احذر.. ظهور هذه العلامة على الرقبة تشير لإصابتك بمرض خطير
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
يعتبر إرتفاع ضغط الدم من المشاكل الصحية التي يمكن ان تفتح ابواب الإصابة بامراض مزمنة، كأمراض القلب، والسكتة الدماغية.
علامة في الرقبة تشير إلى الإصابة بارتفاع ضغط الدم
ويعرف ارتفاع ضغط الدم بأنه مرض صامت، وذلك لأنك لا يظهر على المريض به أي أعراض في البداية، وفقا لما نشر في موقع “إكسبريس” البريطانية.
. احترس منها
وكشفت داتون ممرضة أمريكية في مركز ريفرسايد ماثيوز الطبي بالمملكة المتحدة، أنه يمكن أن تظهر علامة تحذيرية على الرقبة تشير إلى إرتفاع ضغط الدم.
وتابعت داتون، أن هناك بعض العلامات الملحوظة لارتفاع ضغط الدم، ومن أحد الأعراض الملحوظة هو "الشعور بالنبض في الرقبة".
وتشمل أعراض وعلامات ارتفاع ضغط الدم الأخري، وفقا لما جاء في موقع “مايو كلينك” الطبي، وتشمل ما يلي:
_ الصداع المعتدل أو الشديد
_ القلق
_ ضيق التنفس
_ نزيف الأنف
_ الخفقان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ضغط الدم ارتفاع ضغط الدم الرقبة امراض القلب السكتة الدماغية ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
نتائج أولية تشير إلى تقدم الحزب الحاكم في ألبانيا
أظهرت النتائج الأولية للانتخابات العامة في ألبانيا، اليوم الاثنين، تقدم الحزب الاشتراكي الحاكم، حيث حصل على نحو 53% من الأصوات بعد فرز أكثر من نصف صناديق الاقتراع.
ويأتي هذا التقدم في وقت يدعم فيه الناخبون جهود البلاد المضنية للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، بينما يسعى رئيس الوزراء، إيدي راما، للفوز بولاية رابعة على التوالي.
وحل خلف الحزب الحاكم تحالف المعارضة بقيادة الحزب الديمقراطي، المنتمي إلى تيار يمين الوسط بزعامة صالح بيريشا، بنسبة بلغت نحو 34%، في حين من المتوقع أن تحصل ثلاثة أحزاب صغيرة أخرى على عدد محدود من المقاعد البرلمانية.
وبحسب التقديرات، فإن هذه النتائج تمنح الحزب الاشتراكي فرصة مريحة للحصول على 71 مقعداً، وهو الحد الأدنى المطلوب لتشكيل حكومة بمفرده، بل وربما يحصل على تفويض يفوق ما حققه في الانتخابات السابقة.
وبلغت نسبة الإقبال على التصويت يوم أمس الأحد نحو 42.16%، وهي أقل بحوالي 4% مقارنة بنسبة المشاركة في الانتخابات السابقة قبل أربع سنوات. وقد صوّت الناخبون المؤهلون داخل البلاد وخارجها لاختيار 140 نائباً لولاية مدتها أربع سنوات.
ويُقدَّر عدد السكان في ألبانيا بنحو 2.8 مليون نسمة، إلا أن عدد الناخبين المؤهلين 3.7 مليون، بسبب الهجرة الجماعية.
ولأول مرة، أُتيح لأفراد الجالية الألبانية التصويت من خارج البلاد عبر البريد، حيث أرسل نحو 191 ألف ناخب أصواتهم بهذه الطريقة.