أبو مشاعل.. صوت لا يُنسى يرافق سحر كرة القدم"
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
يُعتبر المعلق الكروي البارز أبو مشاعل واحداً من أبرز الأصوات التي أثرت في عالم كرة القدم. بصوته القوي والمؤثر، نجح أبو مشاعل في إضفاء الحماس والإثارة على المباريات وتسليط الضوء على جماليات هذه اللعبة الشعبية.
من خلال سنوات عديدة من العمل الدؤوب والمثابرة، ترك أبو مشاعل بصمة لا تُنسى في مجال التعليق الرياضي.
لم يقتصر إسهام أبو مشاعل على التعليق الرياضي فقط، بل ساهم بقوة في دعم وتطوير المشهد الرياضي المحلي والإقليمي. من خلال مشاركته الفعالة في [ذكر المشاركات البارزة]، أثبت أنه ليس مجرد صوت في الاستوديو، بل شخصية تسعى جاهدة لرفع مستوى الرياضة بكل تفاصيلها.
يُعد أبو مشاعل مثالًا يُحتذى به في عالم التعليق الرياضي، حيث يستمر في إلهام الجماهير وتوجيهها نحو جماليات اللعبة. بفضل صوته القوي وشغفه الدائم بكرة القدم، يظل أبو مشاعل واحدًا من أهم الشخصيات التي أغنت عالم الرياضة بمعرفتها وتحليلاتها الفذة.
في نهاية اليوم، يبقى أبو مشاعل رمزًا للشغف والتفاني في عالم كرة القدم، حيث يستمر في ترك بصمة لا تُنسى في قلوب محبي اللعبة حول العالم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبو مشاعل كرة القدم
إقرأ أيضاً:
الطب الرياضي بوزارة الشباب تكشف مفاجأة صادمة عن أطباء الاتحادات
قالت الدكتورة ريهام شلبي، الطبيب بالإدارة المركزية للطب الرياضي بوزارة الشباب والرياضة، إنها كانت عضو لجنة طبية في السابق باتحاد كرة السلة المصري واتحاد السلاح، وإنها سافرت بعثات مصرية كثيرة لأن اختيار الأطباء حينها كان يتم بشكل كفء.
تابعت خلال مداخلة ببرنامج الصورة الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار، قائلة: الإدارة المركزية للطب الرياضي عبارة عن مجموعة من الأطباء، ومنوط بها متابعة التحاليل الطبية للمنتخبات واللاعبين الرياضيين، والقانون يحظر على أطباء الحكومة الرياضيين العمل في الاتحادات كأخصائيين في الطب الرياضي.
أكملت: "الطب الرياضي تخصص رئيسي وهناك التخصصات المقاربة للطب الرياضي مثل العظام في بعض الرياضات، وأحيانا الروماتيزم في رياضات أخرى، وإصابات عضلات وقلب في رياضات أخرى.
وردًا على سؤال الحديدي: إذا كان القانون يحظر على أطباء اللجنة المركزية للطب الرياضي بالوزارة العمل مع الاتحادات، فما هي طبيعة عملكم إذن؟ لترد: هذه هي المشكلة، ليس لدينا دور واضح أو شغل محدد. نحن كإدارة مركزية نكشف فقط في حال وجود مشروع مثل مشروع البطل القومي، وهو شغل الوزارة، حيث نكشف على الموهوبين رياضيًا المتقدمين للرياضة.
وردًا على سؤال آخر للحديدي: هل هناك رقابة حقيقية على الأطباء الذين يتم اختيارهم من قبل الاتحادات الرياضية؟ وكيف يتم اختيار أطباء الاتحادات الرياضية؟ هل يتم ذلك بشكل دقيق أم أي ممارس عام؟ لترد قائلة: معروف أن الأطباء الرياضيين يكونون في تخصصات محددة بحسب الرياضة، مثل العظام أو الروماتيزم أو العضلات أو القلب، وهذه الأقرب للطب الرياضي، أي أمراض تتبع الرياضة. لكن وجود طبيبة نساء كما قيل في اتحاد السباحة المصري أمر غريب.
واصلت: الأندية منوط بها إجراء كشف على لاعبيها بشكل دقيق عبر الام آر آي أو سي بي أو الموجات الصوتية، وتكلفة هذه الفحوصات الآن كبيرة ولا تتحملها الأندية، ثم يأتي دور الاتحاد في مراقبة تلك الأندية لمعاينة الكشوف الطبية للاعبين ورؤية مدى دقتها بأطباء متخصصين من الاتحادات.
وكشفت عن مفاجأة صادمة أن المشكلة تكمن في أن الأطباء في الاتحادات الرياضية، المنوط بهم الرقابة على الأندية ومراقبة كشوف وفحوصات اللاعبين، غير متخصصين قائلة : “ أنا شخصيًا أعرف اتحادات الأطباء فيها تخصص أذن وحنجرة وجلدية، وما علاقة هذا بتخصص الطب الرياضي؟”.
لافتة إلى أن هذا التعيين يخضع للواسطة وليس لأي معيار كفاءة، وهم غير مختصين بالأساس، قائلة: مش كل طبيب يحصل على دورة طوارئ يقدر يتعامل في الملاعب.