بالزيادة الجديدة.. بدء صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023 اليوم
تاريخ النشر: 23rd, October 2023 GMT
تبدأ وزارة المالية بصرف مرتبات شهر أكتوبر 2023 للعاملين بكافة قطاعات الدولة المصرية «العامة والخاصة»، بداية من اليوم الإثنين 23 من أكتوبر.
موعد صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023وأوضحت وزارة المالية أنه يتم صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023 بداية من اليوم الاثنين الموافق 23 أكتوبر وحتي يوم الأحد الموافق 29 أكتوبر 2023، أي أن صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023 يستمر لمدة 6 أيام.
- أول أيام صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023، يوم الإثنين الموافق 23 أكتوبر.
- يأتي ثاني أيام صرف مرتبات أكتوبر 2023، يوم الخميس الموافق 26 أكتوبر.
- ثالث أيام صرف شهر مرتبات أكتوبر 2023، يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر.
- رابع أيام صرف مرتبات أكتوبر 2023، يوم السبت الموافق 28 أكتوبر.
- خامس أيام صرف شهر مرتبات أكتوبر 2023، يوم الأحد الموافق 29 أكتوبر.
زيادة مرتبات شهر أكتوبر 2023- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة الممتازة من 10 آلاف و800 جنيه إلى 11 ألفا و100 جنيه.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة العالية من 8 آلاف و208 جنيهات إلى 8508 جنيهات.
- يزيد الحد الأدنى للأجور لدرجة المدير العام من 6912 إلى 7212 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة الأولى من 6264 إلى 6564 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة الثانية من 5564 إلى 5864 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة الثالثة من 5350 إلى 5650 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة الرابعة من 4793 إلى 5093 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة الخامسة من 4536 إلى 4836 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للدرجة السادسة من 3745 إلى 4045 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للحاصلين على درجة الماجستير الموظفين من 6420 إلى 6720 جنيها.
- يزيد الحد الأدنى للأجور للحاصلين على درجة الدكتوراه الموظفين من 7490 إلى 7790 جنيها.
زيادة مرتبات شهر أكتوبرتأخذ الدولة بعين الاعتبار أوضاع الموظفين واحتياجاتهم الاقتصادية، ولهذا الغرض، قامت بزيادة مرتبات شهر أكتوبر تماشيًا مع توجيهات الرئيس السيسي، حيث تجسدت هذه الزيادة في إقرار عدة علاوات وتعديلات تخص الأجور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة المالية الرئيس السيسي صرف مرتبات مرتبات مواعيد صرف مرتبات شهر أكتوبر مرتبات شهر أكتوبر صرف مرتبات شهر أکتوبر 2023 مرتبات أکتوبر 2023 أیام صرف
إقرأ أيضاً:
هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا
صراحة نيوز- بقلم: الدكتور عصام الكساسبه
بينما كنت أستقبل صديقًا عزيزًا من دولة شقيقة في المغرب العربي، وبعد أن خرج من مطار الملكة علياء الدولي متجهًا إلى منزلي، سلك طريقه عبر شارع الملك عبد الله الثاني بن الحسين، هذا الشارع الذي يُفترض أن يكون المدخل الحضاري الأبرز للعاصمة عمّان.
وبعد وصوله، وبعفوية الزائر الصادق، بادرني صديقي بسؤال موجع: “هل يعقل أن هذا الشارع هو ما يُطلق عليه اسم جلالة الملك؟! لا أشجار، لا أعلام، لا إنارة لائقة، لا لمسة جمالية واحدة تعكس اسم الملك الذي يحمل هذا الطريق!”
في لحظتها، شعرت أن كلماته تمسّ قلب الانتماء في داخلي، فأجبت مدافعًا أن “الشارع جميل”، لكنه بكل هدوء أجاب: “الشارع فقير بصريًا، وينقصه الكثير ليحمل هذا الاسم العظيم…!”
خرجتُ في اليوم التالي، تمعّنت في المشهد، وأعدت النظر بعين الناقد المحب، فإذا بالمشهد كما قال وأكثر:
■ يمين الشارع المؤدي إلى وزارة الأشغال العامة والإسكان بحاجة إلى إعادة تنظيم وتجميل.
■ الجزر الوسطية خالية من الأشجار أو الورود أو أي لمسة حضارية.
■ أرصفة مهمَلة، نفق مهترئ، جسر باهت، وغياب تام للهوية البصرية الوطنية.
والأدهى أن هذا الشارع يمر به:
جميع أركان الدولة، من الوزراء إلى كبار الموظفين.
سفراء الدول العربية والأجنبية.
ضيوف المملكة من سياسيين ومستثمرين وسياح.
آلاف المواطنين يوميًا.
فكيف يكون هذا هو المشهد الذي يستقبل الزوار؟!
أين الإعلام؟ أين الإنارة؟ أين التخطيط العمراني الذكي؟ أين أنت يا معالي وزير الأشغال؟!
معالي الوزير، الولاء والانتماء ليس أقوالًا تُلقى في احتفالات أو تُزيّن بها التقارير الصحفية، بل أفعال تُرى على الأرض. فهل يُعقل أن وزارتكم تطلّ يوميًا على هذا الشارع ولا تلتفت إليه؟!شارع_الملك_عبدالله