وضع قانون المرور الحالى فى مادته (57) ،  قواعد السير فى تقطاعات ودورانات الطرق لمنع وقوع الحوادث وتجنب المخالفات المرورية للسائقين، حيث يكون المرور غير منظم بواسطة رجل المرور أو بواسطة إشارات أو علامات السير، وتكون الأولوية فى المرور كالآتى:   - للمركبات القادمة من طريق رئيسى يتقاطع بطريق فرعى.   - للمركبات القادمة من اليمين أيا كان نوعها بالنسبة لأية مركبة أخرى، وذلك عند تقاطع طرق متساوية الأهمية.

  - للسيارات بالنسبة إلى غيرها من المركبات.   - للمركبات التى دخلت فى التقاطع.   - المركبات المسيرة على الخطوط الحديدية لها أولوية بالنسبة لغيرها من أنواع المركبات مع مراعاة حكم المادة (55) من هذه اللائحة.   - عربات الركوب ودراجات الركوب قبل غيرها من مركبات النقل البطىء.        





المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: ادارة المرور اخبار الحوادث اخبار عاجلة حركة السيارات

إقرأ أيضاً:

أحمد كريمة: التنجيم والتنبؤات بالزلازل أو غيرها خرافات وشعوذة

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن علم الفلك والتنجيم والتوقعات والتنبؤات، التي تظهر من بعض الأشخاص عبر القنوات الفضائية تعتبر خرافات وشعوذة.

رئيس جامعة الأزهر يعلن حصول 3 كليات على شهادة ضمان الجودة والاعتمادغدا.. 173 ألف طالب ثانوية أزهرية يؤدون امتحاني القرآن الكريم والحديث الشريفعبر بوابة الأزهر .. رابط نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2025 برقم الجلوسلجنة السنة بالأزهر تناقش جهود إطلاق موسوعة علمية ضخمة للشروح الحديثية


وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج “ علامة استفهام”، أن التنجيم الحسابي لا بأس به في حدود العالم النافع، أما التنجيم الاستدلالي على أحوال الناس، أو معرفة علم الغيب، ومعرفة موعد حدوث الزلازل فهو ممنوع ومخالف للشريعة.


ولفت إلى أن حالة كل شخص يكون بأمر الله، وأنه لا يوجد ما يسمى التوقع، وأنه لا يعلم أحد شئ عن الغيب غير الله، وفكل ما ينشر من بعض الأشخاص يكون حرام.

وأكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الشريعة الإسلامية والفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن من يجمع بين صلاتي العيد والجمعة في يوم واحد لا يُعفى من أداء الجمعة، معتبرًا أن المسألة أسيء فهمها في كثير من الأحيان.

حكم صلاة العيد يوم الجمعة

وأشار كريمة إلى أن المذاهب الفقهية تختلف في هذه المسألة؛ فالحنفية والمالكية يرون أنه لا يجوز التخلف عن الجمعة لمن صلى العيد، مٌستشهدًا بأن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من سكان الحضر كانوا يؤدون الصلاتين معًا، رغم تخفيفه عن أهل البادية ممن يتكبدون عناء السفر.

وأضاف في تصريحات سابقة له أن الحديث النبوي الذي يجيز لمن صلى العيد أن يترك الجمعة كان خطابًا موجهًا خصيصًا للبدو الذين يسكنون أماكن بعيدة، ولم يكن المقصود به أهل المدن، ولهذا فإن على المسلم المقيم في الحضر أن يصلي العيد ثم يعود لصلاة الجمعة إذا تزامنا في يوم واحد.

كما أورد كريمة ما ذكره فقهاء المالكية والحنابلة من اختلاف في الرأي، موضحًا أن الحنابلة أجازوا ترك الجمعة لمن شهد العيد بشرط أن يصلي الظهر بدلًا منها، معتبرين سقوط الجمعة هنا سقوط حضور وليس سقوط وجوب، أي أن الجمعة لا تسقط عن الإمام أو من لا عذر له.

وأوضح أن هذا التخريج الفقهي مبني على أحاديث صحيحة وأخرى فيها خلاف، مثل الحديث الذي رواه أبو داود عن اجتماع العيدين، والذي صحح بعض العلماء إرساله، بينما دعّمه ابن حجر بشواهد أخرى تقويه.

طباعة شارك الأزهر الشريف الأزهر أحمد كريمة جامعة الأزهر الشريف الفلك

مقالات مشابهة

  • الحالة المرورية بشوارع العاصمة والجيزة في إجازة الجمعة
  • طريقة وخطوات تجديد رخصة القيادة 2025
  • أحمد كريمة: التنجيم والتنبؤات بالزلازل أو غيرها خرافات وشعوذة
  • الرياض.. افتتاح ورشة عن "مرتكبي حوادث الطرق تحت تأثير المخدرات"
  • انطلاق فعاليات ورشة عمل “آليات التعامل مع مرتكبي حوادث الطرق
  • اعرف طريقك.. مناطق الزحام المروري بطرق وميادين القاهرة والجيزة
  • 22 قتيلا و3019 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال أسبوع
  • بعد تكرار حوادث السير.. طنجة تمنع مرور الدراجات النارية تحت الأنفاق
  • وفاة 14 شخصا في الحوادث خلال يوم واحد!
  • إدارة السير تدعو لإزالة الملصقات والإضافات الاحتفالية عن المركبات