تستمر الوقفات التضامنية لدعم غزة حول العالم، والداعمة لمقاومة الشعب الفلسطيني، والمنددة بالاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، والضفة الغربية المحتلة.

فلسطين مباشر الآن.. إسرائيل تحذر من حرب طويلة ومستشفيات غزة تكافح للتعامل مع الغارات الجوية والحصار عاجل - مندوب الصين لدى مجلس الأمن: جولة الصراع الأخيرة بين فلسطين وإسرائيل تقوض الأمن والسلم الدوليين

وفي هذا الشأن تستعرض لكم بوابة الفجر الالكترونية كل ما يخص الوقفات التضامنية لدعم غزة، وكذلك ماذا يفعل مؤسس فيسبوك من فضائح واخفاء منشورات داعمي القضية.

العالم يهتز من أجل فلسطين.. الولايات المتحدة

نظم آلاف المواطنين في واشنطن، وقفة أمام البيت الأبيض لدعم القضية الفلسطينية وتضامنًا مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية ضد العدوان الاسرائيلي الذي تشنّه قوات الاحتلال الإسرائيلي على المدنيين وقصف المنازل والمستشفيات والتهجير.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوك

مدينة نيو أورلينز الأمريكية:

خرجت مظاهرات حاشدة من ناشطين ومؤيدين لقضية الشعب الفلسطيني، رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، واللافتات المشيدة بالمقاومة، والمنددة بعدوان الاحتلال الإسرائيلي.

وخلال مظاهرات خرجت في مدن لوس أنجلوس وسان خوسيه وسان فرنسيسكو، ومن بينهم يهود وجاليات من دول مختلفة، رفعوا الأعلام الفلسطينية واللافتات الداعمة لـ القضية.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكالعالم يهتز من أجل فلسطين.. المغرب

تظاهر بالالاف وسط العاصمة الرباط، في مسيرة شعبية ملأت شوارع المدينة المجاورة لمقر البرلمان وساحة باب الأحد الشهيرة بألوان العلم الفلسطيني، اعتراضًا على استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة للأسبوع الثاني على التوالي، ورفع المتظاهرون الذين تجمعوا في ساحة "باب الأحد"، الأعلام الفلسطينية ورددوا شعارات مطالبة بإلغاء اتفاقيات التطبيع بين الرباط وتل أبيب.

اقرأ أيضًا: بايدن يعلن عن زيارة إسرائيل الأربعاء بعد تحذيره من احتلال غزة

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكالعالم يهتز من أجل فلسطين.. سويسرا

خرج الآلاف من المؤيدين للقضية الفلسطينية إلى شوارع سويسرا في مسيرة وتظاهرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني وتنديدًا بالاحتلال والعدوان الاسرائيلي.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكالعالم يهتز من أجل فلسطين.. استراليا

خرج الآلاف من المؤيدين للقضية الفلسطينية إلى شوارع مدينة سيدني في وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني تنديدًا بالاحتلال والعدوان الاسرائيلي عليه.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكالعالم يهتز من أجل فلسطين.. المانيا

خرج مئات المؤيدين للقضية الفلسطينية، إلى ساحة مدينة فرانكفورت، حيث رفعوا الأعلام الفلسطينية مؤكدين تضامنهم مع شعبها ورفضهم جرائم الإحتلال.

اقرأ أيضًا: سفير فلسطين بالجزائر: نثمن موقف مصر تجاه أهالي غزة (فيديو)

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكالعالم يهتز من أجل فلسطين.. مصر

نظم العديد من المواطنين المصلين في جامع الأزهر، بعد صلاة الجمعة الماضية، وقفة تضامنًا مع الشعب الفلسطيني، ودعم صموده ضد الاحتلال الإسرائيلي.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوك

وردد المواطنين داخل وخارج المسجد هتافات لدعم الشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى من بينها "بالروح بالدم.. نفديكَ يا أقصي"، كما رفعوا الأعلام الفلسطينية منددين بجرائم الاحتلال الإسرائيلى وقتل المدنيين قطاع غزة، وتدمير المباني ومختلف المؤسسات فى فلسطين، وكانت الوقف وسط تواجد الكثير من الطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر الشريف.

