رحمة رياض تخوض أولى تجاربها التمثيلية.. انتظروا Medinah بهذا الموعد
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعيداً عن عالم الغناء الذي حققت من خلاله نجاحات لافتة، تخوض الفنانة العراقية رحمة رياض أولى تجاربها في عالم التمثيل، من خلال مسلسل يحمل اسم Medinah، من المقرر عرضه ابتداءً من يوم 19 أكتوبر الجاري.
وروّجت رحمة لهذا المسلسل على صفحاتها في مواقع التواصل الإجتماعي، إذ نشرت البوستر الدعائي الذي ظهرت عليه برفقة أحد أبطال العمل، والقلق والإرهاق يسيطران على ملامح وجهها.
واكتفت رحمة في تعليقها على البوستر، بكتابة موعد عرضه يوم 19 أكتوبر، من دون الكشف عن أي تفاصيل أخرى عن الدور أو الشخصية التي تقدّمها في العمل.
وكانت رحمة رياض قد حصلت على جائزة “نجمة الغناء العربية” في حفل توزيع جوائز الموريكس دور 2023، الذي أقيم في صالة السفراء في كازينو لبنان، برعاية وزارتي السياحة والإعلام، وضمن فعاليات “بيروت عاصمة الإعلام العربي”، تحت شعار: “Staying Alive… The Show must go on”.
View this post on InstagramA post shared by Rahma Riad | رحمة رياض (@rahmariadh)
main 2023-10-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: رحمة ریاض
إقرأ أيضاً:
نيجيريا تحت رحمة السيول.. 88 قتيلاً وانهيار سد يفاقم الكارثة في موكوا
أودت فيضانات عنيفة على نحو غير مسبوق بحياة 88 شخصاً على الأقل في بلدة موكوا، الواقعة في ولاية نيجر بوسط نيجيريا، بعد أن اجتاحت مياه الأمطار الموسمية التي استمرت لساعات طويلة المنطقة، بحسب تصريحات مسؤولين محليين.
وقال حسيني عيسى، من الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ النيجيرية، لوكالة “أسوشيتد برس” اليوم الجمعة، إن “عدد الضحايا في ازدياد مستمر”، مشيراً إلى أن فرق الإنقاذ لا تزال تعمل على انتشال المزيد من الجثث وسط استمرار تدفق المياه.
وأضاف أن الإحصاء الأخير أسفر عن انتشال 88 جثة، مع وجود العديد من الأشخاص ما زالوا في خطر تحت الأنقاض أو في أماكن مهددة بالغمر.
وتفاقمت الكارثة بسبب انهيار سد في بلدة مجاورة، حيث أدى ذلك إلى تدفق كميات هائلة من المياه باتجاه موكوا، مما أسفر عن دمار واسع في المباني والبنى التحتية وتهجير مئات الأسر.
وأكد السكان ومسؤولون محليون أن انهيار السد كان العامل الأساسي الذي زاد من قوة الفيضان، محذرين من استمرار تدهور الأوضاع إذا لم تتدخل الجهات المختصة بسرعة.
وسبق أن أوردت تقارير سابقة وفاة 20 شخصاً، قبل أن تتأكد الحصيلة المروعة الحالية، التي تعكس حجم الكارثة الإنسانية.
وتعتبر هذه الفيضانات واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية التي تضرب المنطقة في السنوات الأخيرة، حيث يعاني سكان موكوا من نقص المأوى والغذاء والمياه النظيفة.
في سياق متصل، أعلنت السلطات النيجيرية عن فرار 281 سجينا من سجن في شمال شرق البلاد بعد أن جرفت الفيضانات جدران السجن، ما أثار مخاوف أمنية كبيرة ويزيد من تعقيد الأزمة التي تمر بها البلاد.
وتتواصل جهود الإنقاذ والإغاثة بالتعاون بين الوكالات الحكومية والمنظمات الإنسانية، وسط دعوات عاجلة لتوفير الدعم والمساعدات الطارئة للمتضررين، وإعادة تأهيل البنية التحتية المتضررة وتحصين السدود لمنع تكرار الكوارث.
https://twitter.com/i/status/1928223034889916732 https://twitter.com/i/status/1928436987775639676