ميناء دمياط يستقبل 12 سفينه حاويات وبضائع عامة
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً اعلاميا جاء فيه ان الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 12 سفينة، بينما غادر 13 سفينة ، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة .
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 23752 طن تشمل : 6213 طن يوريا و 900 طن علف و 4100 طن مولاس و 12539 طن بضائع متنوعة .
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 53458 طن تشمل : 8168 طن خردة و 1247 طن ابلاكاش و14895 طن ذرة و 8936 طن سكر و 2000 طن فول صويا و 7412 طن فول و 10800 طن قمح .
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 508 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 374 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2340 حاوية مكافئة .
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 8950 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 416786 طنًا ، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 2505 شاحنة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط البضائع العامة القطاع الخاص المركز الاعلامي هيئة ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة حركة الصادر قطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
شاب من تعز يبني أول سفينة يمنية بهذا الحجم في المخا
شمسان بوست / خاص:
في خطوة غير مسبوقة تعكس روح المبادرة والإبداع المحلي، تمكن الشاب اليمني هاني محمد الشبوطي، المنحدر من محافظة تعز، من صناعة أول سفينة يمنية بهذا الحجم، في مدينة المخا الساحلية، محققًا إنجازًا لافتًا حظي بإشادة واسعة من الأهالي والمهتمين بالصناعات الوطنية.
وتُظهر صور حديثة السفينة الضخمة وهي في مراحلها الأخيرة من التجهيز، استعدادًا لانطلاق رحلتها الأولى قريبًا، في تجربة تعد الأولى من نوعها في تاريخ الصناعات البحرية المحلية، وتفتح الباب أمام تحولات إيجابية في هذا القطاع الحيوي.
الشبوطي، الذي يُعرف بخبرته الطويلة وشغفه بمجال بناء السفن، تحدى الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، معتمدًا على الإمكانيات المتاحة محليًا، ليبرهن أن العقول اليمنية قادرة على الابتكار والإنتاج حتى في ظل الأزمات.
سكان محليون في مدينة المخا عبّروا عن فخرهم بهذا الإنجاز، مؤكدين أنه يمثل بارقة أمل تعكس إمكانية النهوض بالصناعة اليمنية من قلب المعاناة، وأن المشروع يشكل نموذجًا محفزًا للشباب في مختلف المجالات.
ومن المتوقع أن تُبحر السفينة خلال الأيام القادمة، بعد استكمال اللمسات الفنية الأخيرة، وسط آمال بأن تكون هذه التجربة بداية لانطلاقة جديدة تعزز مكانة اليمن في مجال الصناعات البحرية وتدعم الاعتماد على القدرات الذاتية.