العريس عربي والنقطة بالدولار| حكاية زفاف “قلب” السوشيال ميديا.. وأحد الرواد: “شفتهم بعيوني”
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
عريس فلسطيني أم لبناني.. تداول عدد من رواد السوشيال ميديا فيديو لأحد حفلات الزفاف في ولاية ميتشيجان الأمريكية، لعريس وعروس من بلد عربية، ليثير فعل العريس وأسرته جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
وظهر في الفيديو العريس ذو الجنسية العربية، وبعض المدعوين وهم يلقون 150 ألف دولار أمام العروس والحضور في حفل الزفاف، لتثير لقطة الفلوس والقاءها في الهواء جدل وغضب رواد السوشيال ميديا.
وانقسمت الأقاويل حول جنسية العريس صاحب حفل الزفاف، وقال رواد السوشيال ميديا أن جنسية العريس فلسطيني، بينما قال البعض الأخر أن جنسية العريس ليبي وليس فلسطيني.
واستمر العريس وعروسه في الرقص علي موسيقي زفة حفل الزفاف، أثناء إلقاء أحد أقارب العريس الأموال بالدولار عليهما وهما يرقصان، فوق الفلوس التي ألقيت علي الأرض.
وقدر رواد السوشيال ميديا الأموال التي تم إلقاءها علي العروسان، بمبلغ 150 ألف دولار أمريكي، مما أثار غضب رواد السوشيال ميديا وإنكار هذا التصرف والقاء هذا المبلغ الكبير من الأموال علي الأرض.
وهاجم عدد كبير من رواد السوشيال ميديا حفل الزفاف، وتصرف العريس وأقاربه، وعبروا عن غضبهم واعتراضهم علي مثل هذه المشاهد.
وقال أحد رواد السوشيال ميديا في تعليق له، عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس": شفتهم بعيوني بأمريكا ما عندهم صالة أفراح عندهم مطاعم عربية يعملون فيها أعراسهم.
وتابع: "كنت حاضر مرة من المرات والله شفت بعيني ينقطون فئة 20 دولار، الفلسطينيين بأمريكا يملكون 90% من المطاعم العربية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميتشيجان ميتشيجان الأمريكية 150 ألف دولار الدولار الأمريكى رواد السوشیال میدیا حفل الزفاف
إقرأ أيضاً:
الطبيب المعالج لنوال الدجوي: لا تتابع السوشيال ميديا.. وقد تكون لم تبلغ بوفاة حفيدها
قال الدكتور محمد محسن طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، إنّ الأخيرة واعية بكامل قواها العقلية، وتتفاعل بشكل طبيعي في جلسات العلاج، نافيًا ما أشيع حول إصابتها بالزهايمر أو فقدانها الوعي الكامل.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، علاقات الدكتورة نوال بأحفادها كانت قوية جدًا، خاصة مع الراحل الدكتور أحمد الدجوي، الذي كان يسكن فوقها مباشرة، وكان دائم التردد عليها، بل ويشارك أحيانًا في جلسات العلاج الطبيعي.أنّ
وتابع، أن الأحفاد كانوا يتناوبون المبيت معها، وأنه لم يكن يُسمح لها بالنوم بمفردها أبدًا، ما ينفي بشكل غير مباشر أي إهمال من المقربين.
وعن مسألة غيابها عن جنازة حفيدها، أوضح الطبيب أن الدكتورة نوال لا تستخدم الهاتف المحمول، ولا تتابع وسائل التواصل الاجتماعي، وقد يكون هذا السبب في عدم علمها بالوفاة حتى الآن. وأضاف: "لم أرَها تمسك هاتفًا طوال فترة عملي معها.. من المحتمل جدًا أن أحدًا لم يُخبرها بالأمر حتى اللحظة."