معالج كوالكوم وكاميرا 108 ميجابكسل.. أقوى موبايل سامسونج في الفئة المتوسطة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
يعد هاتف Galaxy A73 من شركة سامسونج واحدا من أقوى هواتف الفئة المتوسطة التي يمكن شرائها، والتي تتميز بمواصفات قياسية بدءا من الشاشة والكاميرا الفائقة إلى المعالج القوي والبطارية ذات السعة الكبيرة.
وجاء Galaxy A73 بشاشة مقاومة للمياه والغبار من نوع Super AMOLED Plus قياس 6.7 بوصة بمعدل تحديث 120 هرتز في الثانية، ودقة +Full HD، مع مستشعر للبصمة تحت الشاشة، وتصنيف IP67.
وتتميز Galaxy A73 بكاميرا رئيسية بدقة 108 ميجابكسل بفتحة عدسة f/1.8، مع كاميرا فائقة الدقة بدقة 12 ميجابكسل، وكاميرا ماكرو بدقة 5 ميجابكسل، ومستشعر للعمق بدقة 5 ميجابكسل، مع كاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل، مع فلاش LED في الخلف، وميزات HDR و panorama.
ويعمل Galaxy A73 بمعالج من نوع Snapdragon 778G من إنتاج شركة كوالكوم الأمريكية، ويدعم شبكة 5G ، يقترن بذاكرة وصول عشوائي سعة 6 و 8 جيجابايت رام، وذاكرة تخزين داخلية بسعة 128 و 256 جيجابايت.
ويحتوي Galaxy A73 ببطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة، والتي توفر عمر بطارية لساعات طويلة، ويدعم الهاتف الشحن السريع بقدرة 25 وات.
ويبدأ سعر Galaxy A73 في السوق المصري من حوالي 17 آلاف و459 جنيها، علما بأن السعر يختلف حسب النسخة وأيضا حسب المتجر .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامسونج هواتف سامسونج سامسونج Galaxy A73
إقرأ أيضاً:
السالفادور.. برلمان أمريكا الوسطى يصادق على قرار يؤيد الوحدة الترابية للمملكة ويدعم مبادرة الحكم الذاتي
جدد برلمان أمريكا الوسطى (البرلاسين)، تأكيد دعمه لمخطط الحكم الذاتي في الصحراء المغربية وللوحدة الترابية للمملكة وسيادتها الوطنية.
وصادقت الجمعية العامة للبرلاسين، المنعقدة الأربعاء بسان سلفادور، على قرار بالأغلبية أكدت فيه أن « برلمان أمريكا الوسطى يعبّر عن دعمه لمخطط الحكم الذاتي المقترح من طرف المملكة المغربية باعتباره الحل الجدي والواقعي وذا المصداقية للنزاع حول الصحراء، ويؤكد دعمه لوحدة أراضي المملكة ».
كما دعا البرلمان، في السياق ذاته، المجتمع الدولي إلى دعم الجهود الدبلوماسية والسياسية الرامية إلى التوصل إلى حل نهائي وسلمي لهذا النزاع المفتعل، بما يضمن الاستقرار في المنطقة واحترام سيادة المملكة المغربية.
وأكد برلمان أمريكا الوسطى، باعتباره منتدى ديمقراطيا للتشاور السياسي الإقليمي، على مسؤوليته في تعزيز احترام المعاهدات الدولية التي تنظم السيادة والوحدة الترابية للدول، وعلى التزامه بدعم موقف المملكة المغربية وحقها المشروع في الحفاظ على وحدة أراضيها.
وفي سياق الذكرى العاشرة لانضمام المملكة المغربية كدولة ملاحظة لدى هذه المنظمة، أعرب برلمان أمريكا الوسطى عن تقديره للعلاقات المتينة التي تربطه بالمملكة، مبرزا أن هذه الشراكة الإقليمية تعكس التزاما مشتركا بالحوار السياسي، والتشاور البرلماني، وتعزيز السلام، والاستقرار، والتنمية المستدامة على المستوى الدولي.
وأشاد البيان بالدور الريادي الذي يضطلع به المغرب، تحت قيادة الملك محمد السادس، في الدفع بالحوار والتشاور الدولي، وفي تعزيز السلم والتفاهم بين الشعوب.
وشارك ولد الرشيد، إلى جانب نائب رئيس جمهورية السلفادور، فيليكس أويووا، في افتتاح المنتدى الاقتصادي للاستثمار والتنمية بالعاصمة سان سلفادور، حيث ثمن رئيس مجلس المستشارين في كلمته المواقف « الأخوية النبيلة » للبرلاسين الداعمة للوحدة الترابية للمملكة المغربية وسيادتها على صحرائها.
وتسلم ولد الرشيد، بالمناسبة، شهادة تقدير وإقرار بدور مجلس المستشارين في تعزيز التعاون مع برلمانات أمريكا اللاتينية، وإقرار بأن المبادرة المغربية للحكم الذاتي هي الحل الوحيد لإنهاء النزاع الإقليمي المفتعل حول الصحراء المغربية.
تجدر الإشارة إلى أن وفدا عن برلمان أمريكا الوسطى برئاسة كارلوس هيرنانديز، قد قام بزيارة للمملكة المغربية في الفترة ما بين 14 و19 أبريل 2025، تخللتها زيارة لمدينة العيون حيث تم التوقيع على « إعلان العيون »، الذي أشاد بالنموذج التنموي للأقاليم الجنوبية وما تنعم به من استقرار وازدهار تحت قيادة الملك محمد السادس.