وعبر المواطنين على تضامنهم مع الشعب الفلسطيني منددين بالقصف الإسرائيلي على غزة، وتؤكد على التضامن مع الفلسطينيين وحماية المسجد الأقصى من أي اعتداءات.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكالعالم يهتز من أجل فلسطين.. نقابة الصحفيين المصرية

نظمت نقابة الصحفيين يومًا تضامنيًا مع الشعب الفلسطيني المُدافع عن وطنه ضد الاحتلال الاسرائيلي، تضامنًا مع شعبنا الفلسطيني المقاوم ضد إجرام آلة الحرب والقتل الصهيونية المتوحشة التى تسفك دماء شعب أعزل، كما رفعت نقابة الصحفيين علم مصر وفلسطين، على مبنى النقابة، تعبيرًا عن دعم النقابة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوكفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوك

يواجه المحتوى الفلسطيني عبر موقع التواصل الاجتماعي وخاصة موقع  "فيسبوك" حملة تقييد واجراءات خاصة والتي تهدد نشر ووجود المنشورات المتعلقة بالأخبار الفلسطينية في أي لحظة سواء عبر حذف المنشورات أو حذف الحسابات وتعطيلها وتقليل نسب الوصول للصفحات العامة التي تنقل المستجدات حول الرواية الفلسطينية.

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوك

اشتكى آلاف النشطاء على منصتي "فيسبوك" و"إنستجرام"، من أن منشوراتهم المؤيدة للقضية الفلسطينية تتعرض للحجب أو الحذف على منصتي التواصل الاجتماعي.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية: "إن آلاف المستخدمين نشروا رسائل دعم للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، الذين شرد مئات الآلاف منهم وقتل وأصيب الآلاف بسبب الغارات الجوية الإسرائيلية، قبل أن يفاجأوا بإخفائها أو حذفها".

عاجل - العالم يهتز من أجل فلسطين.. وقفات تضامنية لدعم غزة.. وفضيحة كبرى لمؤسس فيسبوك

كما أشار ناشطون آخرون إلى أن حساباتهم تعرضت للإغلاق، بعدما دعوا إلى "احتجاجات سلمية في أنحاء الولايات المتحدة" لدعم غزة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين اسرائيل غزة قطاع غزة الشعب الفلسطيني الاحتلال الاسرائيلي طوفان الاقصي وقفات تضامنية لدعم فلسطين نقابة الصحفيين المغرب استراليا المانيا سويسرا فيسبوك مارك فضيحة فيسبوك المحتوى الفلسطيني على فيسبوك اخبار فلسطين الان فلسطين الان فلسطين اليوم عملية طوفان الأقصى حماس الأراضي المحتلة عملية السيوف الحديدية ضحايا قطاع غزة ماذا يحدث في اسرائيل دولة الاحتلال جيش الاحتلال اخبار فلسطين فلسطين مباشر بث مباشر فلسطين بث مباشر اسرائيل نتنياهو الاحتلال الإسرائیلی الأعلام الفلسطینیة مع الشعب الفلسطینی للقضیة الفلسطینیة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

فلسطين مرآة للاختلال الكوني.. حين تصبح العدالة عبئا على المظلوم

الميزة الأهمّ للقضية الفلسطينية هي عدالتها التي لا تحتمل الالتباس من حيث التأسيس، ومن حيث المسار، فالفلسطينيون هم أكثر شعوب المنطقة الأصليين الذين دفعوا ثمن الاستعمار الغربي بعد انهيار السلطنة العثمانية، فبينما انتهت سايكس بيكو إلى تأسيس دول عربية جديدة على أساس التقاسم الانتدابي بين بريطانيا وفرنسا، فإنّ الانتداب البريطاني لفلسطين انتهى إلى وعد بلفور الذي تجسّد تاليا بإقامة إسرائيل في العام 1948، ولم يكن بين سايكس/ بيكو (3 كانون الثاني/ يناير 1916)، ووعد بلفور (2 تشرين الثاني/ نوفمبر 1917)، إلا سنة وتسعة شهور فحسب. وبينما تتشكل اليوم في المجال العربي المحيط بفلسطين وطنيات على أساس هذا التقسيم؛ يعاني الفلسطينيون لا الاستعمار الإسرائيلي فحسب، ولكن أيضا استمرار سياسات الإبادة والتطهير العرقي والإمعان في محو خياراتهم السياسية والنضالية، ويدفعون ثمن الاختلال العالمي السياسي والأخلاقي، وانهيار السرديات الكبرى الجامعة، بحيث يجد الفلسطيني نفسه وحيدا، مهما كانت خياراته سواء سلك طريق التسوية وقدّم فيها كل التنازلات غير المحتملة، أو احتفظ بأدوات المقاومة المسلحة.

