شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي مساء اليوم الندوة التثقيفية الثامنة والثلاثين احتفالا بالذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر المجيدة، التي نظمتها إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.

 وكرم الرئيس عبد الفتاح السيسي، عددا من الأسماء التى شاركت فى حرب أكتوبر المجيدة، وعلى رأسهم اسم المشير أحمد إسماعيل وزير الحربية خلال حرب أكتوبر، وتسلم درع التكريم نجله، والمشير محمد عبد الغني الجمسي وتسلم الدرع نجله، والفريق سعد الدين الشاذلي رئيس هيئة أركان حرب القوات المسلحة أثناء حرب أكتوبر، وتسلم درع التكريم حفيده، واللواء أركان حرب عاطف عبد الغفار محمد.

وظهرت الندوة التثقيفية الثامنة والثلاثين بشكل راق نال استحسان وإعجاب الجميع الذين أشادوا بدور إدارة الشئون المعنوية بالقوات المسلحة والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، مؤكدين أن مثل هذا العمل ما كان ليظهر إلا بعد جهد كبير ومنظم وهو ما ظهر خلال كل فقرات الندوة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الذكرى الخمسين لانتصارات اكتوبر المجيدة

إقرأ أيضاً:

الرئيس الإيراني: سنعيد بناء المنشآت النووية إذا دمرت

قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، يوم الخميس، إن بلادا لم تعلق آمالها على أميركا، وأنها لن تستسلم للقوة والظلم والاستبداد، مؤكدا أنه "حتى إذا دمرت المنشآت النووية بالقنابل فسنعيد بناءها"


وقال بزشكيان "ليس صحيحا أنهم إذا دمروا منشآتنا بالقنابل، فسيضيع كل شيء، تلك القدرات موجودة في أذهاننا، ولذلك، مهما فعلوا، سنعيد بناءها".

ونقلت وكالة "تسنيم" للأنباء عن عن الرئيس الإيراني قوله "إن ايران تواجه اليوم أقصى درجات الضغوط والعقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية ضد شعبها".

وأشار بزشكيان إلى أن "الحكومة الايرانية بدأت منذ أيامها الأولي حواراً مع جميع الدول المجاورة، وكانت رسالتنا واضحة: نحن إخوة لكم، فالذين يعيشون على جانبي الحدود ينتمون إلى جذور واحدة، وجميع القوميات في أذربيجان، تركمانستان، بلوشستان، خراسان وفي كل أرجاء هذه الأرض، تربطنا روابط الدم والثقافة والتاريخ."

وفي موازاة ذلك، اعتمد مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارا يدين "عدم امتثال" إيران لالتزاماتها النووية، في تحذير جديد قبل إحالة الملف على الأمم المتحدة.

وأيدت النص الذي أعدته لندن وباريس وبرلين وواشنطن 19 دولة من أصل 35 على ما أفادت مصادر دبلوماسية عدة وكالة فرانس برس.

وهذه أحدث الخطوات الدبلوماسية في مساع بدأت قبل سنوات لتقييد نشاطات إيران النووية، وسط مخاوف غربية من مساع لطهران لتطوير أسلحة نووية وهو ما تنفيه طهران.

 وصوتت الصين وروسيا وبوركينا فاسو برفض النص، فيما امتنعت 11 دولة عن التصويت، حسبما صرح دبلوماسيون لوكالة فرانس برس.

ولم تتمكن باراغواي وفنزويلا من المشاركة لعدم سدادهما المساهمات المالية الكافية.

وقبيل التصويت هددت طهران بـ"الرد بقوة" عن طريق تقليص تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في حال تبني القرار.

وقال دبلوماسيون إن القرار يهدف إلى زيادة الضغط على إيران.

 ويأتي القرار في خضم مباحثات بين إيران والولايات المتحدة بوساطة عُمان.

وأجرى البلدان خمس جولات تفاوض منذ نأبريل سعيا إلى إيجاد بديل لاتفاق 2015 الذي هدف الى كبح برنامج إيران النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها.

وتتصاعد التوترات في الشرق الأوسط وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه أصبح "أقل ثقة" بشأن التوصل إلى اتفاق مع إيران حول الملف النووي.

وهددت إيران الأربعاء باستهداف قواعد عسكرية أميركية في المنطقة في حال اندلاع نزاع.

ومن المقرر إجراء جولة جديدة من المحادثات بشأن الملف النووي في مسقط الأحد.

مقالات مشابهة

  • قصة نجاح الكرة المغربية تنال الإعجاب والإشادة في مؤتمر مجلة Olé لكرة القدم بميامي
  • الرئيس الإيراني: سنعيد بناء المنشآت النووية إذا دمرت
  • الرئيس الإيراني: لن نرضخ للتهديدات الأمريكية ومستعدون للمواجهة
  • اعتماد نتيجة مدارس التأسيس العسكري والتعليم الثانوي العسكري بنسبة نجاح 98% بمحافظة المنوفية
  • جديد البلديات.. تسليم وتسلم في صيدا وانتخاب رؤساء في البترون والبقاع
  • أحمد عبد الرحيم رئيساً لقطاع الشئون المالية بمصر للطيران
  • وزيرة البيئة تشارك فى الإجتماع لخطة عمل البحر الأبيض المتوسط ​​والثلاثون لاتفاقية برشلونة
  • المشتركة.. زيارة ميدانية لتعزيز الروح المعنوية لجرحى معارك الخوي
  • مصر أكتوبر: إدارة ملف المساعدات الإنسانية في غزة تعكس السلوك الإجرامي للاحتلال
  • الولايات المتحدة تحذر من اغتيال الرئيس الشرع