إقالة مانشيني من المنتخب السعودي الأبرز بعد نهاية التوقف الثاني
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
خسر المنتخب السعودي الاول لكرة القدم بقيادة المدرب الإيطالي مانشيني من نظيره مالي بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد، في لقاء جمع الطرفين على ملعب ستاد مونشيبال دي بورتيماو، حيث معسكر الصقور في البرتغال، في ختام مباريات معسكر الصقور بالبرتغال ضمن مواجهات المرحلة الإعدادية الثالثة لتصفيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2023.
خسارة المنتخب السعودي من نظيره المالي جعلته يختتم الفترة التجهيزية الثالثة بدون أي انتصار، والثانية للمدرب الإيطالي مانشيني في قيادة الصقور، والتي خلال تلقى الهزيمة في 3 مباريات وتعادل في لقاء وحيد، ليكون مشهد إقالة مانشيني هو المسيطر خلال الساعات المقبلة.
ستشهد الساعات المقبلة اجتماع بين الاتحاد السعودي لكرة القدم والمدرب الإيطالي لبحث أسباب الخسارة والتعثر الرابع على التوالي تحت قيادة المدرب الإيطالي، خاصة وأن الجميع يرى الكثير من الأخطاء الفنية داخل الملعب وبين لاعبي خط الدفاع، والتي تقلق الجمهور على مستقبل تصفيات كأس العالم 2026.
من المقرر ان تكون فترة التوقف الدولي المقبلة يوم 16 نوفمبر المقبل أي بعد شهر تقريبًا من الآن، ويحتاج المنتخب السعودي لجلسة مع الجهاز الفني قبل الجولة الثانية من تصفيات المونديال، والتي قد تسفر عن فرصة أخيره للمدرب من اجل تصحيح أخطاءه قبل كأس آسيا في قطر بيناير المقبل 2024.
يغيب المنتخب السعودي عن تحقيق الانتصار في أخر 8 مباريات على التوالي، وبالتحديد منذ الفوز على اليمن في كأس الخليج يوم السادس من يناير بالعام الجاري 2023.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مانشينى المنتخب السعودي السعودية ومالي منتخب السعودية المنتخب السعودی
إقرأ أيضاً:
ما الذي كشفته إقالة وزير النقل ووفاته عن روسيا في عهد بوتين؟
تحليل بقلم كلير سيباستيان من شبكة CNN
(CNN) -- مع ورود تفاصيل متفرقة حول ما يبدو أنه انتحار لوزير النقل الروسي السابق، رومان ستاروفويت، عبر وسائل الإعلام الرسمية يوم الاثنين، برزت واحدة.
فقد ذكرت صحيفة كوميرسانت أن المحققين عثروا بالقرب من جثته على مسدس غلوك كان ستاروفويت قد حصل عليه كجائزة.
ففي أكتوبر/تشرين الأول 2023، وخلال عمله السابق كحاكم لمنطقة كورسك الروسية، ظهر ستاروفويت في خبر وهو يُقدم له سلاح ناري في علبة مخملية من وزارة داخلية المنطقة تقديرًا لدوره في الحفاظ على الأمن هناك.
بعد مرور 21 شهرًا، جاءت وفاته وسط تقارير تفيد بأنه ربما كان يفعل العكس تمامًا.
وقال مصدران لوكالة "رويترز" للأنباء إنه يُشتبه في تورطه في مخطط لاختلاس ملايين الدولارات المخصصة لدفاعات الحدود.
والدفاعات كانت بلا شك ستكون مفيدة عندما شنت القوات الأوكرانية غزوا مفاجئا هناك في أغسطس/آب.
ولا سبيل لمعرفة ما إذا كان المسدس هو نفسه، ولم يتضح بعد ما إذا كانت قضية الفساد لها علاقةٌ بإقالته (دون إبداء سبب رسمي) أو بوفاته.