اتحاد عمال اليمن يعتبر عملية “طوفان الأقصى” نقطة تحول في مسار المقاومة
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
يمانيون../
بارك الاتحاد العام لنقابات عمال اليمن، عملية “طوفان الأقصى”، واعتبرها نقطة تحول في مسار المقاومة الفلسطينية ستقلب الموازين على مختلف الأصعدة.
وجدد الاتحاد في بيان، التأكيد على أهمية الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ودعمه مقاومته الباسلة حتى استعادة كامل حقوقه وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأشار إلى أن هذه العملية البطولية تأكيد على أن إرادة الشعب الفلسطيني لن تقهر، وأن المقاومة هي الخيار الوحيد لاستعادة الحقوق المسلوبة.. داعيا الشعوب العربية والإسلامية إلى إسناد ودعم المقاومة الفلسطينية.
ولفت البيان إلى أن القضية الفلسطينية دخلت اليوم مرحلة جديدة في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني، وعلى الأمة أن تتحمل مسؤوليتها في دعم المقاومة حتى تحرير الأرض الفلسطينية كاملة
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
“المجاهدين الفلسطينية”: الفيتو الأمريكي شجع العدو الصهيوني على اغتيال الصحفيين
الثورة نت /..
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن الفيتو الأمريكي ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، شجع العدو الصهيوني على استهداف الصحفيين في داخل المستشفيات مجدداً.
واعتبرت الحركة، في بيان اغتيال العدو الصهيوني لصحفيين داخل مستشفى المعمداني ، اليوم الخميس، جرائم حرب مركبة شجعه عليها الفيتو والغطاء الأمريكي المتواصل.
وقالت الحركة إن “استمرار العدو الصهيوني باستهداف المستشفيات والصحفيين والتي كان آخرها استهداف خيمة الصحفيين داخل المستشفى المعمداني، هي جريمة حرب مركبة تتم ضمن سياسة صهيونية ممنهجة في ظل تواطؤ وصمت دولي وعجز المنظمات الدولية”.
وأضافت: “ندين جريمة استهداف العدو الصهيوني المتعمدة للصحفيين وننعي الصحفيين الشهداء الذين قضوا في سبيل الدفاع عن الحقيقة وكشف جرائم العدو الجبانة. لن يفلح العدو في إخفات صوت الحقيقة باستهدافه المتكرر للصحفيين ولن يكسر عزيمة وإرادة شعبنا”.
وأردف: “هذه الجريمة وكل الجرائم جاءت بفعل الفيتو والغطاء الأمريكي الداعم للعدو الصهيوني، وعليه نحمل الإدارة الأمريكية ورئيسها ترمب المسئولية الكاملة عن هذه الجريمة وكل الجرائم الوحشية بحق شعبنا”.
وطالبت الحركة، المؤسسات الدولية والمعنية بحقوق الإنسان، للوقوف عند مسؤولياتها واتخاذ مواقف فعالة لوقف الجرائم ضد الصحفيين والمدنيين ووقف حرب التطهير العرقي والابادة الجماعية في قطاع غزة.
ودعت حركة المجاهدين الفلسطينية، أحرار العالم لمواصلة الضغط الشعبي على الصهاينة وداعميهم حتى تقف محرقة القرن المستمرة في غزة.