.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي المحتل، أفيخاي أدرعي، اليوم الأربعاء، القبض على ما وصفه بـخلية إيرانية، في جنوب سوريا.
وقال أدرعي، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «نفذت قوات اللواء 474، التابع للفرقة 210، الليلة الماضية، عملية خاصة للقبض على خلية من المخرِّبين جرى تحريكها من قِبل إيران في منطقة أم اللوقس وعين البصلي في الجنوب السوري، وذلك بالتعاون مع المحققين الميدانيين المنتمين للوحدة 504».
وأضاف: «على ضوء معلومات استخبارية وردت، في الأسابيع الأخيرة، من جراء التحقيقات، نفذت قوات اللواء عملية ليلية مركَّزة نتج عنها القبض على عدد من المخرِّبين».
وقال في بيانه: «عثرت القوات، خلال العملية، على وسائل قتالية، منها أسلحة وقنابل يدوية في المنطقة التي جرى فيها القبض على المخربين».
واحتلت إسرائيل نحو 1250 كيلومتراً مربعاً من الهضبة، أثناء حرب يونيو عام 1967، والتي بات يطلق عليها «نكسة حزيران»، ثم ضمّتها فعلياً في عام 1981، وهو إجراء لم تعترف به «الأمم المتحدة» التي استمرت في عدِّها أرضاً سورية محتلّة.
وتسببت الحرب في نزوحٍ جماعي لأكثر من 130 ألف سوري إلى المحافظات السورية، خصوصاً في دمشق ومحيطها وريف العاصمة السورية ومحافظتيْ درعا وحمص.
بقي، في القسم الشمالي من الأراضي المحتلة، ما يقارب 20 ألف نسمة من أهالي الجولان السوريين، معظمهم من طائفة الدروز، يقطنون قرى مجدل شمس، وبقعاثا، ومسعدة، وعين قنية، وقرية الغجر، ذات أغلبية سكانية علوية.