تستمر العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، حيث يحبط الجيش الروسي محاولات قوات كييف المستميتة لاختراق دفاعاته على مختلف الجبهات، ويكبدها خسائر فادحة بالعتاد والأرواح.

بوتين يزور مقر قيادة القوات الروسية في روستوف على الدونزاخاروفا ترد على تصريحات بايدن عن أوكرانيا و"الاستثمار الأمريكي الذكي" في الربح من الدماءبايدن يعلن توجيه طلب عاجل إلى الكونغرس لتمويل المساعدات العسكرية لأوكرانيا وإسرائيلمركز التصدير الروسي: التصدير الناجح يتطلب بنية تحتية تجارية متطورة"أكسيوس": الولايات المتحدة سترسل إلى إسرائيل حصة أوكرانيا من قذائف المدفعية.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أولاف شولتس التسلسل الزمني العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن فلاديمير بوتين

إقرأ أيضاً:

السفارة الروسية في لندن: بريطانيا حملت راية المواجهة مع روسيا في قمة الناتو

أكدت السفارة الروسية لدى لندن اليوم الخميس، أن بريطانيا دفعت بأجندة المواجهة خلال قمة حلف "الناتو" في لاهاي بهدف تصعيد المواجهة مع روسيا.

وجاء في تعليق السفارة: "كما كان متوقعا تبنت القيادة البريطانية خلال قمة الناتو في لاهاي، ترويج برنامج المواجهة الهادف إلى تصعيد المواجهة مع روسيا. إن الخطوات التي اتخذتها الحكومة البريطانية، وما صاحبها من تصعيد للهستيريا المعادية لروسيا، تتناقض بشكل مباشر مع أهداف ضمان الأمن القومي، الذي تزعم لندن الرسمية اهتمامها به".

وأشارت البعثة الدبلوماسية إلى أن خطط بريطانيا لشراء مقاتلات أمريكية من طراز "إف-35أ" قادرة على حمل أسلحة نووية تُرسل إشارة مزعزعة للاستقرار إلى أوروبا.

وأضافت السفارة: "لا شك أن الاستحواذ واسع النطاق على مقاتلات إف-35أ لمهام الناتو النووية المشتركة سيُشكّل عبئا ثقيلا آخر على ميزانية البلاد. وعلاوة على ذلك، يُبدي خبراء محليون مُقربون من المؤسسة العسكرية آراءً مُتزايدة بشأن ما تتضمنه هذه الخطوة من إرسال إشارات مُزعزعة للاستقرار إلى العالم الخارجي حول تركيز لندن على تكييف ترسانتها النووية مع سيناريو تنفيذ عمليات عسكرية واسعة النطاق في مسرح العمليات الأوروبي".

وأكدت السفارة الروسية أن زحف البنية التحتية العسكرية لحلف "الناتو" إلى حدود الاتحاد الروسي وإعادة تسليح الدول الأعضاء سيُلغيان في النهاية "مكاسب السلام" ويدفعان القارة الأوروبية إلى أخطر مرحلة منذ الحرب العالمية الثانية.

وعُقدت في لاهاي يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين أول قمة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) منذ انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة. وقد انتقد الرئيس الأمريكي أوروبا مرارا لضعف مساهمتها في القدرة الدفاعية للحلف، وطالب جميع الدول الأعضاء بزيادة إنفاقها الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.

وأسفرت القمة عن التزام مشروط من الدول الأعضاء بتخصيص 5% سنويًا من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع بحلول عام 2035. وقد تم إدراج هذا البند في البيان الختامي، بغض النظر عن موقف إسبانيا غير الموافق.

مقالات مشابهة

  • مصر والصين ترسمان مستقبل الاقتصاد.. شراكة صناعية استراتيجية تقود التنمية وتفتح أسواق التصدير
  • السفارة الروسية في لندن: بريطانيا حملت راية المواجهة مع روسيا في قمة الناتو
  • أوكرانيا تعلن إيقاف التقدم الروسي في سومي وتخسر قرية مهمة بدونيتسك
  • 150 شركة صينية في مصر| شراكة اقتصادية ترسخ التحول الصناعي وتفتح آفاق التصدير.. خبير يوضح
  • استجابة سريعة لأزمة الطاقة.. مصر تدير نقص الغاز بوقف التصدير والصيف بدون تقنين
  • فوسفات سوريا: إعادة إحياء الاقتصاد عبر التصدير في عصر ما بعد الأسد
  • الجالية الروسية في مصر تحيي العيد الوطني الروسي
  • «المركزي» يلزم البنوك بإضافة 65 سلعة للقواعد الخاصة بإحكام الرقابة على حصائل التصدير
  • ستيلانتس تطلق شراكة مع مصر لإنتاج 268 ألف سيارة | نقلة نوعية نحو التصدير .. خبير يوضح
  • «تيته» تلتقي وفداً من المنطقة الجنوبية لمناقشة تطورات العملية السياسية