مشيرة خطاب عضوا باللجنة الفرعية للاعتماد للتحالف العالمي لمؤسسات حقوق الإنسان
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
القاهرة - أ ش أ
اختتمت الشبكة الإفريقية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان اجتماعات جمعيتها العامة في مدينة أكرا عاصمة غانا، كما عقدت مؤتمرها السنوي الرابع عشر حول تشجيع مقاربة حقوق الإنسان في قطاع الأعمال والتجارة.
وذكر المجلس - في بيان، اليوم، أنه تم انتخاب الدكتورة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، عضوا مناوبا في اللجنة الفرعية للاعتماد للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان والمنشأة بموجب مباديء باريس.
وأعربت الدكتورة مشيرة خطاب عن بالغ تقديرها لهذا الاختيار، والذي يعبر عن الثقة في المجلس القومي لحقوق الإنسان بمصر ومن المعروف أن اللجنة الفرعية للاعتماد تقوم بعملية تقييم دورية لمدى التزام المؤسسات الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة المعروف بمباديء باريس.
وبناء على ذلك يتم تحديد المستوى الذي تحظى به كل مؤسسة، ويحظى المجلس القومي لحقوق الإنسان بالمرتبة الألف، ومن المقرر أن يخضع لعملية تقييم دورية في شهر نوفمبر المقبل.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: قمة القاهرة للسلام مستشفى المعمداني طوفان الأقصى نصر أكتوبر الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس مهرجان الجونة السينمائي أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الدكتورة مشيرة خطاب حقوق الإنسان المجلس القومي لحقوق الإنسان لحقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
انتخاب عبد الوهاب رفيقي عضواً في لجنة حقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي
تم انتخاب الباحث المغربي عبد الوهاب رفيقي عضواً في اللجنة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي (OCI)، وذلك خلال الانتخابات التي جرت على هامش الدورة الحادية والخمسين لاجتماع وزراء خارجية الدول الأعضاء في المنظمة، والمنعقدة حالياً بمدينة إسطنبول التركية.
ويشغل رفيقي حالياً منصب مستشار لدى وزير العدل، ويرأس مركز « وعي » للدراسات والوساطة والتفكير، كما يرأس اللجنة العلمية للمنظمة الدولية « CISEG » التي تتخذ من برشلونة مقراً لها، ويعد أيضاً عضواً في شبكة الخبراء الإقليميين التابعة لمعهد « برغهوف » الألماني.
ولد رفيقي سنة 1974 بالدار البيضاء، وتخرج من كلية الشريعة بالمدينة المنورة، وحصل على ماستر في الفلسفة من كلية الآداب بفاس، ويحضّر حالياً أطروحة دكتوراه في علم الاجتماع.
وسبق ان كان رفيقي أحد رموز التيار السلفي بداية الألفية، وأدين بـ30 سنة سجناً، قضى منها تسع سنوات سجنا قبل أن يُفرج عنه بعفو ملكي. ومنذ ذلك الحين، أصبح من الأصوات المدافعة عن حقوق الإنسان والتسامح.
كلمات دلالية عبد الوهاب رفيقي