فيديو|بمشاركة دولية واسعة.. تفاصيل قمة القاهرة للسلام
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
عرضت فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم السبت، تقريرًا حول تفاصيل قمة القاهرة للسلام.
تعقد في العاصمة الإدارية الجديدة 21 أكتوبر 2023.
تعقد بمشاركة دولية واسعة استجابة لدعوة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
تنعقد في ضوء التصعيد العسكري الخطير في قطاع غزة.
تبحث تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية وعملية السلام.
تناقش سبل تكثيف جهود المجتمع الدولي لإحتواء التصعيد بالقطاع.
تبحث تسهيل وصول المساعدات الإنسانية لسكان القطاع.
مصر تهدف لوضع المجتمع الدولي أمام مسئولياته لتحقيق التهدئة.
مصر تهدف لبحث التعامل العاجل على الصعيد الإنساني كأولوية قصوى.
مصر تهدف لإحياء عملية السلام استنادًا إلى حل الدولتين.
مصر تعرب عن أملها بأن تسهم القمة في وقف التصعيد بغزة.
مصر تؤكد أهمية أن تسفر القمة عن مخرجات تسهم في وقف التصعيد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: العاصمة الإدارية الجديدة قمة القاهرة للسلام قطاع غزة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
نيوندورف يدافع عن حصول ترامب على جائزة فيفا للسلام
واشنطن (د ب أ)
دافع بيرند نيوندورف، رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم، عن منح جائزة «فيفا للسلام» لدونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة.
وقال نيوندورف: «كلنا سعداء عندما انتهى الصراع في الشرق الأوسط وتم توقيع اتفاق. لأكون صريحاً، لم يكن هذا ممكناً من دون أميركا ومن دون جهود الرئيس. في هذا الصدد، فإن ما حدث يعد أمراً جديراً بالثناء».
وتسلم ترامب الجائزة، خلال حفل سحب قرعة كأس العالم 2026 الجمعة في واشنطن، حيث تستضيف أميركا البطولة بالاشتراك معه المكسيك وكندا.
وذكر فيفا إن الجائزة السنوية سيتم تقديمها «للأفراد الذي قاموا بأفعال استثنائية وفريدة من نوعها من أجل السلام». وتسلم ترامب ميدالية وكأس ذهبية من جياني إنفانتينو رئيس فيفا لجهوده في إنهاء صراعات حول العالم.
في الوقت نفسه، قال يوليان ناجلسمان، إنه يتوقع أن يقوم ترامب ببذل جهد خاص لتعزيز الاستقرار في العالم.
وقال:"بالنسبة لي، من المهم أن تكون مثل هذه الجائزة مرتبطة بالالتزام بالسلام في العالم مستقبلاً. إنه أكثر رجل مؤثر في العالم.
وقال منتقدون إن إنفانتينو أنشأ هذه الجائزة خصيصاً لترامب، الذي كان قريباً منه لسنوات، وقد رشحه لجائزة نوبل للسلام وأشاد بجهوده من أجل إحلال السلام خلال حرب غزة وأوكرانيا. وقالوا إنه لم يكن هناك عملية اختيار شفافة، ولا مرشحون رسميون، ولا لجنة تحكيم، كما بدا أن مجلس الفيفا لم يشارك في اتخاذ القرار أيضاً.