2025-11-25@12:00:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الابنیة المتضررة»:
صدر عن الهيئة اللبنانية للعقارات البيان التالي: تتمنّى الهيئة اللبنانية للعقارات على جميع المواطنين والمقيمين توخّي الحيطة والحذر في أماكن سكنهم، ولا سيّما في الأبنية المتضرّرة بفعل الحرب أو الملاصقة لها. كما تدعو الهيئة الدولة اللبنانية، بما فيها البلديات وهيئات الإغاثة، إلى المبادرة في دعم أصحاب الأبنية القديمة، ومن بينهم المالكين القدامى، إضافةً إلى أصحاب الأبنية المتضرّرة حديثًا بفعل الحرب أو الكوارث الطبيعية. وتؤكّد الهيئة أنّ أوضاع المالكين القدامى، في ظلّ الممارسات المستمرّة منذ أكثر من سبعين عامًا، قد باتت مرهقة لهم وأدّت إلى حرمانهم من استثمار أملاكهم بشكلٍ عادل، إلى حين إقفال ملف قوانين الإيجارات القديمة نهائيًا. كما تطالب الهيئة الجهات المعنية بتخصيص خطّ ساخن لتلقّي اتصالات المواطنين في حالات الطوارئ الناتجة عن الانهيارات...
أصدرت لجنة إعادة الإعمار في منطقة بيروت إحصاء أوليا يرصد الأضرار التي خلفتها الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية.وقد طالت الاعتداءات العديد من الأحياء السكنية، مخلّفة دمارًا واسعًا في الأبنية والمؤسسات، وأضرارًا جسيمة في الممتلكات، حيث دمرت ٨ أبنية تدميرًا كليًا، وقد تضرر 71 مبنًى، و50 سيارة و177 مؤسسة.وفي ما يلي تفاصيل الأضرار حسب الإحصاء:منطقة الرويس:عدد الأبنية المدمرة كليًا: 2عدد الأبنية المتضررة: 8عدد الوحدات السكنية المدمرة كليًا: 21عدد الوحدات السكنية المتضررة: 100منطقة السانتريز:عدد الأبنية المدمرة كليًا: 2عدد الأبنية المتضررة: 30عدد الوحدات السكنية المدمرة كليًا: 22عدد الوحدات السكنية المتضررة: 314منطقة الكفاءات:عدد الأبنية المدمرة كليًا: 3عدد الأبنية المتضررة جزئيًا: 18عدد الوحدات السكنية المدمرة كليًا: 36عدد الوحدات السكنية المتضررة: 160منطقة القائم:عدد الأبنية المدمرة كليًا: 2عدد الأبنية المتضررة: 15عدد الوحدات السكنية المدمرة كليًا: 36عدد...
أعلنت الهيئة اللبنانية للعقارات، في بيان، "ضرورة إجراء الصيانة الدورية وتنظيف المجاري وأقنية تصريف المياه، ورفع الأنقاض والردميات والحطام والأتربة المتراكمة التي تجاوزت ملايين الأطنان بالاضافة الى النفايات السامة التي تنقل التلوث الى المياه الجوفية، وخصوصا في الحرب الأخيرة"، واكدت "السعي الى ازالتها بطريقة مدروسة وسليمة تتوافق مع الشروط البيئية والصحية والإنمائية لتسهيل مهمة البلديات ووزارة الاشغال في تسريع القيام بواجبها عبر إعادة صيانة البنى التحتية للمجارير والاقنية والريغارات وتحديثها، حفاظا على السلامة العامة ومنعا لتجمع السيول ومياه الامطار في أقبية ومستودعات الأبنية مما يؤثر على سلامة المباني، وهذا في ظل ارتفاع عدد الأبنية المتضررة جراء الحرب وقدم عهدها لا يبشر بالخير ناهيك عن التغير المناخي ووضع الطقس وانجرار التربة اذ ان الضرر والخطر لن ينال فقط من المناطق المتضررة،...
