صرح الدكتور عمر عوض الله، مساعد وزير الخارجية الفلسطيني، اليوم الإثنين، أن بعض الدول ما زالت تعطي إلى إسرائيل حق الدفاع عن النفس وتشجعها على مواصلة الاعتداء على الفلسطينيين.

وقال عوض الله، خلال حواره مع قناة «القاهرة الإخبارية»، إن الولايات المتحدة الأمريكية جندت قواتها العسكرية وأموالها لمساعدة قوات الاحتلال على الأرض الفلسطينية، مشيرًا إلى أن العمل جار مع الشعوب المتضامنة مع حقوق الشعب الفلسطيني.

وأضاف الدكتور عمر، أن المشروع الوطني الفلسطيني قائم على إنهاء الاحتلال الاستعماري، ونريد الآن وقف العنف والجرائم التي يرتكبها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.

يذكر أن، وزارة الخارجية الأمريكية قد كشفت، منذ قليل، عن مقتل حوالي 9 أمريكيين وفقدان 4 آخرين خلال عملية «طوفان الأقصى» المسؤول عنها كتائب القسام الجناح العسكري إلى حركة حماس الفلسطينية.

اقرأ أيضاًروسيا: تحركات البحرية الأمريكية في الأزمة الحالية بين فلسطين وإسرائيل «بالغ الخطورة»

مصطفى بكري: ما يحدث في فلسطين وصمة عار للعالم بأسره.. وجرائم الاحتلال لا تتوقف

الصين: استئناف محادثات السلام هو الحل لصراع فلسطين وإسرائيل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة اسرائيل الخارجية الفلسطينية الاحتلال الاسرائيلي فلسطين المحتلة تل أبيب الشعب الفلسطيني القدس حماس حركة حماس وزارة الخارجية الفلسطينية اخبار فلسطين عاصمة فلسطين قضية فلسطين القدس عاصمة فلسطين حرب فلسطين تل ابيب فلسطيني الحكومة الفلسطينية فلسطين اليوم غلاف غزة أحداث فلسطين أخبار فلسطين أخبار فلسطين اليوم إسرائيل وفلسطين كتائب القسام طوفان الاقصى فلسطين الآن أخبار فلسطين الآن قناة فلسطين عسقلان فلسطين اسرائيل فلسطين

إقرأ أيضاً:

ما حكم ترك طواف الوداع للحائض؟.. الدكتور شوقي علام يجيب

قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، إن طواف الوداع هو من شعائر الحج المهمة، ويُعد الطواف الذي يختتم به الحاج مناسكه، قبل مغادرته مكة المكرمة، ليكون آخر عهده بالبيت الحرام كما ورد في حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "كان الناس ينصرفون في كل وجه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ينفر أحدكم حتى يكون آخر عهده بالبيت".

وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، عبر قناة الناس، أن طواف الوداع واجبٌ عند الحنفية، والحنابلة في الأصح، كما هو واجب عند الشافعية، ويترتب على تركه دم عند القائلين بوجوبه، بينما هو سُنة عند المالكية، وهذا القول هو المعتمد في الفتوى، كما أنه قولٌ معتبر أيضًا عند بعض الشافعية والحنابلة.

وأكد أن مَن ترك طواف الوداع على هذا القول المختار للفتوى لا شيء عليه، وحجه صحيح، لكنه قد فاته فضل عظيم.

وفيما يخص الحائض، أشار الدكتور شوقي علام، إلى اتفاق الفقهاء جميعًا على أنه لا وداع عليها، استنادًا إلى ما رواه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت، إلا أنه خفف عن الحائض"، وعليه، فلا يلزم الحائض طواف الوداع، سواء طهرت قبل مغادرتها مكة أو لم تطهر إلا بعد المغادرة، ولا يلزمها بتركه دم.

مقالات مشابهة

  • دعاء يريح النفس والقلب .. ردده الآن يشعرك براحة البال
  • لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني تعلن الاتفاق على إطلاق مسار تسليم سلاح الفصائل الفلسطينية
  • عوض الله: دولة فلسطين العنوان العريض للمؤتمر الدولي الخاص بتنفيذ حل الدولتين
  • وزير الخارجية والهجرة يبحث القضية الفلسطينية في باريس
  • عاجل | وزير الخارجية يتوجه إلى باريس لبحث القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية والهجرة يتوجه إلى باريس لبحث القضية الفلسطينية
  • الخارجية: جرائم المستوطنين في بروقين وغيرها مُخطط لها لتهجير شعبنا
  • ما حكم ترك طواف الوداع للحائض؟.. الدكتور شوقي علام يجيب
  • حكم ترك طواف الوداع للحائض؟.. الدكتور شوقي علام يجيب
  • عاجل- بريطانيا تبدأ محادثات رسمية حول الاعتراف بدولة فلسطين وسط ضغوط سياسية وانتقادات لإسرائيل