تركي السهلي : نيمار لاعب وليس نجم وعلى الصعيد التسويقي ليس هناك خسارة .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي تركي السهلي، أن نيمار دا سيلفا لاعب وليس نجم؛ لافتًا أنه على الصعيد التسويقي ليس هناك خسارة .
وقال السهلي خلال لقائه على برنامج برا الـ 18 :” أن نيمار لاعب وليس نجم وعلى الصعيد التسويقي ليس هناك خسارة”، مُشيرًا إلى أنه ليس لاعب جاذب على الصعيد العالمي .
وأضاف :” من وجهة نظري نيمار ما هو مسوق كبير وما هو لاعب جاذب تسويقيًا، فهو لاعب وليس نجم تسويقي وليس له تأثير .
تركي السهلي:
نيمار لاعب وليس نجم؛ وعلى الصعيد التسويقي ليس هناك خسارة .#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/4jFPzosJBP
— شركة الرياضة السعودية SSC (@ssc_sports) October 18, 2023
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
نيمار يرفض تدريب جيسوس لمنتخب البرازيل بسبب الهلال
يحث الاتحاد البرازيلي لكرة القدم الخطى من أجل إيجاد بديل للمدرب السابق لمنتخب "السامبا" من خلال الاختيار بين كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد وخورخي جيسوس المدير الفني السابق للهلال السعودي.
وأقال الاتحاد البرازيلي دوريفال جونيور. بعد هزيمةٍ مُدويةٍ بنتيجة 4-1 أمام الأرجنتين خلال الجولة الـ14 من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فينغر يطالب بحرمان بطل الدوري الأوروبي من المشاركة بدوري الأبطالlist 2 of 2لماذا فشل ميسي وزملاؤه في التتويج بكأس الكونكاكاف؟end of listكانت الخطة أن يتولى أنشيلوتي مهمة تدريب المنتخب البرازيلي فور رحيله عن ريال مدريد أواخر مايو/أيار الجاري. لكن مصير المدرب الإيطالي يكتنفه الكثير من الغموض.
فالتقارير الأخيرة تشير إلى عدم اهتمامه الآن بقيادة البرازيل بعدما تلقى عرضا مغريا من السعودية، ربما لخلافة جيسوس في الهلال.
لكن نيمار دا سيلفا قائد المنتخب أبدى رفضه لفكرة التعاقد مع جيسوس.
ووفقا لصحيفة "أو غلوبو" (O Globo) فإن والد لاعب سانتوس قد اجتمع مع رئيس الاتحاد إدنالدو رودريغيز بهدف وحيد هو إزاحة مدرب فلامنغو السابق من تدريب المنتخب البرازيلي، حيث كان أحد أسباب رحيل نيمار عن الهلال.
مع هذا السيناريو الجديد، تكشف الصحيفة أن أبيل فيريرا، بطل كأس ليبرتادوريس مرتين مع بالميراس عامي 2020 و2021، يبرز كمرشح رئيسي للاتحاد البرازيلي لكرة القدم لقيادة المنتخب البرازيلي في طريقه إلى كأس العالم 2026.
إعلانويُعاني الاتحاد البرازيلي من ضيق الوقت، إذ سيخوض خلال شهرٍ واحدٍ فقط مباراتين ضد الإكوادور في غواياكيل وضد باراغواي على أرضه. وستكون هاتان المباراتان حاسمتين، إذ لم يتأهل المنتخب البرازيلي بعد إلى البطولة التي ستُقام في أميركا الشمالية العام المقبل (حيث يحتل المركز الرابع في الترتيب برصيد 21 نقطة).