ناشدت "الهيئة اللبنانية للعقارات"، وزارة الاشغال والبلديات "ضرورة تكثيف رقابتها على الأماكن والاحياء المتضررة جراء الحرب، لما ستتسبب من اضرار جسيمة في الابنية والاحياء المجاورة، بخاصة مع تشكل السيول الجارفة وانسداد الاقنية والريغارات". وقالت في بيان: "في الحالات العادية، كنا نواجه مشكلة في تصريف المياه، فيكف اذا كان هناك ضرر في البنية التحية والانابيب والاقنية جراء الاتربة ورواسب الدمار"، داعية الى "الاسراع في عملية إزالة الردميات والحطام بشكل سليم نظراً لخطورتها". وختمت مطالبة البلديات بـ "القيام بمسح جدي لحماية قاطني الأبنية المتصدعة والقديمة والمهددة بالسقوط، نتيجة تأثرها بقدم العهد وغياب الصيانة والتغير المناخي، والخروج من القوانين الاستثنائية القديمة كقوانين الإيجارات وتسوية المخالفات العشوائية التي اضرت بحقوق الناس ومصالحها، بسبب عدم تماشيها مع الواقع لوضع الأبنية وسلامتها".
صدر عن هيئة "أوجيرو" البيان التالي: "بالإشارة إلى قرار وزير الاتصالات رقم 729/1 تاريخ 8 تشرين الثاني 2024، والذي يتيح إمكانية إيقاف الاشتراكات الهاتفية في المناطق المتضررة جراء العدوان الإسرائيلي: نذكر المشتركين المتضررين بواجب التبليغ عن الاشتراكات أو العلب الهاتفية المعطّلة في الأبنية المتضررة جزئياً أو كلياً ليصار إلى وضعها خارج الخدمة مجاناً، وإيقاف إصدار الفواتير العائدة لها إلى حين إعادة وضعها في الخدمة. يمكنكم تقديم بلاغاتكم عبر ال١٥١٥ أو البريد إلكتروني [email protected] أو أقرب مركز بيع". بالإشارة إلى قرار وزير الاتصالات رقم 729/1 تاريخ 8 تشرين الثاني 2024، والذي يتيح إمكانية إيقاف الاشتراكات الهاتفية في المناطق المتضررة جراء العدوان الإسرائيلي: نذكر المشتركين المتضررين بواجب التبليغ عن الاشتراكات أو العلب الهاتفية المعطّلة في الأبنية المتضررة...
تتضرر الأبنية المجاورة لأماكن الاستهدافات الإسرائيلية بشكل متفاوت، وتصبح خطرة وغير آمنة للسكن، وفق مهندسين تحدث إليهم موقع "الحرة"، فيما تطرح تساؤلات عن تأثير الغارات والمخاطر المحدقة بهذه المباني.ولا يقتصر الضرر فقط على الأهداف المباشرة للغارات الإسرائيلية، ويمتد ليشمل المباني والأماكن المجاورة. ومع اقتراب فصل الشتاء، تتزايد المخاوف حول صلاحية هذه المباني للسكن وسلامة قاطنيها.تأثيرات مدمرةويرى الخبراء أن الأضرار الهيكلية الناتجة عن قوة الانفجارات، تؤدي إلى إضعاف الأساسات والجدران، ما يجعل المباني عرضة للانهيار الجزئي أو الكلي، فيما تظهر تشققات في الجدران والأسقف قد تكون خفية أو ظاهرة، مما يزيد من خطر الانهيار.وتتعرض البنية التحتية أيضا للتأثير المدمر نتيجة الغارات، وتتضرر شبكات المياه والكهرباء والاتصالات والإنترنت والصرف الصحي، وقد يؤدي تسرب مياه الأمطار والرياح العاتية إلى تدهور حالة المباني المتضررة،...