لم يدفع الفلسطينيون، والحالة هذه، ثمن التقاسم الاستعماري للمشرق العربي فحسب، ولكن حُلّت المسألة اليهودية، والتي هي مسألة غربية بامتياز، على حساب الشعب الفلسطيني، في أكثر أنماط الظلم غرابة ودلالة على إمكانات الانحطاط البشري، وبالرغم من القبول الفلسطيني الضمني بدفع ثمن هذا الظلم باتجاه الفلسطينيين نحو القبول باقتسام فلسطين على أساس غير عادل، فإنّ هذا الخيار كذلك بات أمرا مستحيلا، وفي هذا السياق نفسه، كان اقتلاع شعب من أرضه وإحلال آخرين مكانه، وتشييد ذلك على تصورات أسطورية، يفترض أنّها تصادم العقلانية والعلمانية الغربية، لكن المفارقة في كون هذا الغرب العقلاني/ العلماني هو الذي أسّس إسرائيل!

لم ينحصر الظلم الواقع على الفلسطينيين في ذلك، فقد دفع الفلسطينيون ثمن الهزائم العربية في حربي 1948 و1967، وثمن التناقضات العربية الداخلية، من قبل النكبة وأثناءها وبعدها حتى الساعة. وبالرغم من كون هذه الحقيقة التاريخية يفترض بها أن تكرّس فلسطين قضية عربية، فقد انتهى الأمر لأن تكون فلسطين بوابة عربية إلى قلب العالم الغربي، ولا سيما واشنطن، لا بحملها إلى ذلك العالم والدفاع عنها فيه، ولكن تماما بالتخلي عنها، أي بالتحالف مع إسرائيل، أو دفع الأثمان للغرب بغرض الحماية وطلب النفوذ، من كيس القضية الفلسطينية.

هذه الاعتبارات كلّها من شأنها أن توفّر الأساس المناسب لصياغة مشروع كوني لمواجهة الاختلال الأخلاقي وما ينجم عنه من سياسات منحطة في هذا العالم، ليس فقط لأنّ فلسطين تملك الطاقة الفائضة للكشف الدقيق عن اختلالات العالم، ولكن أيضا لأنّ كل القضايا الكونية سواء الناجمة عن الرأسمالية وتمركزها في الغرب/ الشمال لأسباب تاريخية، أو عن النيوليبرالية المذرّرة للاجتماع الإنساني لصالح الفردانية والهويات الصغيرة، وهو ما سوف تدفع ثمنه المجتمعات والشعوب التي لا تجد من يقف معها، تتجلّى كوارثها في فلسطين وعلى الفلسطينيين، وفي كيفيات تكريس التبعية للغرب/ الشمال، وللشبكات الاقتصادية النافذة في العالم، على حساب الفقراء، وعلى حساب الاستقلال الحقيقي للدول التابعة، خاصة في المنطقة العربية التي تملك، كما يفترض، التطلعات التاريخية والثقافية، والموارد السياسية والاقتصادية، لتكون صاحبة إسهام كوني يتجاوز موقع التابع الراهن.

وبعدما تجلّى هذا الظلم التاريخي بنحو فاحش وغير مسبوق بحرب الإبادة الإسرائيلية على غزة، فإنّه وبدلا من الالتفات إلى فلسطين، بوصفها محورا صالحا لتشييد مشروع كوني لمواجهة اختلال العالم، فقد تمكن الإسرائيلي، بلا أدنى كابح من الاستمرار 18 شهرا، حتى الآن، في حرق أكثر من مليوني فلسطيني وتجويعهم في مساحة مغلقة لا تزيد على 365 كيلومترا مربعا.

