2024-06-11@20:43:01 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«تاریخ الفکر»:

    حلب-ساناأكدت محاور ندوة “المقاومة والتمسك بالهوية الثقافية” التي أقامتها مديرية الثقافة بحلب بالتعاون مع مؤسسة أرض الشام في مركز نبل الثقافي على التمسك بالهوية الثقافية السورية المقاومة ومناهضة الفكر الصهيوني المتطرف.وتحدث في محور الندوة الأول الباحث الدكتور عبدو أحمد، حيث أوضح أن سورية حافظت على هويتها الثقافية والعربية من خلال تصديها عبر التاريخ لكافة أنواع الاحتلالات التي مرت على المنطقة ومنها الأكادية والبابلية والحثية والآشورية والآرامية والكلدانية والرومانية ومع دخول الإسلام أصبحت هويتها عربية إسلامية واستمرت بالحفاظ عليها رغم الاحتلال البيزنطي والمغولي.وأضاف إنه بعد إنهاء الاحتلال العثماني استمرت ثقافة المقاومة في وجه الاحتلال الفرنسي حتى تحقيق الاستقلال والجلاء والتصدي للعدوان الصهيوني وبقيت تقود محور المقاومة وتدعم القضية الفلسطينية.وبيّن الباحث حسين الحرك أن انتماء أبناء هذه المنطقة لها يعود أساساً إلى...
    الجزائر ـ «العُمانية»: تُعالج الدكتورة فريدة حيرش غيوة في دراستها العلميّة الصّادرة عن دار ميم للنشر بالجزائر، بعنوان «إشكاليات الموروث ومضامين الفكر الفلسفي المعاصر»، ملابسات المركزيات الفكرية المتعلّقة بالمعرفة.وتقول الباحثة في تقديم الكتاب: «تكشفُ النظريات الفلسفية المعاصرة والراهنة على السواء عن ميلاد أزمة خانقة لمشكلة المعرفة، حيث تباينت الآراء حول فلسفات المعنى والدلالة، وفلسفات الوجود، وفلسفات الماهية، والفلسفات السياسية وغيرها من المشكلات الإنسانية التي لا زالت إلى يومنا هذا تحتاج إلى حلول جدرية وقراءات تسهم في تجاوز صراعات هذه النظريات التي رافقت تاريخ الفلسفة، إذ نجد بعضها يضفي على مشكلات المعرفة الصبغة الدينية أو النفسية أو الأخلاقية أو المثالية أو المادية، والبعض الآخر يضفي عليها الصبغة التماثلية أو الرمزية الرياضية والمنطقية، وهذا إن دلّ على شيء، فإنّما يدلُّ على أنّ...
    طاهر عمر للنخب السودانية مكنزمات دفاع لا تقل في وصفها بأن تجعل من المثقف السوداني كالسلحفاة بدرقتها تستطيع أن تحمي نفسها بالإنكفاء على نفسها و الإنكفاء على النفس له إنعكاسات سلبية كبيرة على أقل تقدير تمنع الإنفتاح على أفق تطور البشرية و الإستفادة من ظاهرة المجتمع البشري في مجابهته للمصاعب التي تواجهه و كيفية تنظيم إجزاءه الى أن وصل لمفاهيم تكاد تكون مشتركة يجابه بها ظاهرة مجتمع بشري في أي مكان و أي زمان و بالتالي أصبحت معادلة الحرية و العدالة هي إيقاع ينظم صراع الفرد مع مجتمعه و عليه تكون مسيرتها بحث عن نقطة التوازن. إنكفاء النخب السودانية على أنفسهم يتجسد في إرتكازهم على نقاط ضعف إلا أنها أقرب للعقل الجمعي الكاسد و نسبة لغياب الشخصيات التاريخية و...
    قال الدكتور محمد عفيفي، أستاذ التاريخ الحديث بجامعة القاهرة، إنّ استحضار طائفة الحشاشين في عمل درامي يخدم محاربة الفكر الإرهابي. وأضاف عفيفي، خلال لقائه ببرنامج «الشاهد» مع الإعلامي الدكتور محمد الباز، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ طائفة الحشاشين عندما رفعوا السلاح لم يقدموا شيئًا للإسلام فطائفة الحشاشين تذكرني بالخوارج، لأنّ الخوارج رفعوا السلاح لمئات السنين ضد الدولة العباسية والفاطمية وضد الجميع ولم يقدموا شيئا، ولكن عندما تركوا السلاح قدموا لنا أفكارًا وأصبحوا من أكثر الناس وداعة. وتابع بأنّ الحشاشين والخوارج من الأمثلة اللي تجعلنا نقول إنّه على مدار التاريخ لم يُقدّم رفع السلاح أي شيء للحضارة الإسلامية ولا العالمية، مشيرا إلى أنّ الجماعات الإرهابية تظهر كل فترة بأشكالٍ مختلفة، آخرها «داعش» لأنّنا لم نعالج مشكلات الماضي وأسباب ظهور الجماعات المتطرفة، ولهذا السبب كل فترة...
