لافروف: روسيا لا تقبل مظاهر الإرهاب والعنف وانتهاك القانون الدولي
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
أكد وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الاثنين، أن روسيا لا تقبل مظاهر الإرهاب والعنف وانتهاك القانون الدولي.
وقال لافروف: "روسيا لا تقبل أي مظاهر للإرهاب والعنف وانتهاك القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك الاستخدام العشوائي للقوة، من الضروري منع أخذ الناس كرهائن، وحصار المدن مع المدنيين".
وتابع: "لا تزال روسيا مستعدة للمساعدة بكل الطرق الممكنة لوقف إراقة الدماء والانتقال إلى حوار طويل الأجل يستند إلى قرار مجلس الأمن الدولي، لدينا علاقات طبيعية مع إسرائيل وفلسطين".
وفي وقت سابق، قال لافروف، إن خطر تصاعد النزاع الفلسطيني الإسرائيلي إلى صراع إقليمي مرتفع للغاية.
ورفض لافروف محاولات إلقاء اللوم على إيران في كل شيء، وشدد على أن روسيا تعتبر هذه المحاولات، استفزازية.
وأضاف: "بالنسبة لقطاع غزة، فإن خطر تصاعد هذه الأزمة إلى صراع على مستوى المنطقة، هو أمر جدي للغاية".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة سيرغي لافروف طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
“بدا تائها للغاية”.. رواية جديدة عن مأساة مارادونا قبل وفاته
#سواليف
أدلت إحدى بنات أسطورة كرة القدم دييغو #مارادونا بشهادتها ، قائلة إن #طبيب الرعاية الأولية لوالدها لم يستطع شرح نوع #العلاج الذي كان يتلقاه النجم الراحل قبل وفاته في 2020.
ويمثل ليوبولدو لوكي، جراح الأعصاب وطبيب الرعاية الأولية لمارادونا، للمحاكمة ضمن سبعة أطباء يواجهون تهمة الإهمال في وفاته.
وخضع مارادونا لعملية جراحية لورم دموي بين جمجمته ودماغه، وبقى في العناية المركزة بعيادة لوس أوليفوس بين 4 و11 نوفمبر2020.
مقالات ذات صلة تغيير تاريخي في سوق انتقالات البريميير ليغ 2025/05/14وبعدها نُقل النجم الراحل للتعافي في منزل خاص، حيث توفي بعد أسبوعين عن عمر ناهز 60 عاما.
وقالت جيانينا مارادونا أمام المحكمة إن صحة والدها كانت تتدهور بشدة قبل شهر من وفاته، وإنها أبلغت لوكي بذلك عدة مرات.
وأضافت ابنة مارادونا: “لقد أخبرت لوكي أن والدي بدا تائها للغاية، وأنه لم يكن سعيدا، أو قادرا على المشي، وأخبرني أن أيامه كانت متقلبة للغاية”.
وتبقى أوجه القصور في الرعاية المنزلية لدييغو مارادونا أحد الأدلة الرئيسية للادعاء، علما بأن طبيب القلب أكد في شهادته أنه اعترض على نقل مارادونا من عيادة أوليفوس.
وسيقرر ثلاثة قضاة ما إذا كان المتهمون مذنبين بالقتل غير العمد، وتبلغ أقصى عقوبة سجن 25 عاما.