مقطع ترويجي لفيلم جديد عن جولة بيونسيه الغنائية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
بعد وقت قصير من انتهاء المحطة الأخيرة من جولة بيونسيه في عصر النهضة، بمدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري، مساء الأحد، أطلقت المغنية البالغة من العمر 42 عاماً، المقطع الدعائي للفيلم القادم، والذي سيصل إلى دور العرض في الأول من ديسمبر (كانون الأول).
المشروع الذي يحمل عنوان "عصر النهضة: فيلم لبيونسيه" يسلط الضوء على رحلة جولة النهضة العالمية، منذ بدايتها والافتتاح في ستوكهولم، السويد، إلى النهاية في مدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري، وفقاً لملخص رسمي.
ويضيف الملخص: "يتعلق الأمر بنية بيونسيه وعملها الجاد ومشاركتها في كل جانب من جوانب الإنتاج وعقلها الإبداعي وهدفها لخلق إرثها وإتقان حرفتها. لقد استقبلت جولة بيونسيه العالمية في عصر النهضة بإشادة غير عادية، وقد خلقت ملاذاً للحرية ومشاركة الفرح لأكثر من 2.7 مليون معجب".
وفي المقطع الترويجي للفيلم، والذي تم إصداره عبر الإنترنت بعد ظهوره لأول مرة عقب توقف جولة بيونسيه الأخيرة، يمكن رؤية مغنية أغنية "هالو" خلف كواليس العرض وهي تؤدي على خشبة المسرح، بحسب موقع بيبول.
وتقول بيونسيه في المقطع: "عندما أقوم بالأداء، لا أشعر إلا بالحرية"، بينما تظهر على الشاشة مشاهد لها مع أطفالها الثلاثة. وتضيف، بينما يتم عرض مقاطع أخرى من الجولة: "كان الهدف من هذه الجولة هو خلق مكان يتمتع فيه الجميع بالحرية ولا يتم الحكم على أحد".
واختتمت بيونسيه مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته دقيقتين، قائلة: "أشعر بالتحرر. لقد تحولت إلى كائن جديد".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بيونسيه
إقرأ أيضاً:
مقطع نادر يوثق الحياة اليومية في اليمن السعيد قبل أكثر من 45 عامًا. فيديو
خاص
وثق مقطع فيديو جوانب من الحياة في اليمن قبل أكثر من 45 عامًا، ويُعد مصدرًا قيمًا لفهم تاريخ البلاد وتطورها خلال فترة السبعينيات، وهي الفترة التي يُشار إليها كثيرًا باسم “زمن اليمن السعيد”.
ويُظهر الفيديو مشاهد من شوارع المدن اليمنية مثل صنعاء وعدن، حيث يتجول الناس بملابسهم التقليدية وسط أجواء من الهدوء الاجتماعي والاستقرار النسبي. تبدو الأسواق الشعبية نابضة بالحياة، والسيارات الكلاسيكية تجوب الطرقات، والمدارس تمتلئ بالتلاميذ الذين يتلقون تعليمهم في ظل جهود الدولة آنذاك لتوسيع خدمات التعليم والصحة.
والجدير بالذكر أن اليمن كان يُلقب بـ”اليمن السعيد” بسبب خصوبة أراضيه ووفرة إنتاجه الزراعي، بالإضافة إلى موقعه الاستراتيجي كمركز تجاري بين الشرق والغرب، مما جعله أرضًا مزدهرة وغنية في العصور القديمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/tbM-qXxS2_6LvmGB.mp4