والفلسطيني كأيّ مظلوم، تتسم مظلمته بهذا القدر العالي من العدالة والوضوح، لا بدّ وأن يسعى إلى تركيز مظلمته هذه في وعي العالم، ومن باب أولى الذين هم أقرب إليه ثقافيّا واجتماعيّا، علاوة على مسؤوليتهم التاريخية تجاه هذه المظلمة، أي العرب والمسلمين، بيد أنّ الاستجابة العالمية، على مستوى جماهير الناس وأفرادهم، كانت أحسن منها في المجال العربي في فلسطين، ليس فقط بسبب السطوة الأمنية للأنظمة العربية المتحالفة قطعا مع إسرائيل، ولكن أيضا لسياسات التحطيم والتذرير للمجتمعات العربية، ومركزتها حول يومياتها الاقتصادية، وتجريدها من الهمّ السياسي، وهو ما انتهى لا إلى وعي مشوّه فحسب بخصوص القضية الفلسطينية، وما تمثله من مشترك عربيّ يتداخل حتى مع اليوميات الاقتصادية للعربيّ المطحون، ولكن أيضا إلى ضمور في الإحساس الأخلاقي.

ويمكن ملاحظة هذا الضمور الأخلاقي في الكيفيات التي يُعبّر بها نشطاء ومثقفون عرب عن موقفهم من الإبادة المفتوحة على الشعب الفلسطيني بغزة، بعد استثناء الإعلام الممول رسميّا وما يتصل به من لجان إلكترونية، ففي غمرة الإبادة والتجويع، يعجز هؤلاء الناشطون والمثقفون عن إبداء تعاطفهم مع الشعب المشرد والمسحوق والمجوّع إلا بإدانة بعض من هذا الشعب بتحميله المسؤولية عن مصاب الفلسطينيين، في تجاوز مريع لمسار القضية الفلسطينية برمته وسلوك الاحتلال، فاتهام المقاومة الفلسطينية تراوح بين إدانتها وتحميلها المسؤولية في تبرئة ضمنية للاحتلال، وبين اتهامها بالعمل لأجندة إقليمية، أو السعي لتكريس سلطتها، بالرغم من أنّها هدمت كلّ مكتسباتها السلطوية في سياق نضالها.

لكن الأسوأ من ذلك، تلك الخطابات التي لا تقصر إدانتها على المقاومين، ولكنّها تدين الفلسطينيين كلّهم بدعوى أنهم حوّلوا قضيتهم من قضية عادلة إلى دين، وأنفسهم إلى آلهة، وهي خطابات -للأسف- يتبناها بعض النشطاء السوريين، في مدّ منهم لخطّ تنافس المظلوميات الذي اخترعوه طوال 14 عاما من عمر المعاناة السورية. ويمكن ملاحظة هذا الاختلال العقلي والضمري، ليس فقط في الكيفية التي يجري فيها توصيف قضية من شأنها أن تكون أساس مشروع كوني مشترك، علاوة على أنّها بالبداهة ينبغي أن تكون كذلك عربيّا وإسلاميّا، ولكن أيضا لو قلبنا هذه الخطابات على أصحابها وقيّمنا تجاربهم ونضالهم وثوراتهم بالمنظور نفسه لنلاحظ مستويات التمركز المريعة حول الذات، تصبح فلسطين والحالة هذه شرطا لشفاء بعض العرب والمسلمين من أسقام ضمائرهم وخراب عقولهم أيضا.

x.com/sariorabi

مقالات مشابهة

  • فتح: رفع علم فلسطين بـ الصحة العالمية دليل على دعم المجتمع الدولي للشعب الفلسطيني ونصرته
  • صور| قبائل أبو صالح بالبيضاء يؤكدون وقوفهم الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني حتى تحرير كامل أرض فلسطين
  • فلسطين مرآة للاختلال الكوني.. حين تصبح العدالة عبئا على المظلوم
  • عاجل| الهلال الأحمر الفلسطيني: استشهاد شاب فلسطيني متأثرا بجروحه الخطيرة برصاص الاحتلال في نابلس
  • أحمد موسى: إسرائيل حولت غزة لسجن.. والشعب الفلسطيني مش هيسيب أرضه.. فيديو
  • أحمد موسي: الشعب الفلسطيني مستمر في مكانه ومش هيسيب أرضه ولن يسمح بالتهجير
  • سرديات المقاومة.. رحلة طاهر النور من تشاد إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة
  • «الخارجية الفلسطينية» ترحب بإعلان مالطا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
  • عاجل | رئيس وزراء مالطا: سنعترف بالدولة الفلسطينية الشهر المقبل
  • تحركات دبلوماسية مكثفة لدعم فلسطين .. عبد العاطي في مدريد لبحث سبل إنهاء حرب غزة وحل الدولتين