    زهير عثمان حمد في يوم الأحد السادس من يناير لعام 2008م، ودّع العالم البروفيسور محمد سعيد القدال، تاركًا وراءه إرثًا ثريًا من العلم والمعرفة. عُرف بتواضعه الجم ونضاله الدؤوب من أجل تجديد حياة الشعب السوداني والدفاع عن حقوق المستضعفين. أثرى القدال المكتبة السودانية بمؤلفات قيّمة ساهمت في تشكيل نظرة موضوعية جديدة للتاريخ والتراث السوداني، وكان مربيًا لأجيال من طلاب العلم والدراسات العليا كمفكر ومؤرخ سوداني بارز، وُلد القدال في عام 1935 بمدينة سنكات شرق السودان. تلقى تعليمه الأولي في الخرطوم وتخرج من كلية الآداب بجامعة الخرطوم عام 1958. حصل على درجة الماجستير من جامعة كاليفورنيا ودرجة الدكتوراه في تاريخ السودان الحديث من جامعة الخرطوم. خلال مسيرته الأكاديمية، شغل مناصب عدة، منها مساعد مفتش التاريخ بوزارة التربية، ورئيس قسم التاريخ بمعهد...
    الكتاب: الفكر العربي بعد العصر الليبرالي نحو تاريخ فكري للنهضة الكاتب: دجنس هانس ـ ماكسوايس ـ ترجمة فؤاد عبد المطلب الناشر:مؤمنون بلا حدود للنشر و التوزيع ، المغرب ولبنان، الطبعة الأولى 2019. عدد الصفحات 726 من القطع الكبير في نطاق التحقيب لسيرورة الفكر الدستوري في عصر النهضة، نجد أن المصلح خير الدين التونسي الذي كان يعتبر من أعظم المنظرين العرب لجهة مطالبته بضرورة اقتداء أقطار العرب الحديثة بفلسفة ونهج الحداثة الأوروبية الغربية، ومعرفة أساس قوة أوروبا وازدهارها، وبكيفية خاصة دور الدولة الحديثة ومؤسساتها السياسية القائمة على الحرية في المجتمع المدني، قد سار على خطى رفاعة الطهطاوي.فالجو الروحي الذي تحرك فيه كلا الرجلين متجانسين إلى حد بعيد، واللقاء بالمدنية الغربية لدى كل منها موصول أوثق الصلة بمعطيات المدينة الإسلامية...
    شهد أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف والدكتور/ أحمد بهي الدين العساسي رئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب نائبًا عن وزيرة الثقافة احتفال وزارتي الأوقاف والثقافة بالإصدار المائتين من سلسلة (رؤية) للفكر المستنير، التي تصدر بالتعاون بين وزارة الأوقاف ممثلة في المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ووزارة الثقافة ممثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب. وزير الأوقاف : سلسلة رؤية علامة مضيئة في تاريخ الفكر الإسلاميوخلال كلمته وجه معالي أ.د/ محمد مختار جمعة وزير الأوقاف الشكر لسيادة الرئيس/ عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية على رعايته للخطاب الديني الوسطي، مؤكدًا أن دعوة سيادته أحدثت حراكًا فكريًا وثقافيًا غير مسبوق تجاوز صداه مصر إلى الأمتين العربية والإسلامية بل كان له صدى عظيم في مختلف أنحاء العالم ومؤسساته الدينية والثقافية.ومن نتاج هذه التوجيهات كانت سلسلة (رؤية)، ورؤية...
    قال الدكتور محمد عفيفي، أستاذ التاريخ جامعة القاهرة، إن هناك عشرات السنوات مرت على القضية الفلسطينية دون حل، وهذه القضية طوال عمرها تسمى بقضية الفرص الضائعة، مشيرًا إلى أن جيله ولد في ظل هذه الأزمة، وقد يرحل إلى العالم الآخر، والأزمة مستمرة. الفكر الصهيوني ليس وليد المنطقة العربية  وتابع «عفيفي»، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج «بالورقة والقلم»، المذاع على فضائية «ten»، أن الفكر الصهيوني ليس وليد المنطقة العربية، وأعيد بعثه مرة أخرى مع نهاية القرن التاسعة عشر في أوروبا، بهد حل المشكلة اليهود الموجودة في أوروبا، مشيرًا إلى أن اليهود عاشوا في المجتمعات العربية والإسلامية بهدوء ودون مشاكل. المشكلة اليهودية بدأت في أوروبا ولفت إلى أن المشكلة اليهودية بدأت في أوروبا نتيجة اضطهاد الأوروبيين لليهود، خاصة في المانيا...
    عندما أشرتُ في مقالي السابق إلى مقولة المستشرق الألماني كارل بروكلمان التي تتحدّث بصراحة عن وظيفة الدراسات الخاصّة بالشرق العربي ومقصدها، كنت على وعي بأنّي سأعود اليوم إلى إثارة مسألة تلقّي الفكر العربي للاستشراق، ذلك أنّنا نعيش ظاهرة الذُهان الكبريائي، فالوعي العربي يتّسم بفصام عميق، الآخرُ هو منبعُ العلم، وهو القُدوة والمثال، وهو في الآن ذاته مصدرُ الكُفر وسوء الأخلاق وواقعٌ في مرتبة أدنى منّا! ولذلك لا عجب أن تجد الشيخ يُندّد بأعمال الكفَرة الفجرة من أهل الغرب، وهو واضعٌ آخر ما صدر من الأجهزة الذكيّة في حقيبته الذكيّة أيضا الآتية من بلاد الفُجر، ويملك سيّارة من آخر طراز ديار الجهل.لا يُمكن للفكر العربيّ أن يتحرّر وأن يصلح اللّه من بؤسه، إلاّ إذا ما تخطّى هذه البارانويا الحضاريّة والفكريّة، ألا...
۱