وزير المالية: تغير سعر الصرف تسبب في زيادة الدين
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قال الدكتور محمد معيط وزير المالية، إنه على مدار 43 سنة أقل عام شهدت فيه مصر مستوى دين منسوب للناتج المحلي كان السنة المالية 2008-2009 بواقع 78.7%، وكانت متوسطات الدين حول الـــ100%، وكانت أعلى سنوات بها دين 80-81، و81-82، و82-83 بواقع 159%.
وأضاف معيط، خلال خلال حديثه بجلسة عن واقع الاقتصاد المصري، ضمن فعاليات مؤتمر «حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز»، لعرض إنجازات الدولة، الذي تنقله قناة إكسترا نيوز: «في عام 2015-2016 كانت نسبة الدين للناتج المحلي 102.
وتابع وزير المالية: «الدين لم يتأثر باضطراب في المالية العامة، حيث تحقق المالية العامة فائضا أوليا ويجب أن ينخفض الدين، ولكن ما رفع الدين هو تغير سعر الصرف لأن جزء من الدين بالجنيه الآخر بالدولار، ولما تغير سعر الصرف إلى المستوى الحالي زادت قيمة الدين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور محمد معيط وزير المالية الاصلاح الاقتصادي سعر الصرف
إقرأ أيضاً:
ترامب: تصريحات زيلينسكي تسبب المشاكل ولا تخدم بلاده
الثورة نت/
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن تصريحات فلاديمير زيلينسكي، تسبب له المشاكل ولا تخدم أوكرانيا.
وقال ترامب في منشور له عبر منصة “تروث سوشيال” ،وفق ما نقلته وكالة “سبوتنيك” الروسية للأنباء، إن “زيلينسكي لا يقدم أي خدمة لبلاده من خلال التحدث بالطريقة التي يفعلها، كل ما يخرج من فمه يسبب مشاكل، لا أحب ذلك، ومن الأفضل أن يتوقف. هذه حرب لم تكن لتبدأ أبدًا لو كنت رئيسًا”.
وأضاف ترامب: “هذه حرب زيلينسكي”، مؤكدًا أنها “ليست حرب ترامب، أنا فقط أساعد في إخماد الحرائق الكبيرة والقبيحة، التي بدأت من خلال عدم الكفاءة والكراهية الفادحة”، في إشارة إلى ولاية سلفه الرئيس السابق جو بايدن.
واجتمع وفدان روسي وأوكراني، في 16 مايو الجاري، في مدينة إسطنبول التركية، عقب اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إمكانية إجراء “مفاوضات مباشرة دون شروط مسبقة” مع أوكرانيا في مدينة إسطنبول التركية، مؤكدًا أن روسيا لم ترفض مطلقا الدخول في حوار مع الجانب الأوكراني.
ولم يستبعد الرئيس بوتين، أن يتمكن الطرفان، من خلال المفاوضات، من التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار.
من جهته، أوضح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، أن أهداف المفاوضات مع أوكرانيا تتمثل في إزالة الأسباب الجذرية للصراع وضمان مصالح روسيا، وهي عازمة على البحث بشكل جدي عن السبل لتحقيق تسوية سلمية طويلة الأمد.
وتم التوصل خلال الاجتماع إلى اتفاق على تبادل الأسرى، بواقع ألف أسير من كل طرف، إضافة إلى اتفاق ينص على أن تقدم موسكو وكييف، بشكل مفصل ومكتوب، رؤيتيهما بشأن وقف إطلاق النار، ومواصلة الاجتماعات في وقت لاحق.