قائد القوات البحرية يلتقى قائد العملية البحرية الأوروبية وقائد العملية البحرية "حارس البحر"
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
إلتقى الفريق أشرف عطوه قائد القوات البحرية
بالفريق بحرى "خوسيه نونيز تورينت" قائد العملية البحرية الأوروبية "أطلانطا".
تناول اللقاء الموضوعات ذات الإهتمام المشترك فيما يتعلق بالأمن البحرى بالمنطقة , بالإضافة إلى بحث سبل تعزيز التعاون بين الجانبين.
كما إلتقى قائد القوات البحرية بقائد العملية البحرية "حارس البحر" التابعة للقيادة البحرية لحلف شمال الأطلنطى على هامش زيارة عدد من سفن العملية لقاعدة الإسكندرية البحرية وذلك بحضور عدد من الملحقين العسكريين.
تضمن اللقاء عدداً من الموضوعات الخاصة بالحفاظ على الأمن البحرى بالمنطقة ، بالإضافة لإستعراض الأنشطة التى تم تنفيذها أثناء التدريب البحرى العابر فى نطاق الأسطول الشمالى بمشاركة عدد من القطع البحرية المصرية وعدد من القطع البحرية التابعة للعملية "حارس البحر".
يأتى ذلك تأكيداً على الروابط المتميزة بين القوات البحرية المصرية ونظائرها بالدول الصديقة.
كما يأتي ذلك فى إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز مجالات التعاون العسكرى مع مختلف الدول لدعم جهود الأمن والإستقرار البحرى بالمنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قائد القوات البحرية القوات البحرية حلف شمال الاطلنطي القوات المسلحة القوات البحریة
إقرأ أيضاً:
التلغراف: فشل الفرقاطة الدنماركية أمام اليمن درسٌ للبحرية البريطانية
وقالت صحيفة "التلغراف" البريطانية: إن "تخلّى الدنمارك عن أفضل سفنها الحربية بعد فشلها في البحر الأحمر، أمرٌ مؤلمٌ للدنماركيين".
وأكدت أن "هذا الأمر يُعد درساً للبحرية البريطانية"، ما يعني أن الصحيفة تتعمد توجيه تحذير للسلطات في لندن بضرورة الاقتناع وعدم المجازفة بأي قطع حربية في المنطقة التي تقع ضمن مسرح عمليات القوات المسلحة اليمنية.
وكانت وكالة الأنباء الدنماركية، قد أعلنت عن توصية رئيس أركان الدفاع الدنماركي، بالتخلي عن خطة تحديث فرقاطة "ايفر هويتفيلد" والاستغناء عنها إثر فشلها الفني الخطير في البحر الأحمر، ما يشير إلى أن القوات المسلحة اليمنية تمكنت من كشف نقاط الضعف في القطع الحربية الأوربية، على غرار ما جرى مع حاملات الطائرات الأمريكية وبوارجها ومدمراتها.
يشار إلى أن الفرقاطة الدنماركية "ايفر هويتفيلد" قد تعرضت لفضيحة كبرى في البحر الأحمر، بعد أن أظهرت عيوباً دفاعية كبيرة أثناء محاولة التصدي لهجوم شنته القوات المسلحة اليمنية، ما أدى إلى سحبها من البحر الأحمر وإقالة مسؤولين عسكريين إثر ذلك، لعدم إبلاغهم وزير الدفاع بتلك العيوب والأعطال، في حين قامت عديد الدول الأوروبية بسحب سفنها الحربية من البحر الأحمر، خوفاً من استهدافها بعد فشل أدائها في حماية ملاحة العدو "الإسرائيلي".