إسكندر يناشد المصريين في إيطاليا بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
ناشد الدكتور عيسى إسكندر رئيس اتحاد العمال المصريين في إيطاليا الشعب المصري المشاركة الفعالة فى الانتخابات الرئاسية القادمة.
وأكد إسكندر أنه مع القيادة المصرية التى قامت بالقضاء على العشوائيات وبناء مدن جديدة وإنشاء شبكات طرق تربط القاهرة وضواحيها والمحافظات الكبرى وضواحيها.
والقضاء على فيروس سي الذى كان يمثل كابوسا للمصريين وفى طريقه لاستكمال مشروعات عملاقة فى استصلاح الأراضي الزراعية.
جاء ذلك خلال احتفالية اتحاد العمال المصريين في إيطاليا بتوقيع بروتوكول تعاون مع مؤسسة آدوك لحماية المستهلك والذى سيستفاد المصريين المتواجدين على الأراضي الايطالية من الخدمات المتعددة التى ستقدمها لهم المؤسسة وتضمن حماية كافة حقوق العاملين المصريين، وضمان جودة السلعة والخدمة المقدمة لهم، والحصول عليهما بالسعر المعلن، والحفاظ على صحة وسلامة المستهلك عند حصوله على السلعة أو استعمالها، حماية خصوصية وأمن بيانات المستهلك ومنع استخدامها لأغراض الترويج والتسويق، تسوية المنازعات بشكل عادل وسريع، حماية المستهلك من خلال مكافحة الغش التجاري بكافة انواعه، بالإضافة إلى تلقّيها شكاوى المستهلكين ضد الشركات بما فيها فواتير استهلاك الكهرباء والمياه والغاز وإنترنت والتحقق فى الشكاوى والعمل علي فض النزاعات بين المستهلكين والشركات ومحاولة حلها ودياً ما أمكن ذلك ، ومتابعة اتخاذ الإجراءات المناسبة بشأنها وفقًا للقوانين والأنظمة الخاصة بحماية المستهلكين المصرىين العاملين في إيطاليا.
IMG-20231011-WA0063 IMG-20231011-WA0062المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتحاد العمال المصريين في ايطاليا الانتخابات الرئاسية القادمة بروتوكول تعاون عيسى اسكندر فی إیطالیا
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تدين السماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية ٢٠٢٦
الثورة نت/وكالات أدانت مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيز،مساء الأحد،قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦. وقالت المقررة في تدوينة على منصة “إكس” :”في غضون ساعاتٍ من قرار اتحاد البث الأوروبي بالسماح “لإسرائيل” بالمشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية لعام ٢٠٢٦، بدأت المسابقة بالتفكك من الداخل،مشيرة إلى انسحاب إسبانيا، وأيرلندا. وتبعتها هولندا وسلوفينيا وهيئة الإذاعة الفلمنكية البلجيكية، بشكلٍ شبه متناغم، وكأن أوروبا قد بدأت أخيرًا بالتحول تحت وطأة ضميرها”. وأضافت :”لم تُعلّق عضوية “إسرائيل” في الأمم المتحدة، ولا في أي من المنظمات الدولية الأخرى، لا في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) ولا فيفا (FIBA) ولا في الفعاليات الثقافية”. وأكدت أن الإبادة الجماعية في غزة مستمرة لأنها أصبحت أمرًا طبيعيًا. وبعد ذلك، وبكل بساطة، تبدأ المحاسبة على شكل مقاطعة أوروبية. وأشارت إلى أنه من المتوقع أن تُصدر أيسلندا قرارها النهائي يوم الأربعاء بعد أن حثّت بيورك ، الشخصية الثقافية الأيسلندية الأكثر شعبية، الأمة على المقاطعة. وتابعت: “حتى هيئة الإذاعة والتلفزيون التركية (TRT)، التي انسحبت من المسابقة منذ سنوات، أكدت أن مشاركة “إسرائيل” تُبرّر رفضها المستمر للمشاركة”. وأوضحت أن هذا ليس مجرد عرض جانبي لمسابقة غناء مبتذلة؛ بل هو أكبر انسحاب منسق للمذيعين في تاريخ مسابقة يوروفيجن. ويحدث هذا لأن الملايين في جميع أنحاء أوروبا يرفضون الرقص أو الغناء أو الهتاف للإبادة الجماعية. وقالت: “حظرت يوروفيجن مشاركة روسيا بعد أيام من غزوها لأوكرانيا، مدّعيةً أن القرار كان ضروريًا لمنع تشويه سمعة المسابقة. ومع ذلك، فإن مقتل أكثر من 70 ألف فلسطيني – بينهم أكثر من 25 ألف طفل – لا يُسيء إلى سمعة يوروفيجن. كما أن المجاعة، والمقابر الجماعية، والمستشفيات التي قُصفت، وعشرات الصحفيين الذين قُتلوا، والأحياء المدمرة، والبث المباشر لرعب اختفاء شعب، لا يُسيء إلى سمعتها”. وأكدت أن لم يعد السؤال الآن هو ما إذا كانت مسابقة يوروفيجن تفهم دورها السياسي؛ بل ما إذا كانت أوروبا قد اعتبرت الفلسطينيين بشراً في المقام الأول.